<p style="text-align: justify;"><span style="font-family: times new roman, times, serif;">هذا الكتاب يضع أمام القارئ حقائق ثمينة هامة لا غنى عنها للباحث في الفقه، ومدارك الأحكام الشرعية.</span></p>
<p style="text-align: justify;"><span style="font-family: times new roman, times, serif;">انه يدعو إلى التفكير الحر، وتركيز الآراء والمذاهب في الكتاب والسنة من طريق الرجوع إلى أهل البيت عليهم السلام والتمسك بهم، والاخذ بأقوالهم وافعالهم وعلومهم وهداهم، كما أنه يمهد السبيل إلى الوحدة الاسلامية والتقريب بين المذاهب، ويعالج التفرق والتمزق الطائفي، ويبين أن لا موجب لتباعد المسلمين بعضهم بمن بعض. ولا داعي للجفوة والبغضاء، بل الدواعي والموجبات متوفرة للاتحاد والاتفاق وتوكيد أواصر الاخوة الاسلامية.</span></p>
<p style="text-align: justify;"><span style="font-family: times new roman, times, serif;">فقضية المسلم واحدة ما دام في ظل هدى القرآن، ونور نبوة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله، بل قضية الانسان واحدة ما دام في ظل الله وظل حكومته وأحكامه.</span></p>
<p style="text-align: justify;"><span style="font-family: times new roman, times, serif;">فأنت أيها المسلم الذي تعيش في ظل الله، وتقتبس من نور القرآن، وتقتدي بتعاليم رسول الاسلام. أنت رمز الانسان الذي كرمه الله تعالى.</span></p>

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

أمان الأمة من الضلال والأختلاف

إنّ هذا الكتاب هو واحد من الكتب التي عالجت في موضوعها  عظمة شخصيّة الإمام الحسين (ع) و فضائلها و أتت على بيان مقصاد و أهداف ثورته ودراسة تطلّعاتها و أبعادها والتدقيق في عللها و التحقيق في نتائجها و فوائدها، والتشريح في قضاياها و وقائعها، و كل ذلك بدراية فائقة و دراسة عالية معتمدة على منابع تاريخيّة ومصادر إسلامية وتحاليل إنسانية.

و لقد أفاد مؤلّفه فأفاض به علمًا ومعرفة، و أجلى الإمام الحسين (ع) حقيقة إنسانيّة و رمزا دينيّا في الفضيلة و الشريعة، وقدمه معينا تستفيد منه شعوب الأرض على أصنافها لما كان قد ذهب - المصنّف - في مصنّفه بأساليب البيان و البرهان ومن هنا صار لهذا الكتاب الرّواج و الإقبال، و رغّبت فيه الفضلاء و الأعلام.

&nbsp;

source address

أشعة من عظمة الإمام الحسين (ع)

قارئ المحترم إنّ الکتاب بین یدک و هو (الأحكام الشرعية ثابتة لا تتغير) من مألفات آیة الله لطف الله الصافي الگلپایگاني من کبار علماء الحوزة العلمیة قم المقدسة. و قد وضع هذا الکتاب لبیان الأحکام  الشرعیة في إحدی عشر مباحث و موضوعات مختلفة ؛ منها الإسلام دین إلهي عالمي لجمیع العصور و قد اتفق علیه المسلمون و دلّت علیها البراهین العقلیّة و النقلیة. و فیه مسألة التفصیل بین الأحکام في الثبات و التغیّر ، و کذلک مبحث النبي (ص) و الإجتهاد، و ختم الکتاب بالأحکام الحکومیة و الأمثلة.

