هذه أول محاولة لبيان تأريخ الفلسفة الإسلامية في جملتها، بعد أن وضع الأستاذ "مونك" في ذلك مختصره الجيد؛ فيمكن أن يعد  هذا الكتاب بدءاً جديداً، لا إتماماً لما سبقه من مؤلفات. و ليس المؤلف يزعم أنه قد أحاط علماً بكل ما كتب في هذا الميدان من قبل؛ ولم يكن كل ما عرف من الأبحاث في متناول يدى؛ ولم يستطع الانتفاع بالمخطوطات إلا نادراً. ونظراً لأنه توخى الإيجاز في بيان مسائل هذا الكتاب، فقد اقتضى ذلك إغفال ذكر المراجع التي اعتمد عليها، إلا إذا أورد شيئاً بنصه أو روته على علاته من غير تمحيص. على أنه قصر بحثه على فلاسفة الإسلام ما استطاع؛ فلم يذكر ابن جبرول وابن ميمون إلا عرضاً؛ وأغفل ذكر من عداهم من مفكرى اليهود إغفالاً تاماً، وإن كانوا، من الناحية الفلسفية، ينتمون إلى دائرة الثقافة الإسلامية. على أن هذا لا يضيع على القارئ نفعاً كبيراً؛ فقد وضع حتى الآن المؤلفات الكثيرة عن فلاسفة بنى إسرائيل أما فلاسفة الإسلام فقد أهملوا إهمالاً شديداً.

قد تم توزيع الكتاب على الأبواب التالية:

الباب الأول: مدخل، وفيه مسرح الحوادث، و الحكمة الشرقية، و العلم اليوناني.

الباب الثاني: الفلسفة و العلوم العربية.

الباب الثالث: الفلسفة الفيثاغورية.

الباب الرابع: الفلاسفة الآخذون بمذهب أرسطو متأثراً بالأفلاطونية الجديدة في المشرق.

الباب الخامس: نهاية الفلسفة في المشرق.

الباب السادس: الفلسفة في المغرب.

الباب السادس: الخاتمة، و فيه ابن خلدون، و العرب و الفلسفة النصرانية في القرون الوسطى.

&nbsp;

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

Custom Canonical

is suggested

rate

Indexing

SEO Title

view

votes

تاريخ الفلسفة في الإسلام

مؤلف هذا الكتاب، هو "آثر كريستنسن" ، أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة "كوينهاجن"، الذي يعد من خير من كتبوا عن إيران قبل الإسلام وبعده. يتحدث المؤلف في الكتاب عن النظم الإدارية أيام الساسانيين و بين ما نقل من هذه النظم إلى الدولة الإسلامية فيما بعد، كنظام الوزارة و اختصاصات كبير الوزراء و كنظام الدواوين و الجباية، كما و تحدث عن المذاهب الدينية موضحاً ما غمض على الكتاب المسلمين من آراء الزنادقة في العصر الإسلامي، و بمناسبة البحث عن المذاهب الدينية شرح كريستنسن ما كان يجري في أعياد الساسانيين مما يفيد في توضح ما احتفظ به الفرس المسلمون في هذه الأعياد.

و في الفصل الذي تحدث فيه عن النصارى بين ما كان من اضطهاد الدولة لهم أو تسامحها معهم حسب السياسة التي كان يتبعها كسرى، كما بين ما كان بين فرق النصارى من الخلاف وما كان يقع على لفيف منهم نتيجة هذه الخلافات، و قد تحدث بإسهاب عما كان بين اليعاقبة والنساطرة بوجه خاص. وهذا يكشفا عما كان فيه النصارى في إيران و ما يتبعها من بلاد من القلق و الضيق قبيل ظهور الدعوة الإسلامية. و يوضح الكتاب ما كانت عليه إيران من ازدهار الثقافة، الدعوة الإسلامية، أيام كسرى، و أنوشروان، أي قبل الإسلام بقربة ستين سنة، فقد عمل كسرى على نقل الآثار الفلسفية والعلمية من اليونانية والهندية إلى بهلولية، و أحسن لقاء الفلاسفة الإغريق الذين طردوا من أتينا و أمر بفتح المدارس في بلاده ليعلموا فيها، و رأس المناظرات التي جرت بينهم وبين علماء النفس، و دارت المناقشات حول الدين والفلسفة و أيهما أول بالإتباع، و حول الجبر و الإختيار و غيرها من مواضيع الفكر.

إيران في عهد الساسانيين

هذا الكتاب بين يديك أيها القارئ الكريم موجه إلى طلاب جامعة بيروت العربية في كلياتها المختلفة باعتباره متطلبا جامعيا إجباريا بعد تطبيق نظام الساعات المعتمدة.
والكتاب هو محاولة أولى ،يقصد إلى تقديم إطار عام للغة العربية لغير المتخصصين. و يهدف الكتاب إلى اكتساب المهارات الآتية: مهارة الإستماع بدرس الأصوات العربية دراسة علمية . و مهارة الحديث عن طريق المناقشة داخل قاعات الدرس حول المسائل التي عرضها آخر كل موضوع. و مهارة الكتابة العلمية.

