بصائر الدرجات الكبرى في فضائل آل محمد عليهم السلام الجزء الأول

بصائر الدرجات الكبرى في فضائل آل محمد عليهم السلام الجزء الأول

الكتاب هو في فضائل آل محمد عليهم السلام و هو من الكتب المعتبرة الذي كان و مايزال من المراجع التي يرجع إليها فطاحل العلماء . و قد ذكر المؤلف فضائل آل النبي الأعظم (ص) في عشرة أجزاء جمعت في مجلدين و هي كالتالي : المجلد الأول : الجزء الأول : في العلم و أنّه فريضة على الناس ؛ و بيان فضائلهم العلمية عليهم السلام . الجزء الثاني : في أنّ الأئمة عليهم السلام معدن العلم و شجرة النبوة و مفاتيح الحكمة ؛ و بيان أنهم حجج الله على خلقه . الجزء الثالث : في أنهم ورثوا علم الأولين و الآخرين ؛ و لا يذهب العلم من عندهم . الجزء الرابع : في إرثهم لكتب الرسول (ص) و كتب أمير المؤمنين (ع) و إارثهم لجميع الأنبياء و المرسلين . الجزء الخامس : في ما عندهم من إسم الله الأعظم و علم الكتاب . المجلد الثاني : الجزء السادس : في علمهم ما كان و مايكون و أنهم عليهم السلام محيطون بكل العلوم . الجزء السابع : في أنّ المعصوم عليه السلام إن شاء أن يعلم علم . الجزء الثامن : في الفرق بينهم و بين الأنبياء و المرسلين و أنهم أعطوا خزائن العلوم . الجزء التاسع : في صفة الرسول (ص) و الأئمة عليهم السلام فيما أعطوا من البصر و خصوا به من دون الناس ؛ و ما يرون من الأعمال في النوم و اليقظة . الجزء العاشر : في علم الإمام بمن يكون بعده قبل موته و علمهم متى يموتون و كيف ذلك . و قد بسط المصنّف البحث في كل جزء مما ينبغي بحثه من الأبواب .