الرياضيات للفقيه ، كتاب يقدم للفقيه حاجته من علم الرياضيات الذي له تطبيق عملي في الفقه ، و يأبي أهمية هذه الكتب من كون الفقيه محتاجا لكي يبدع في اختصاصه إلى الإلمام بما يرتبط باختصاصه من علوم ، يجتوي هذا الكتاب على معظم المطالب  البسيطة التي يحتاجها الفقيه و التي لا يستغني عنها و من دواعي تأليف هذا  الكتاب أن بعض المسائل الفقهية المرتبطة بالرياضيات أعطيت أجوبتها بشكل تعبدي، أي من دون معرفة فلسفتها وو الحيلة و الوسيلة إليها بينما تطلعك رياضيات اليوم على أسرار الحل و الأصل في كيفية الاهتداء اليه ..

و الكتاب لا يخاطب مرحلة علمية معينة ، ففيه مختلف المستويات الفقهية و الرياضية من الابتداءئية الى العالية . و بما أن البحث في هذا الموضوع له جهتان  أحدهما فقهية و الأخرى ؤياضية، فقد أعطى المؤلف بعض الفقرات عنوانا فقهيا و بعضها عنوانا رياضيا و ذلك بحسب أهمية الجهة المبحوثة في تلك الفترة، كما اقتضت منهجية البحث التدرج في المعلومات ابتداء بالأساسيات منها .

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

الرياضيات للفقيه

هذا الكتاب الماثل بين أيدي الإخوة الأعزاء هو المسمى ب (الأسوة الحسنة للقادة والمصلحين) وهو من تأليف "محمد اليعقوبي"، وهو كتاب مهم جداً لمعرفة القادة والمصلحين ممن يتأسوا برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. يضم الكتاب دروس عديدة في بناء الذات وسياسة الأمة مستفادة من سيرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة المعصومين عليهم السلام. لقد وقع الكتاب في مجلد واحد وحصل الفراغ من طبعه سنة 1434هـ ونشره مؤسسة الرافد للمطبوعات

source address

الأسوة الحسنة للقادة والمصلحين

الشيخ محمد اليعقوبي، هو مرجع شيعي عراقي معاصر. درس على يد جملة من العلماء في حوزة النجف الأشرف، أبرزهم: السيد محمد صادق الصدر، والسيد علي السيستاني، والشيخ محمد إسحاق الفياض، والشيخ الميرزا علي الغروي. كما أنه لازم أستاذه السيد محمد صادق الصدر حتى استشهاده على يد النظام البعثي في العراق، وكان من المتأثرين به.

شهد له جملة من العلماء بالاجتهاد وأجازه العمل بما يستنبطه، ومنهم: آية الله الشيخ محمد علي الكرامي، وآيـة الله الشيخ محمد الصادقي الطهراني. له عدة نشاطات علمية ومؤسسات يرعاها، أهمها: جامعة الصدر الدينية، وجامعة الزهراء للعلوم الدينية. كذلك له عدة مؤلفات، أهمها: «فقه الخلاف»، و«خطاب المرحلة». كما أُقيمت حوله دراسات جامعية، وطُبعت كتب أيضاً عن فكره وشخصيته ومرجعيته الدينية.
<h2>ولادته ونشأته</h2>
هو الشيخ محمد بن الشيخ موسى بن الشيخ محمد علي بن الشيخ يعقوب بن الحاج جعفر الذي تتفرع منه أسرة آل اليعقوبي، حيث كان والده من وجهاء النجف وموضع ثقة العلماء ومراجع الدين، وقد اعتمد عليه الشيخ موسى بن الشيخ جعفر كاشف الغطاء (المتوفى 1243 هـ) في بناء سور النجف لصدّ هجمات الوهابيين. ويرجع نسب الأسرة إلى قبيلة الأوس الأنصارية.