العربية الجامعية لغير المتخصّصين

يتناول هذا الكتاب المسمى ب (الدولة العربية في إسبانية من الفتح حتى سقوط الخلافة) لمؤلفه "إبراهين بيضون" بالبحث عن تأريخ الدولة العربية في إسبانية منذ الفتح حتى سقوط الخلافة، وهو مقسم إلى قسمين رئيسيين: الأول تناول تأريخ الأندلس مع بداية سيطرة العرب عليها، بما في ذلك فتوحات المغرب وذلك حتى سقوط الخلافة المركزية في دمشق ... وانتهاءً بالفترة الإنتقالية بين اضمحلال هذه الأخيرة ومجيء عبد الرحمن بن معاوية الداخل إلى الأندلس، والثاني تناول الدولة الأموية المستقلة ومعها فترات الإمارة والخلافة وأخيراً الدولة العامرية، التي كانت آخر مظهر من مظاهر الحكم المركزي والسيادة العربية الفعلية في الأندلس، حيث تشرذمت بعد ذلك إلى دويلات متعددة عرفت "بالطوائف". لقد وقع الكتاب في مجلد واحد وحصل الفراغ من طبعه سنة 1406هـ ونشره دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع.

source address

الدولة العربية في إسبانية من الفتح حتي سقوط الخلافة

هذا الکتاب بين يدي القارئ الکريم أراد به مؤلفاه الدکتور ناصر حلاوي و الدکتور طالب محمد الزوبعي أن یکون مدخلا لمن يدرس البلاغة العربية و تطور فنونها بأسلوب سهل یقرب معانیها و یجلي معالمها و يبرز قيمتها الجمالية ، مهتديا بأرقی النصوص علی الإطلاق و هو نص القرآني الکريم ، و مستشهدا أيضا بالنصوص الأدبية الرفيعة المتمثلة في الشعر و النثر القديم و الحديث على السواء ، و تحليل هذه النصوص تحليلا بيانيا جماليا .

و قاموا بإعادة النظر في موضوعات علم البيان و أساليب عرضها . و كذلك أعاىوا النظر في موضوعات علمالبديع من أجل بيان قيمتها الفنية و الجمالية المتمثلة في تحقيق المعاني و توكيدها أو إبرازها على نحو يثير في نفس القارئ المتذوق.

البيان والبديع لطلبة قسم اللغة العربية

جاء الإسلام وللعرب أساليب اعتادوها في حياتهم وجروا عليها فأقر الإسلام ما كان صالحاً منها ونبذ ما خالف شرع الله وقد تحقق للعرب وللمسلمين نظام اجتماعي ندر مثيله بين الأمم، فلقد كفل الحريات الفردية بالقدر الذي لا يضر بالمجتمع ولا يتعدى حدوده وقوانينه وأباح حرية التملك والعمل وإنماء المال بالكسب الحلال، كما وضع ضوابط ونواهي وعقوبات لمن يخالف قوانين المجتمع ويخرج عليها.
كما بين الإسلام الحدود التي ينبغي عدم تجاوزها وأوكل إلى الإمام أو الخليفة أمر إقامة الدين والمحافظة على كيان المجتمع وسلامته. وقد ساهمت هذه الروح الاجتماعية في انطلاق العرب لبناء الدولة الإسلامية المرتكزة على العدل والمساواة والعقيدة الدينية السمحة التي حفظت حق الفرد وصانت حقوق المجتمع وأهلت الأفراد ليكونوا مواطنين صالحين في دولة صالحة.
وفي (معالم النظام الاجتماعي في الإسلام) سعى المؤلف إلى إلقاء الضوء على النظام الاجتماعي في الإسلام وصلته بالأحوال المعيشية التي كانت سائدة آنذاك-والذي جاء بمثابة حركة إصلاحية شاملة فجرها الإسلام كما أنه كشف عن معالم النقلة التاريخية التي قادها الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا المجتمع.
والكتاب يقع في عشرة فصول، الفصل الأول دراسة في ملامح النقلة التاريخية من الوثنية إلى الإسلام. أما الفصل الثاني فهو مخصص في بحث الوظيفة الاجتماعية للمدن العربية حيث يتبين أن المدينة العربية كانت رائدة في شخصيتها القانونية ومجتمعها المدني آنذاك. وفي الفصل الثالث يلقي المؤلف الضوء على دور التشريع في النقلة التاريخية. أما الفصل الرابع فهو مخصص للنظام القضائي الذي يعد من أهم الولايات في النظام الاجتماعي في الإسلام وأعظمها شأناً.
ويتناول الكاتب في الفصل الخامس النظم السياسية ومفهوم الدولة في الإسلام وعناصر النظام الدستوري العام ومقارنتها بالنظم الإسلامية. وينتقل في الفصل السادس للبحث في ملامح البنية الاجتماعية الجديدة التي رسم الرسول صلى الله عليه وسلم خطوطها العامة وأعاد بناء البنية الاجتماعية الجديدة في المجتمع العربي الجديد الذي تطور إلى عناصر وفئات.
أما في الفصل السابع فهو يلقي الضوء على أحكام الأسرة الإسلامية في معرض حديثة عن أسس بناء الأسرة في الإسلام. ويعرض للقواعد الشرعية في تنظيم الأسرة الإسلامية كما يؤكد أن رياسة الزوج للأسرة في المجتمع الإسلامي لا يعني الانتقاص من قدر المرأة وشخصيتها. ويتناول في الفصل الثامن مكانة المرأة في الإسلام ويرد على من يظن أن الإسلام هضم المرأة حقوقها حيث أعطاها نصف نصيب الرجل في الميراث وجعل الرجل يتزوج بأكثر من واحدة. والحقيقة أن الإسلام رفع من مكانة المرأة وحررها من القيود الجاهلية.
وفي الفصل التاسع يبحث المؤلف أدب تنظيم المعاملات الاجتماعية والمالية حيث خلص إلى أن العدالة في الشريعة الإسلامية لم تكن محصورة في اشتراكية المال وترويعه وإنما هي اشتراكية عامة أساسها الإخاء في الحياة الروحية وفي الحياة الخلقية وفي الحياة الاقتصادية وأخيراً يعرض في الفصل العاشر لبعض الاستنتاجات التي خرج بها من بحثه.

