هذا الكتاب (جامع المدارك في شرح المختصر النافع) الذي ألّفه و نظمه أحمد الخوانساري ،هو من الشروح المعتبرة و المهمة لكتاب (المختصر النافع) الذي ألّفه المحقق الحلّي.

و هذا كتاب جامع لمدارك المسائل الفقهيّة على نحو الإختصار و يطرح فيه الآيات و الروايات الأحكامية، و يوجد فيه دورة كاملة في الفقه الشيعة.

و قد بذل المؤلّف قصارى جهده في بيان الآيات و الروايات بشكل واضح لأنّه قويّ في الفقه و فقه الحديث ، و قليلا ما يرجع أو يستند إلى المنابع و المآخذ. و هذا هو جزئي 6-7  ، و فیه مباحث کتاب الحدود ، و في هذا الکتاب مجموعة مباحث ؛ منها (حدّ الزاني ،حد الحامل،  کیفیة جلد الزاني، حدّ السحق، القذف وشروط المقذوف..،حکم من سبّ النبي(ص).. حکم الساحر، حدّ السکر، حد السرقة،حد المحارب .. و غیرها.

و کتاب القصاص ؛ و فیه عدید من المواضیع و عناوین، منها حکم قتل العمد و بم یتحقق، لو اکره في القتل.. و ختم هذا الباب بمجموعة مسائل یجد القارئ فیها مبتخاه من المسائل الفقهیة.

و قد تم كتابة هذا الكتاب عام 1405 و قام بنشره مكتبة الصدوق.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

source address

translated

Custom Canonical

is suggested

rate

Indexing

SEO Title

view

votes

جامع المدارك في شرح المختصر النافع / الجزء السادس و السابع

هذا الكتاب (جامع المدارك في شرح المختصر النافع) الذي ألّفه و نظمه أحمد الخوانساري ،هو من الشروح المعتبرة و المهمة لكتاب (المختصر النافع) الذي ألّفه المحقق الحلّي.

و هذا كتاب جامع لمدارك المسائل الفقهيّة على نحو الإختصار و يطرح فيه الآيات و الروايات الأحكامية، و يوجد فيه دورة كاملة في الفقه الشيعة.

و قدبذل المؤلّف قصارى جهده في بيان الآيات و الروايات بشكل واضح لأنّه قويّ في الفقه و فقه الحديث ، و قليلا ما يرجع أو يستند إلى المنابع و المآخذ. و هذا هو الجزء الخامس والأخير من الأجزاء الخمسة لهذا الكتاب و يبحث فيه حول الكفارات و أحكامها و الإقرار و معناه و أحكامه و الإيمان أو (اليمين) معناه و أحكامه و النذور و العهود و أحكامهما و الصيد و الذباحة و أحكامهما و الأطعمة و الأشربة و أحكامهما و الغصب و أحكامه و إحياء الموات و أحكامه و اللقطة و أحكامها و المواريث و أحكامه و مسائل الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر.

و قد تم كتابة هذا الكتاب عام 1405 وقام بنشره مكتبة الصدوق.

جامع المدارك في شرح المختصر النافع/ الجزء الخامس

هذا الكتاب (جامع المدارك في شرح المختصر النافع) الذي ألّفه و نظمه أحمد الخوانساري ،هو من الشروح المعتبرة و المهمة لكتاب (المختصر النافع) الذي ألّفه المحقق الحلّي.

و هذا كتاب جامع لمدارك المسائل الفقهيّة على نحو الإختصار و يطرح فيه الآيات و الروايات الأحكامية، و يوجد فيه دورة كاملة في الفقه الشيعة.

و قد بذل المؤلّف قصارى جهده في بيان الآيات و الروايات بشكل واضح لأنّه قويّ في الفقه و فقه الحديث ، و قليلا ما يرجع أو يستند إلى المنابع و المآخذ. و هذا هو الجزء الثالث و هو کتاب التجارة، و یحتوي علی ثمانیة فصول :

في الفصل الأول بحث فیه ما یحرم التکسب به، و في الفصل الثاني بحث فیه البیع و آدابه، و في الفصل الثالث بحث فیه الخیارات و أحکامها، و في الفصل الرابع بحث فیه لواحق البیع ، في الفصل الخامس في الربا ، و في الفصل السادس بحث فیه بیع الثمار، و في الفصل السابع بحث فیه بیع الحیوان، و في الفصل الثامن و الأخیر ؛ بحث فیه السلف ؛ في( القرض ،الرهن، الحجر، الضمان، الحولة، الکفالة، الصلح ، الشرکة، المضاربة، المزارعة و المسافاة.. )و غیرها

و قد تم كتابة هذا الكتاب عام 1405 و قام بنشره مكتبة الصدوق.