Custom Canonical

Indexing

SEO Title

الأحكام الشرعية ثابتة لا تتغير

هذا الكتاب هو المسمّي ب (لمحات في الكتاب و السنة) لمؤلّفه لطف الله الصافي الگلپایگاني دام ظله الوارف، و هو مجموعة من المقالات الإسلامية و الكتب و الرسائل الدينية في مواضيع شتّى و مختلفة، من العقيدة و التفسير و الحديث و الكلام و الفقه و التأريخ و القضايا الثقافية و الفكرية المهمة، قد كتبت في مواضيع عدّة و تواريخ مختلفة يعود زمن بعضها إلى أكثر من نصف قرن من حياتنا، و هي ما بين مطوّلة و مختصرة، جعل كلّ منها بحسب الحاجة إليها في ظروف ساعدت على دفع الشبهات و الدفاع عن المذهب و الدين الحنيف. و هذا السفر الثرّ في محتواه، الذي يعتبر عصارة أفكار فقيه أهل البيت عليهم السلام هو جامع العلوم العقلية و النقلية و المدافع عن ساحة الولاية المقدسة. لقد جاء الكتاب في ثلاثة أجزاء و هذا هو الجزء الثالث و يتضمن فيه عدة بحوث منها البحث في أنّ الأحكام الشرعية ثابتة لا تتغير، و في مسألة التعصيب، و في أنّ القرآن مصون عن التحريف، و في وقت الغداة في بلاد الإغتراب، و حديث عرض الدين و شرحه، و في الإعتقاد في صفات الذات و صفات الأفعال، و الإعتقاد في التكليف، و أفعال العباد، و الإعتقاد في نفي الجبر و التفويض، و الإعتقاد في الإرادة و المشية، و في القضاء و القدر، و الإعتقاد بالفطرة، وفي الإستطاعة، و في البداء، و في اللوح و القلم، و في الكرسي و العرش، و الإعقاد في النفوس و الأرواح، و في الموت و القبر، و في الأعراف، و في العقبات، و الإعتقاد في الجنة و النار، و في كيفية نزول الوحي، و في نزوا القرآن، و في الأنبياء و الرسل و الحجج و الملائكة ، و الإعتقاد في العصمة، و في نفي الغلو و التفويض، و في التقية.... و البحث أيضا في سرّ البداء، و في فتنة ردّ النصوص. لقد تم الفراغ من كتابة هذا السفر العظيم سنة 1434ه و نشره وحدة النشر العالمية.

لمحات في الكتاب و الحديث و المذهب/ الجزء الثالث

/هذا الكتاب هو المسمّي ب (لمحات في الكتاب و السنة) لمؤلّفه لطف الله الصافي الگلپایگاني دام ظله الوارف، و هو مجموعة من المقالات الإسلامية و الكتب و الرسائل الدينية في مواضيع شتّى و مختلفة، من العقيدة و التفسير و الحديث و الكلام و الفقه و التأريخ و القضايا الثقافية و الفكرية المهمة، قد كتبت في مواضيع عدّة و تواريخ مختلفة يعود زمن بعضها إلى أكثر من نصف قرن من حياتنا، و هي ما بين مطوّلة و مختصرة، جعل كلّ منها بحسب الحاجة إليها في ظروف ساعدت على دفع الشبهات و الدفاع عن المذهب و الدين الحنيف. و هذا السفر الثرّ في محتواه، الذي يعتبر عصارة أفكار فقيه أهل البيت عليهم السلام هو جامع العلوم العقلية و النقلية و المدافع عن ساحة الولاية المقدسة. لقد جاء الكتاب في ثلاثة أجزاء و هذا هو الجزء الثاني و يتضمن فيه عدة بحوث منها البحث في قول مع الخطيب في خطوط العريضة، و في صوت الحقّ و دعوة الصدق، و في أمان الأمة. لقد تم الفراغ من كتابة هذا السفر العظيم سنة 1434ه و نشره وحدة النشر العالمية.

