يضم الكتاب مجموعة من الأحاديث المروية عن الرسول صلى الله عليه وسلم. إلى جانب ذلك أقوال مروية عن الإمام علي وعن بعض الأئمة. وذلك ابتداء في حسن القول وصوم القدير والموعظة... صوم رجب وشعبان... فضيلة النبي صلى الله عليه وسلم... فضائل علي رضي الله عنه... إلى غيرها من المعاني التي وردت فيها أحاديث.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

أمالي الصدوق

الكتاب بين يدي القارئ العزيز  يحتوي على وصايا ومواعظ عديدة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومن أمير المؤمنين علي عليه السلام ومن الإمام الصادق عليه السلام ومن الإمام الباقر عليه السلام ومن بقية الأئمة عليهم السلام .
يقول المؤلف في مقدمة الكتاب : هذه لآلي غوالي و جواهر زواهر، وصايا خرجت من عمان النبوة و معدن الرسالة، محل البركات الإلهية، و منزل الرحمات الغير المتناهية بالأصالة (ص) و على خلفائه و فيصل القضايا، سيدنا و مولانا أمير المؤمنين، و إمام المسلمين علي بن أبي طالب صلواتالله عليه و على عترته المعصومين.
فالكتاب جدير بالتمعن والإطلاع ، وحري بالمرء التزود من تلك المواعظ وتطبيقها في حياته ليفوز في الدارين.

المواعظ

المؤلف أبي جعفر محمّد بن علي بن الحسين بن بابويه القمّي ، المعروف بـ(الشيخ الصدوق) صنّف كتابه هذا في الفقه، وسمّاه كتاب « المقنع » لقنوع من يقرأه بما فيه ، وحذف الأسانيد  منه لئلاّ يثقل حمله ، ولا يصعب حفظه ، ولا يملّ  قارئه ، إذ كان ما يبيّنه فيه في الكتب الأُصوليّة موجوداً مبيّناً عن المشائخ العلماء الفقهاء الثّقاة رحمهم‌الله .
حقق الكتاب و ترجمه و نشره مؤسسة الإمام الهادي عليه السلام.

المقنع و الهداية

المقنع هو كتاب حديثي شيعي كتبه الشيخ الصدوق، يعتبر الكتاب من أهم الكتب الحديثية عند الشيعة الإثنا عشرية ويحتوي على العديد من الروايات التي تخص الشيعة في استنباط الحكم الشرعي وهو في الواقع رسالة فتوائية للشيخ الصدوق، المتوفي سنة 381 حيث دوّن ألفاظه من متون الأحاديث. سماه كتاب المقنع «لقنوع من يقرأه بما فيه». لا توجد معلومات دقيقة لتاريخ تأليف الكتاب لكن مع وجود بعض القرائن كعبارة (قال والدي رحمة الله) حيث توفى والده في السنة 329، يبين أن والده كان قد توفى في ذلك الزمان، فتأليف الكتاب كان بعد سنة 329.
يشتمل الكتاب على دورة كاملة فقهية من مبحث الطهارة إلى مبحث الديات حيث جعل كل هذه المباحث ضمن أبواب مختلفة وحذف الأسانيد منه لئلاّ يثقل حمله ولا يصعب حفظه، إذ كان ما يبيّنه فيه في الكتب الأُصولية موجوداً مبيّناً على المشائخ العلماء الفقهاء الثقات، كما قال في مقدمة الكتاب، وألفق المؤلف مباحث كتلفيق الأحكام الشرعية لمبطلات الوضوء والغسل ومستحباته وأحيانا ذكر بعض المباحث في مباحث أخر. وكانت طريقته في نقل الروايات هو الاحتياط حتى في تعليقاته المختصرة يستخدم عبارة:«قال المصنف». وفي كثير من الأحيان ينقل المؤلف الروايات من والده علي بن بابوية. واهتمامه للقضايا الأخلاقية جعلته يفتح مبحث في ثواب الأعمال بعد باب الزواج وقبل باب الحج.