جامع المدارك في شرح المختصر النافع/ الجزء الثالث

هذا الكتاب (جامع المدارك في شرح المختصر النافع) الذي ألّفه و نظمه أحمد الخوانساري ،هو من الشروح المعتبرة و المهمة لكتاب (المختصر النافع) الذي ألّفه المحقق الحلّي.

و هذا كتاب جامع لمدارك المسائل الفقهيّة على نحو الإختصار و يطرح فيه الآيات و الروايات الأحكامية، و يوجد فيه دورة كاملة في الفقه الشيعة.

و قد بذل المؤلّف قصارى جهده في بيان الآيات و الروايات بشكل واضح لأنّه قويّ في الفقه و فقه الحديث ، و قليلا ما يرجع أو يستند إلى المنابع و المآخذ. و هذا هو الجزء الأول یحتوي علی مباحث: کتاب الطهارة و أرکانه الأربعة( المیاه، الطهارة المائیة،الطهارة الترابیة، النجاسات)، کتاب الصلاة ،قواطع الصلاة،صلاة الجماعة، أحکام المساجد، صلاة الجمعة، و ذکر فیه الصلوات( صلاة العیدین، الکسوف، صلاة الآیات و کیفیتها) حد المسافة في السفر . و مباحث أخری في أحکام السفر و المسافر.

و قد تم كتابة هذا الكتاب عام 1405 و قام بنشره مكتبة الصدوق.

جامع المدارك في شرح المختصر النافع/ الجزء الأول

هذا الكتاب (جامع المدارك في شرح المختصر النافع) الذي ألّفه ونظمه أحمد الخوانساري وهو من الشروح المعتبرة والمهمة لكتاب (المختصر النافع) الذي ألّفه المحقق الحلّي. وهذا كتاب جامع لمدارك المسائل الفقهيّة على نحو الإختصار ويطرح فيه الآيات الروايات الأحكامية ويوجد فيه دورة كاملة في الفقه الشيعة. وقدبذل المؤلّف قصارى جهده في بيان الآيات والروايات بشكل واضح لأنّه قويّ في الفقه وفقه الحديث وقليلا ما يرجع أو يستند إلى المنابع والمآخذ. وهذا هو الجزء الرابع من الأجزاء الخمسة لهذا الكتاب ويبحث فيه حول الوقوف والصدقات والوصايا والنّكاح والطّلاق والخلع والمباراة. وقد تم الفراغ بكتابة هذا الكتاب عام 1405 وقام بنشره مكتبة الصدوق.

جامع المدارك في شرح المختصر النافع/ الجزء الرابع

هذا الكتاب (جامع المدارك في شرح المختصر النافع) الذي ألّفه ونظمه أحمد الخوانساري وهو من الشروح المعتبرة والمهمة لكتاب (المختصر النافع) الذي ألّفه المحقق الحلّي. وهذا كتاب جامع لمدارك المسائل الفقهيّة على نحو الإختصار ويطرح فيه الآيات الروايات الأحكامية ويوجد فيه دورة كاملة في الفقه الشيعة. وقدبذل المؤلّف قصارى جهده في بيان الآيات والروايات بشكل واضح لأنّه قويّ في الفقه وفقه الحديث وقليلا ما يرجع أو يستند إلى المنابع والمآخذ. وهذا هو الجزء الثاني من الأجزاء الخمسة لهذا الكتاب ويتضمن فيه بعض المواضيع كالزّكاة وأحكامها والصوم وأحكامها والخمس وأحكامه والإعتكاف والحجّ وأحكامهما. وقد تم الفراغ بكتابة هذا الكتاب عام 1405 وقام بنشره مكتبة الصدوق.

جامع المدارك في شرح المختصر النافع/ الجزء الثاني

السيد أحمد الخوانساري (1309 ــ 1405 هـ) من مراجع الشيعة في القرن الخامس عشر الهجري، درس في مدينة خوانسار بعضاً من المقدَّمات والسطوح والرياضيات، وسافر إلى مدينة أصفهان، ثمّ إلى مدينة النجف الأشرف لإكمال دراسته عند كبار أساتذتها.

