يدور البحث في هذا الكتاب الموسوم ب (الصُلحيون والحركة الفاطمية في اليمن "من سنة 286هـ إلى سنة 626هـ") لمؤلفه "حسين بن فيض الله الهمداني" عن الصليحيين وحركة الفاطمية في اليمن، وموضوع هذا الكتاب من الموضوعات المهمة في حياة العرب والمسلمين عامة وحياة اليمنيين خاصة، وهو موضوع حي ذو دلالة حية معاصرة فالصلحيون حاولوا ونجحوا إلى حد كبير في إيجاد الدولة اليمنية الواحدة فشمل حكمهم اليمن كلها لفترة تزيد عن عشرين عاماً. وإن كانت دولتهم قد استمرت بالطبع أكثر من ذلك بكثير. كما عرفوا بالتسامح الفكري مع الإتجاهات المذهبية الأخرى. واستطاع الملك علي بن محمد الصُليحي، مؤسس الدولة الصليحيون أن يمد نفوذه على اليمن الطبيعية وغيرها من المناطق التي قد تكون بعيدة عن شبه الجزيرة العربية كالهند مثلاً. ودراسة هذه الشخصية من جميع الجوانب لم تتحقق بعد إلا أن هذا الكتاب قد أعطانا صورة واضحة عنها وعن كثير من الشخصيات السياسية في تلك الفترة من التأريخ. جاء الكتاب في مجلد واحد ونشره دار المختار.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

source address

translated

is suggested

rate

view

votes

الصليحيون والحرکة الفاطمية في اليمن

الكتاب عبارة عن ثلاثة أجزاء الجزآن الأولان يتحدثان عن الكلمات العربية الإسلامية و معانيها قبل نزول القرآن.
يعتبر كتاب الزينة اللبنة الأولى للدراسة في دلالة الألفاظ العربية الإسلامية و كيفية تطورها.أما الجزء الثالث فيتحدث فيه مؤلفه عن الفرق الإسلامية و معانيها.
و الكتاب الذي أمتلكه عبارة عن نسخة مصورة لأن النسخة الأصلية نادرة و غالية الثمن.

هو بمجمله مقدمة عن اللغة العربية فقط ابتداء من ص 127 (الأسماء الإسلامية و معانيها) يبتدأ حديثه عن معاني الكلمات قبل الإسلام و كيف تطورت. كما أن المحقق حسين بن فيض الله الهمداني _و هو المحقق للجزئين الأولين_ قد بذل فيه جهدا مذهلا. أما المحقق للجزء الثالث فهو عبد الله سلوم السامرائي.

كتاب الزينة في الكلمات الاسلامية العربية

الكتاب عبارة عن ثلاثة أجزاء...كتاب الزينة في الكلمات الاسلامية العربية. الجزآن الأولان يتحدثان عن الكلمات العربية الإسلامية و معانيها قبل نزول القرآن.
يعتبر كتاب الزينة من الکتب التي للدراسة في دلالة الألفاظ العربية الإسلامية و كيفية تطورها.

هو بمجمله مقدمة عن اللغة العربية فقط ابتداء من ص 127 (الأسماء الإسلامية و معانيها) يبتدأ حديثه عن معاني الكلمات قبل الإسلام و كيف تطورت. كما أن المحقق حسين بن فيض الله الهمداني _و هو المحقق للجزئين الأولين_ قد بذل فيه جهدا مذهلا. أما المحقق للجزء الثالث فهو عبد الله سلوم السامرائي.

كتاب الزينة في الكلمات الاسلامية العربية (الجزء الاول)

الجزء الثاني من الكتاب الزينة في الكلمات الاسلامية العربية عبارة عن ذكر لمجموعة من الكلمات الإسلامية المستخدمة و أصلها و كيف كانت تستخدم قبل الإسلام و بعده.
أسلوب الكتاب من المعلومات الكثير و الطريف و المؤلف يورد شواهد من أشعار و أمثلة و أقوال ولكن ليست كل الكلمات مشروحة بنفس التفصيل إذ بعضها يستفيض معها المؤلف و بعضها يكتفي بشرحها ربما ما يقتضي ذلك هو نوعية الكلمة و مدى الخلاف حولها فهذا علم فيه الكثير من الاجتهاد.
أما التحقيق فهو جدا مميز و هو مكمل للكتاب بشكل رائع و أن في هذا الكتاب كثيرا من الأمثلة الشعرية و أيضا الجميل أنه من خلال كلام المحقق يتبين لك بعض اللغات التي تأثرت منها اللغة العربية و يضع لك أصول بعض الكلمات باللغات الأخرى و بأحرفها الغريبة

كتاب الزينة في الكلمات الاسلامية العربية (الجزء الثاني)

وُلِد حسين ونشأ في أسرة من علماء ووجهاء الطائفة الاسماعيلية في منطقة حراز اليمنية. وقد هاجرت أسرته وهو طفل فراراً من بطش الاِمام يحيى الذي استهدفها لدوافع طائفية بحسب المعلومات المتوافرة. وقد استقرت هذه الأسرة إثر رحيلها عن اليمن في مدينة سورات الهندية (اسمها الرسمي الحالي: سوريابور).
يُعَدُّ الدكتور حسين فيض الله الهمداني (1901- 1962) واحداً من أبرز العقول المهاجرة، بل ومن أبرز علماء اليمن ومثقفيها الذي كاد الزمان يطويهم بأستار النسيان، لاسيّما أنه هو طوى حياته في محراب العلم وبعيداً عن أضواء الميديا والمجتمع.

حسين بن فيض الله الهمداني

Born:

Death:

حسين بن فيض الله الهمداني

Author Books