المقنع

كتاب (الخصال)، كتاب مبتكر في موضوعه، فريد في بابه، مفعم بالحقائق، ملء غضونه رقائق، جؤنة حافلة بنفيس الأعلاق من طرائف الحكم و محاسن الأخلاق، و فرائض الأحكام و ملاحم الأيام، و عظات و عبر، و بينات من صحيح الأثر، ممّا لم يجمع مثله في كتاب.

و هو بما في طيّه من الدروس العالية و الأبحاث القيّمة من نفائس الأخبار، منهل عذب، أظمأت إليه علماء الأعصار، فلو اطّلع على نفائسه الفقيه يقتصد في قوّته، ليقتنيه، و تبيع العذراء عقدها لتشتريه.

و مع صغر حجمه دائرة معارف، تحتوي علوما جمّة من معارف الإسلام، و أحكام الحلال والحرام، و غيرها ممّا لا غنى عنه لأيّ فقيه أو أديب أو مؤرّخ أو مفسّر أو واعظ ناطق، أو خطيب، أو حكيم متألّه، أو سياسيّ أو نطاسي.

source address

الخصال

ألف الشيخ الصدوق هذا الكتاب، معتمدا المنهج الكلامي المعروف عند أهل الحديث و هو الإعتماد في معرفة أصول الدين على النصوص الواردة من كتاب و حديث و مفسرا لها حسب ما ورى من تفسيره عن أهل البيت (ع) باعتبارهم معادن الحكمة و العلم ومخازن المعرفة.

&nbsp;

الإعتقادات

هذا الكتاب الّذي نقدّمه اليوم للقرّاء، وهو كتاب معاني الأخبار، ذخيرة علمية صالحة من تراثنا الإسلامي المجيد في القرن الرابع الهجري، انتظمت فيه مجموعة كبيرة من الأحاديث نافت على الثمانمائة حديث، وهو للشيخ الصدوق وهو محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابوية القمي المشهور بـالشيخ الصدوق من أعاظم علماء القرن الرابع الهجري، ولد سنة 305 هـ ، وتوفي 381 هـ ودفن في مدينة الرّي، وترك الشيخ الصدوق 300 أثر علمي، لكن الكثير من هذه المؤلفات فقدت، ولم يعثر عليها، فنقدم لك هذا العمل الجليل الذي حوى المجموع المذكورة من الأحاديث للإطلاع عليها والإستفادة منها.

معاني الأخبار

الشيخ الصدوق، هو محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي، (حدود 306 هـ - 381 هـ) / (923 م - 991 م)من أعاظم علماء القرن الرابع الهجري، ومن أشهر المحدثين والفقهاء الشيعة.  ترك الصدوق 300 أثر علمي، لكن الكثير من هذه المؤلفات فقدت، ولم يعثر عليها. من أهم مؤلفاته كتاب من لا يحضره الفقيه وهو من الكتب الأربعة المعتمدة لدى الشيعة، وأيضاً الخصال وعلل الشرائع ومعاني الأخبار وعيون أخبار الرضا. ومن أبرز تلامذته السيد المرتضی والشيخ المفيد.

النسب
أبو جعفر محمّد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي المشهور بالشيخ الصدوق، من علماء القرن الرابع الهجري. كان والده علي بن الحسين شيخ القميين وفقيهم وثقتهم وزعيمهم بالرغم من وجود الكثير من العلماء والمحدثين في هذه المدينة. وكان للشيخ الصدوق محل للكسب في السوق يعتاش عليه ويدير شؤون حياته. بزهد ونقاء وقناعة مع ما له من مكانة علمية ومرجعية في قم وغيرها. وقد كتب الشيخ مؤلفات مختلفة ورسائل عديدة في مجالات مختلفة ذكرها الشيخ الطوسي والنجاشي.

الولادة
لم يعرف بشكل دقيق السنة التي ولد فيها الشيخ الصدوق لكن ما يفهم مما ورد في كتابه كمال الدين وتمام النعمة، وكتاب الغيبة للشيخ الطوسي وكتاب الفهرست للنجاشي أنه ولد بعد وفاة محمّد بن عثمان العمري، السفير الثاني للإمام المهدي (عج) سنة 305هـ وفي أوائل سفارة حسين بن روح السفير الثالث.