عاد في سنة 1335 هـ إلى إيران، وذهب إلى مدينة أراك، وبعد انتقال الشيخ الحائري إلى قم، أخذ السيد الخوانساري يقيم صلاة الجماعة التي كان يقيمها الشيخ الحائري في أراك، ولحاجة الحوزة العلمية في مدينة قم لأمثاله، انتقل إليها.

رحل إلى طهران في سنة 1370 هـ، بطلب من السيد حسين البروجردي، ليكون إمام جماعة مسجد الحاج سيد عزيز الله في سوق طهران.

له مؤلفات منها: كتاب جامع المدارك في شرح المختصر النافع، وحاشية العروة الوثقى.

نشاطه العلمي
دراسته
درس في مدينة خوانسار بعضاً من المقدَّمات والسطوح والرياضيات، سافر إلى مدينة أصفهان، ثمّ إلى مدينة النجف الأشرف لإكمال دراسته عند كبار أساتذتها،  وفي سنة 1335 هـ عاد إلى إيران، وذهب إلى مدينة أراك، وأخذ يحضر دروس الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي، وبعد انتقال الشيخ الحائري إلى قم، أخذ السيد الخوانساري يقيم صلاة الجماعة التي كان يقيمها الشيخ الحائري في أراك، ويؤدّي الوظائف الدينية التي كان الشيخ الحائري يؤدّيها، ولحاجة الحوزة العلمية في مدينة قم لأمثاله، انتقل إليها.

تدريسه
بعد وصوله إلى مدينة قم المقدسة قادماً من مدينة أراك، شرع بتدريس البحث الخارج في الفقه والأُصول، وأصبح بعد ذلك من الأستاذة المرموقين، في الحوزة العلمية في قم.

رحلةإلى طهران
رحل إلى طهران في عام 1370 هـ، وذلك بعد أن توفي السيد يحيى السجادي ــ إمام جماعة مسجد الحاج سيد عزيز الله في سوق طهران ــ فطلب أهالي طهران من المرجع السيد حسين البروجردي أن يبعث لهم من يقوم مقامه من ذوي الكفاءة، فأشار السيد إليه وأمر أن يجيب دعوتهم، فرحل إلى طهران وأقام فيها، واشتغل بإمامة الجماعة وتدريس الفقه والأصول، إلى أن توفي.

مرجعيته
بعد وفاة السيد حسين البروجردي أصبح من مراجع التقليد عند الشيعة، ورجع إليه جمع كثير في التقليد في إيران وخارجها.

أساتذته
من أساتذته نذكر منهم:

الشيخ فتح الله الأصفهاني، المعروف بشيخ الشريعة.
الشيخ محمد كاظم الخراساني.
السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي.
الشيخ محمد حسين الغروي النائيني.
أخوه، السيد محمد حسن الخوانساري.
الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي.
الشيخ ضياء الدين العراقي.
تلامذته
من تلامذته نذكر منهم مايلي:

السيد رضا الصدر.
الشيخ محمد تقي الستوده.
السيد محمد باقر الموحد الأبطحي.
السيد عبد الكريم الموسوي الأردبيلي.
السيد عز الدين الحسيني الزنجاني.
الشيخ علي بناه الاشتهاردي.
الشهيد الشيخ علي الغروي.
السيد موسى الصدر.
الشيخ مرتضى الحائري اليزدي.
الشهيد مرتضى مطهري.
مهدي الحائري اليزدي.
مؤلفاته

كتاب جامع المدارك في شرح المختصر النافع
له مجموعة من المؤلفات، منها:

جامع المدارك في شرح المختصر النافع، في سبع مجلدات وهو من الكتب الفقهية الإستدلالية حاز على توجه العلماء.
حاشية العروة الوثقى.
أحكام العبادات.
رسالة عملية.
العقائد الحقَّة.
كتاب الطهارة.
كتاب الصلاة.
وفاته
توفّي السيد الخوانساريقدس سره في 27 ربيع الثاني سنة 1405 هـ بالعاصمة طهران، وتم تشييعه في العاصمة طهران، ثمّ نقل جثمانه إلى مدينة قم المقدسة، حيث أُجري له تشييع مهيب، وصلّى عليه السيد محمد رضا الكلبايكاني، ودفن بجوار مرقد السيدة فاطمة المعصومةعليها السلام.

born

Death

أحمد الخوانساري

أحمد الخوانساري

Born:

Death:

أحمد الخوانساري

Author Books