لمحات في الكتاب و الحديث و المذهب /الجزء الثاني

ح0هذا الكتاب هو المسمّي ب (لمحات في الكتاب و السنة) لمؤلّفه لطف الله الصافي الگلپایگاني دام ظله الوارف، و هو مجموعة من المقالات الإسلامية و الكتب و الرسائل الدينية في مواضيع شتّى و مختلفة، من العقيدة و التفسير و الحديث و الكلام و الفقه و التأريخ و القضايا الثقافية و الفكرية المهمة، قد كتبت في مواضيع عدّة و تواريخ مختلفة يعود زمن بعضها إلى أكثر من نصف قرن من حياتنا، و هي ما بين مطوّلة و مختصرة، جعل كلّ منها بحسب الحاجة إليها في ظروف ساعدت على دفع الشبهات و الدفاع عن المذهب و الدين الحنيف. و هذا السفر الثرّ في محتواه، الذي يعتبر عصارة أفكار فقيه أهل البيت عليهم السلام هو جامع العلوم العقلية و النقلية و المدافع عن ساحة الولاية المقدسة. لقد جاء الكتاب في ثلاثة أجزاء و هذا هو الجزء الأول و يتضمن فيه عدة بحوث منها البحث في أحاديث افتراق المسلمين على ثلاث و سبعين فرقة، و في سؤال مَن لهذا العالَم؟ و العقيدة بالمهدية، و عصمة الأنبياء و الأئمة عليهم السلام، و في إيران تسمع و تجيب، و في جلاء البصر، و في مشروعية الإستخارة و أنّها ليست من الإستقسام بالأزلام، و في تفنيد أٌكذوبة خِطبة الإمام عليّ على الزهراء عليهما السلام، و في البكاء على الإمام الحسين عليه السلام، و في تفسير آية التطهير، و في تفسير آية الإنذار و أحاديث يوم الدار، أو بدء الدعوة. لقد تم الفراغ من كتابة هذا السفر العظيم سنة 1434ه و نشره وحدة النشر العالمية.

لمحات في الكتاب و الحديث و المذهب/ الجزء الأول

اآية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي الكلبايكاني عالم دين ومرجع شيعي إيراني، ولد في (كلبايكان) وضع سماحة آية الله العظمي الصافي، أوّل خطواته في وادي العلم والمعنوية يعني الحوزة العملية منذ بداية شبيبته، وأكمل دراسة‌ الاداب وعلم الكلام والتفسير والحديث وعلم الأصول، وله الكثير من المؤلفات الفقهية وغيرها وامتازت كتبه بسهولة الأسلوب وبيان المعاني مع تقديم الشرح الوافي لكل المطالب، وهذا الكتاب الذي بين يديك أحد كتبه الفقهية المميزة ويعتبر كتاب جامع للمسائل الفقهية، ويبدأ بكتاب الموت.

هداية العباد/ الجزء الثاني

<span style="font-size: 16px;">لطفُ الله الصافي الكُلبايكاني، (19 جمادى الأولى 1337 هـ - 29 جمادى الثانية 1443 هـ) أحد مراجع التقليد عند الشيعة ومن أبرز أساتذة تدريس البحث الخارج في الفقه والأصول في مدينة قم، وأحد طلاب آية الله البروجردي البارزين، وكان عضواً في لجنة استفتائه، وألّف كتاب منتخب الأثر حول الإمام الثاني عشر بتوصية من أستاذه.</span>

<span style="font-size: 16px;">تولّى مناصب سياسية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، منها: العضوية في مجلس خبراء الدستور، وأحد أعضاء مجلس صيانة الدستور وأمينه العام، كما ألّف العديد من الكتب يصل عددها إلى 80 عنواناً في اللغة الفارسية والعربية، وقد كسبت بعض منها جائزة أفضل كتاب في الولاية والمهدوية للسنة، في إيران.</span>

<span style="font-size: 16px;">من فتاوى الشيخ الصافي الحرمة المطلقة للموسيقى وهي من الفتاوى النادرة في تاريخ الفقه الشيعي.</span>