معالم النظام الإجتماعي في الإسلام

يتضمن هذا الكتاب الحديث حول نظرية المعرفة عند مفكري الإسلام وفلاسفة الغرب المعاصرين ويعتبر هذا الكتاب أفضل طريقة لتوضيح مواقفهم من أنواع المعرفة ودرجاتها وبيان حصر أنواع القضايا التي نادوا بها جميعًا ويُوضح موقف كل فرقة من كل نوع، وهذه القضايا هي القضايا الأولية والقضايا التجريبية والقضايا الاستبطانية والقضايا المقبولة إجماعا والأحكام الأخلاقية، وقضايا النسق الذي يؤلف استدلالا، وذلك مما يؤسس بشكل منهجي لنظرية المعرفة لدى مفكرينا وفلاسفتنا الكبار، وضم الكتاب حول ذلك ستة فصول، في المعرفة والاعتقاد، مذاهب الشك ومواجهتا، مشكلة الادراك الحسي، وغيرها من الفصول.

نظرية المعرفة

تأسست دار النهضة العربية عام 1960 كشركةٍ خاصةٍ، مملوكةٍ لعائلة (السيد)، ومقرها الرئيسي في 32 شارع عبد الخالق ثروت، بالقاهرة، بمصر، وهي واحدةٌ من أكبر دور النشر في مصر والشرق الأوسط، في مجال العلوم الاجتماعية، خاصةً القانون والإعلام، إلى جانب علم النفس، الاقتصاد، إدارة الأعمال، والتاريخ. وقد أسست فرعًا خاصًا بكتب الأطفال، تحت اسم DANA (Dana-Kids.com)، بتوافقٍ مع مرور أربعين عامًا على تأسيسها.

ولديها موزع في منطقة الخليج العربي (بدبي، بالإمارات العربية المتحدة)، وهو مكتبة النهضة العلمية.

وقد تم استخدام اسم الدار من قبل ناشرين آخرين في دولٍ عربيةٍ أخرى، ولكن دار النهضة العربية بمصر ليس لها أية فروعٍ أخرى.

وللشركة اسمًا مشهورًا ومعروفًا في العالم العربي، وهي تقوم بجميع الأعمال ذات الصلة بنشر وتوزيع الكتب والمراجع، منها اختيار الموضوعات، استكتاب المؤلفين، وتيسير إعداد وتنظيم المخطوطات للنشر، حتى توزيعها في الأسواق الداخلية والعالمية.

وتتمثل رؤية دار النهضة العربية في المساهمة في نشر المعرفة، كطريقٍ رئيسيٍّ للنهضة،لكل الجماهير الناطقة باللغة العربية.

وتحرص على تحقيق رؤيتها بالتصرف بأمانةٍ واحترافيةٍ، والتركيز على حقوق مؤلفيها، وتقديم العلومالآدابعالية الجودة لقرائها. وهدف الدار هو أن تكون دائمًا الناشر الأكثر جدارةٍ بالثقة، والتي تمثل القيمة المضافة والميزة الرئيسية لكل من يتعامل معها، وذلك استمرارًا لمبادئ مؤسسيها، والتي يقوم على الالتزام بها حاليا الجيلين الثالث والرابع من عائلة (السيد).

ويعمل بدار النهضة العربية أكثر من 20 موظفًا، وتساهم الدار في جميع معارض الكتب ذات الصلة باللغة العربية، وهي الناشر المفضل لمئاتٍ من الأساتذة والباحثين، في مواضيعٍ من الإنتاج القصصي إلى الإنتاج العلمي المتخصص في كافة العلوم الاجتماعية.

وقد قامت على نشر أكثر من 3500 مرجعٍ خلال تاريخها، وشعارها: نحن مستمرون منذ أكثر من ستين عامًا في خدمة النهضة العربية.

دار النهضة العربية للطباعة والنشر

دار النهضة العربية للطباعة والنشر

كتب الناشر

معلومات الاتصال

موقع