ولد الشيخ اليعقوبي في النجف الأشرف 17 ربيع الأول عام 1380 هـ، ونشأ في أسرة علمية دينية اشتهرت بالخطابة والأدب، ومنهم والده الشيخ موسى (المتوفى 1402 هـ) صاحب مجلة الإيمان، وجده الشيخ محمد علي الملقب بـ (شيخ الخطباء)، وجده لأمه الشيخ مهدي، وجد أبيه الشيخ يعقوب، الذي نهل من المدرسة العرفانية والأخلاقية للشيخ جعفر الشوشتري، والشيخ حسين قلي الهمداني.

انتقل مع عائلته إلى بغداد لارتباط أبيه بنشاطات دينية واجتماعية وسياسية مع السيد مهدي الحكيم نجل السيد محسن الحكيم، الذي كان يتمتع بزعامة دينية واجتماعية في بغداد، وتزوج بعد رجوعه إلى النجف من كريمة السيد محسن الموسوي الغريفي، وأنجب منها ولدين وخمس بنات.
<h2>حياته العلمية</h2>
أكمل دراسته الأكاديمية حتى حصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة بغداد عام 1982 م. ثم التحق في بداية السبعينات بحوزةٍ علميةٍ دينية مصغّرة أسّسها السيد علي العلوي في بغداد، وقد كتب آنذاك كتاباً تحت عنوان: دور الأئمة في الحياة الإسلامية، ثم بعد انتهاء الحرب العراقية الإيرانية عام 1988 م، رجع إلى النجف الأشرف لينخرط في صفوف الحوزة العلمية هناك.

ارتدى الزي الحوزوي مطلع عام 1992 م على يد المرجع الديني السيد أبو القاسم الخوئي، ثم أصبح السنـد الأول للسيـد الشهيد الصدر الذي كان يشيد به، حتى رشحه لخلافته.[٦] كما أنه قد عُيّن من قبله ليكون عميداً لجامعة الصدر الدينية بعد تأسيسها وذلك عام 1993 م. كما أنه اشتغل في تدريس السطوح العليا، وفي درس خارج الفقه والأصول أيضاً.

لازم أستاذه السيد محمد صادق الصدر حتى استشهاده على يد النظام البعثي في العراق، وذلك في عام 1999 م، وهـو الـذي تولـى الصـلاة على جسـده وولديه، وأشرف على دفنهم في ظل أجواء متوترة مع الجانب الحكومي آنذاك.
<h3>أساتذته</h3>
درس على يد جملة من العلماء في حوزة النجف الأشرف، ومن أبرزهم:
<ul>
 	<li>السيد محمد صادق الصدر</li>
 	<li>السيد علي السيستاني</li>
 	<li>الشيخ محمد إسحاق الفياض</li>
 	<li>الشيخ الميرزا علي الغروي</li>
</ul>
<h3>مؤلفاته</h3>
للشيخ اليعقوبي عدة مؤلفات، منها:
<div class="div-col columns column-width">
<ul>
 	<li>خطاب المرحلة، 12 جزء</li>
 	<li>فقه الخلاف، 12 أجزاء</li>
 	<li>قناديل العارفين</li>
 	<li>المشتق عند الأصوليين، جزئين</li>
 	<li>الرياضيات للفقيه</li>
 	<li>سبل السلام (الرسالة العملية الفقهية)</li>
 	<li>نور القرآن</li>
 	<li>الأسوة الحسنة للقادة والمصلحين</li>
 	<li>دور الأئمة في الحياة الإسلامية</li>
 	<li>المعالم المستقبلية للحوزة العلمية</li>
 	<li>الشهيد الصدر الثاني كما أعرفه</li>
 	<li>ثلاثة يشكون</li>
 	<li>الفقه الاجتماعي</li>
 	<li>نحن والغرب</li>
 	<li>من وحي الغدير</li>
 	<li>فقه طلبة الجامعات</li>
 	<li>شكوى القرآن</li>
 	<li>شكوى المسجد</li>
 	<li>شكوى الامام</li>
</ul>
</div>

born

Death

محمد اليعقوبي

محمد اليعقوبي

Born:

محمد اليعقوبي

Author Books