<section id="content-collapsible-block-0" class="mf-section-1 collapsible-block open-block"><span style="font-size: 16px;">ولد لطف الله الصافي في 19 جمادي الأولى عام 1337 هـ، في مدينة كلبايكان الإيرانية، بدأ دراسته فيها في تعلم الأدب العربي والكلام والتفسير والحديث والفقه والأصول حتى نهاية مرحلة السطوح.</span><span style="font-size: 16px;">هاجر الشيخ لطف الله في سن الـ 23 من عمره إلى مدينة قم، وكان يحضر دروس السيد محمد تقي الخوانساري، والسيد محمد حجت كوهكمري، والسيد صدر الدين، والسيد محمد رضا الكلبايكاني، وآية الله البروجردي. بعد أن أقام في قم لمدة أربعة سنوات، هاجر إلى النجف وبقي فيها مدة سنة وحضر فيها دروس محمد كاظم الشيرازي، والسيد جمال الدين الكلبايكاني، والشيخ محمد علي الكاظمي. الشيخ الصافي هو صهر السيد محمد رضا الكلبايكاني.</span><span style="font-size: 16px;">توفي الشيخ الصافي في 29 جمادى الآخرة سنة 1443 هـ عن عمر يناهز مائة سنة في مدينة قم الإيرانية. وشيع جثمانه في 3 من شباط /فبراير 2022 م في العتبة العلوية المقدسة بمدينة النجف، ومنها إلى كربلاء حيث مثواه الأخير.</span></section>
<div class="mw-ui-icon mw-ui-icon-mf-expand mw-ui-icon-element mw-ui-icon-small mf-mw-ui-icon-rotate-flip indicator mw-ui-icon-flush-left"></div>
<h2 class="section-heading collapsible-heading open-block"><span style="font-size: 16px;"><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D9.86.D8.B2.D9.84.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.B9.D9.84.D9.85.D9.8A.D8.A9_.D9.88.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.AC.D8.B9.D9.8A.D8.A9"></span><span id="المنزلة_العلمية_والمرجعية" class="mw-headline" tabindex="0" role="button" aria-controls="content-collapsible-block-1" aria-expanded="true">المنزلة العلمية والمرجعية</span></span></h2>
<section id="content-collapsible-block-1" class="mf-section-2 collapsible-block open-block"><span style="font-size: 16px;">الشيخ لطف الله هو أحد أبرز طلاب آية الله البروجردي، حيث إنّ قابليته العلمية دعت السيد البروجردي أن يفوّض أمر الإجابة على الأسئلة الفقهية والكلامية الواردة لمكتبه له، وكذا أوكله في تأليف كتاب منتخب الأثر. كما كان مستشاراً مقرّباً للسيد البروجردي وعضوا في هيئة استفتاءه.ودرّس وبحث في مجالات عدّة كالفقه والأصول والكلام والحديث والرجال وله مؤلفات في جميع هذه الأبواب. أكّد علماء كبار شيعة على علميته أمثال السيد جمال الدين الكلبايكاني، والسيد حسين الطباطبائي البروجردي، والسيد الخميني والسيد محمد رضا الكلبايكاني.</span><span style="font-size: 16px;">عُرف آية الله الصافي الكلبايكاني كمرجع تقليد بعد وفاة السيد محمد رضا الكلبايكاني في 24 جمادي الآخرة من عام 1414 هـ.</span><span style="font-size: 16px;">لقد ذَكَر السيد محمد رضا الكلبايكاني في نص وصيته أنّ الشيخ الصافي مسلّم اجتهاده وعدالته.</span></section>
<div class="mw-ui-icon mw-ui-icon-mf-expand mw-ui-icon-element mw-ui-icon-small mf-mw-ui-icon-rotate-flip indicator mw-ui-icon-flush-left"></div>
<h2 class="section-heading collapsible-heading open-block"><span style="font-size: 16px;"><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D9.86.D8.A7.D8.B5.D8.A8_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.83.D9.88.D9.85.D9.8A.D8.A9"></span><span id="المناصب_الحكومية" class="mw-headline" tabindex="0" role="button" aria-controls="content-collapsible-block-2" aria-expanded="true">المناصب الحكومية</span></span></h2>
<section id="content-collapsible-block-2" class="mf-section-3 collapsible-block open-block"><span style="font-size: 16px;">إنّ الشيخ الصافي من مراجع الدّين المعدودين الذين تولّى مسؤولية العضوية في مجلس خبراء الدستور (عام 1979 م) وكذلك تولّى الأمانة العامة لمجلس صيانة الدستور في إيران.</span><span style="font-size: 16px;">عضوا لمجلس خبراء الدستور: كان أحد أعضاء الـ 73 من مجلس خبراء الدستور الذي أخذ على عاتقه كتابة دستور الجمهورية الإسلامية في إيران (عام 1979 م).</span><span style="font-size: 16px;">عضوا لمجلس صيانة الدستور وأمينه العام: تم تنصيبه لعضوية مجلس صيانة الدستور بأمر من السيد الخميني عام 1980 م، وبقي عضوا فيه لمدة 8 سنوات (حتى حزيران عام 1988 م)، وأمينا عاما له.</span><span style="font-size: 16px;">قدّم الشيخ الصافي الكلبايكاني استقالته من مجلس صيانة الدستور حزيران عام 1988 م.</span>