مشايخه وآساتذته
أخذ علومه من الكثير من المشايخ والحفاظ ممن كانوا يعيشون في مدن مختلفة وقد وصل عددهم إلى 260 ومن مشايخه:

أحمد بن علي بن ابراهيم بن هاشم القمي.
أبو الحسن أحمد بن محمد بن عيسي بن احمد بن عيسی بن علي بن حسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع).
أبوه علي بن حسين بن موسي بن بابويه القمي.
أبو جعفر محمد بن حسن بن أحمد بن وليد قمي، شيخ القميين وفقيههم.
محمد بن موسي بن المتوكل.
تلامذته ومن روى عنه
بدأ الشيخ الصدوق روايته للحديث في عنفوان شبابه لذلك فالمفترض أن يكون الرواة عنه كثر. لكن ضياع بعض الكتب التاريخية التي أرخت لتلك الفترة من قبيل كتاب تاريخ الري للشيخ منتجب الدين ورجال الشيعة لابن بطريق وشيوخ الشيعة للشيخ علي بن الحكم ساهم في عدم تدوين رواته بنحو كامل.
<ul>
 	<li>الشريف المرتضى
الشيخ المفيد
التلعكبري</li>
 	<li>أحمد بن علي بن محمد بن عباس بن نوح.</li>
 	<li>أبو الحسن أحمد بن محمد بن تربك الرهاوي.</li>
 	<li>أبو محمد أحمد بن محمد المعمري.</li>
 	<li>جعفر بن أحمد بن علي أبو محمد القمي</li>
 	<li>جعفر بن أحمد المريسي.</li>
 	<li>أبو الحسن جعفر القمي.</li>
 	<li>أبو محمد حسن الرازي.</li>
 	<li>حسن بن حسين علي بن بابويه.</li>
 	<li>حسن بن عنبس بن مسعود</li>
 	<li>أبو علي حسن بن محمد بن حسن الشيباني القمي</li>
 	<li>حسين بن عبيد الله الغضائري.</li>
 	<li>عبد الله حسين القمي.</li>
 	<li>عبد الصمد بن محمد التميمي.</li>
 	<li>علي بن احمد بن عباس النجاشي.</li>
 	<li>أبو البركات الحسيني.</li>
 	<li>أبو القاسم علي بن محمد بن علي الخزاز.</li>
 	<li>أبو القاسم علي بن محمد المقري.</li>
 	<li>محمد بن احمد الدوريستي.</li>
 	<li>أبو بكر محمد بن احمد بن علي.</li>
 	<li>أبو الحسن محمد القمي</li>
 	<li>محمد بن جعفر الرازي</li>
 	<li>محمد بن حسن بن اسحاق</li>
 	<li>أبو زكريا محمد بن سليمان الحمراني.</li>
 	<li>محمد بن طلحه بن محمد النعالي البغدادي.</li>
</ul>
مؤلفاته
من لا يحضره الفقيه
الخصال
كتاب التوحيد (الصدوق)
علل الشرائع
الأمالي
عيون أخبار الرضا
كمال الدين وتمام النعمة
معاني الأخبار
الأعتقادات
ثواب الأعمال
مصادقة الإخوان
فضائل الأشهر الثلاثة
المقنع في الفقه
المواعظ
صفات الشيعة
الرسالة الثانية
الرسالة الثالثة
الرسالة في أركان الإسلام.
النبوة
إثبات الوصية لعلي عليه السلام
اثبات خلافته
اثبات النص عليه
اثبات النص على الأئمة.
الرسالة الأولى في الغيبة
جامع حجج الأنبياء
جامع حجج الأئمة
الرجعة

وفاته ومدفنه
توفى في الري سنة 381هـ، عن عمر ناهز الخمسة والسبعين عاماً، ودفن بالقرب من قبر عبد العظيم الحسني بالري، يزوره الناس من كل مكان، وقد جدد عمارة المرقد السلطان فتح علي شاه قاجار سنة 1237هـ وذلك بعدما شاع من حصول كرامات عديدة من مرقده بعد وفاته

أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي(الشيخ الصدوق)

Born:

Death:

أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي(الشيخ الصدوق)

Author Books