</section>
<div class="mw-ui-icon mw-ui-icon-mf-expand mw-ui-icon-element mw-ui-icon-small mf-mw-ui-icon-rotate-flip indicator mw-ui-icon-flush-left"></div>
<h2 class="section-heading collapsible-heading open-block"><span style="font-size: 16px;"><span id=".D9.85.D8.A4.D8.B3.D8.B3.D8.A7.D8.AA_.D8.B0.D8.A7.D8.AA_.D8.B5.D9.84.D8.A9"></span><span id="مؤسسات_ذات_صلة" class="mw-headline" tabindex="0" role="button" aria-controls="content-collapsible-block-3" aria-expanded="true">مؤسسات ذات صلة</span></span></h2>
<section id="content-collapsible-block-3" class="mf-section-4 collapsible-block open-block"><span style="font-size: 16px;">أنشات بعض المراكز والمؤسسات العلمية والدينية من قبل مكتب الشيخ الصافي الكلبايكاني، منها:</span><span style="font-size: 16px;">مركز دار الزهراء للبحوث الإسلامية، تأسس عام 1389 هـ ش، مهمته الرّد على الاستفتاءات الشرعية وتقديم الاستشارات الدينية والأسرية</span>
<h2 class="section-heading collapsible-heading"><span style="font-size: 16px;"><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.A4.D9.84.D9.81.D8.A7.D8.AA"></span><span id="المؤلفات" class="mw-headline" tabindex="0" role="button" aria-controls="content-collapsible-block-4" aria-expanded="false">المؤلفات</span></span></h2>
<span style="font-size: 16px;">ألّف الشيخ لطف الله العديد من الكتب يصل عددها إلى 80 عنوانا باللغتين الفارسية والعربية، وقد تُرجم بعضها إلى اللغة الإنجليزية والأردوية. كما حصلت بعض منها على جائزة كتاب الولاية والمهدوية للعام في إيران. وقد طبعت مقالات وأشعار له في مجلات وصحف عديدة.</span>
<h2><span style="font-size: 16px;"><span id="وفاته" class="mw-headline">وفاته</span></span></h2>
<span style="font-size: 16px;">أجرى الشيخ في يوم الخميس بتاريخ 27 كانون الثاني 2022 بعض الفحوص الطبية للتأكد من استقرار وضعه الصحي، حتى تُوفي في 1 فبراير 2022، عن عمرٍ ناهز الـ103 عامًا وكانت وفاته إثر نوبة قلبية ألمت به، وقد عزى السيد علي السيستانيوكذلك السيد علي الخامنئي والسيد محمد صادق الروحاني</span><span style="font-size: 16px;"> بوفاته، ونعاه السيد صادق الحسيني الشيرازي،أقيم له مجلس عزاء في مسجد الإمام الحسن العسكري في قم بحضور مجموعة من العلماء.</span>

<span style="font-size: 16px;">شُيعت جثمانه في صباح يوم الأبعاء بمدينة قم المقدسة في حرم فاطمة المعصومة، وصلى على جثمانه الشيخ علي کریمي جهرمي، ونقل جثمان الشيخ إلى النجف الأشرف، وقد تم تشييعه من جامع الشيخ الطوسي إلى حرم الإمام علي، ونُقل بعد ذلك إلى كربلاء المقدسة، وتم تشييعه وأُقميت له صلاة الجنازة بين الحرمين (حرم الإمام الحسين، وحرم أبي الفضل العباس)، وحضر الجنازة حشدًا كبير، ودفن في حرم الإمام الحسين.</span>

</section>

born

Death

لطف الله الصافي الكلپايكاني

لطف الله الصافي الكلپايكاني

Born:

Death:

لطف الله الصافي الكلپايكاني

Author Books