موضوع "محمد جعفر شمس الدين" في هذا الكتاب الموسوم ب(السنن التأريخية في القرآن)، للمؤلف "محمد باقر الصدر"، هو منهج الشهيد الصدر في التفسير، و قد تناول فهمه لتفسير القرآن الكريم، رأيه في التفاسير، وظيفة التفسير وهدفه، ومن ثم قابليته للحياة، وإذا كانت التجربة هي المعيار في العلوم التجريبية، فإن المقارنة هي المعيار في العلوم الإنسانية.

من هنا، قدم محمد جعفر شمس الدين للحكم على تفسير الشهيد الصدر بمهاد يستعرض فيه ماهية التفسير وشؤونه، مقياساً يقارن به ما وصلنا إليه في دراسة منهج الشهيد الصدر وتقييم ذلك المنهج.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

السنن التاريخية في القرآن

يعّد هذا الكتاب الموسوم ب(بحوث في شرح العروة الوثقى)، من أهم الكتب الفقهية التي ألّفها "محمد باقر الصدر"، و هو عبارة عن مجموعة بحوث علمية في باب "الطهارة" كان يلقيها على مسامع طلابه في مرحلة الدراسات العليا - المصطلح عليها بمرحلة "البحث الخارج" - على شكل شرح استدلالي لمتن كتاب "العروة الوثقى" للفقيه الكبير محمد كاظم الطباطبائي اليزدي.

قد تم تقسيم الكتاب على أربعة أجزاء و هذا هو الجزء الرابع و يتضمن تتمة بحوث في النجاسات، و فيه:

الحادي عشر: عرق الجنب من الحرام. الثاني عشر: عرق الجلّال، وأحكام و تفصيلات في طرق ثبوت النجاسة، و كيفية تنجّس المتنجسات، و أحكام النجاسات.

&nbsp;

&nbsp;

بحوث في شرح العروة الوثقي/ الجزء الرابع

يعّد هذا الكتاب الموسوم ب(بحوث في شرح العروة الوثقى)، من أهم الكتب الفقهية التي ألّفها "محمد باقر الصدر"، و هو عبارة عن مجموعة بحوث علمية في باب "الطهارة" كان يلقيها على مسامع طلابه في مرحلة الدراسات العليا - المصطلح عليها بمرحلة "البحث الخارج" - على شكل شرح استدلالي لمتن كتاب "العروة الوثقى" للفقيه الكبير محمد كاظم الطباطبائي اليزدي.

قد تم تقسيم الكتاب على أربعة أجزاء و هذا هو الجزء الثالث و يتضمن بحوث في النجاسات، و فيه:

الأول: البول. الثاني: الغائط. الثالث: المَنِي. الرابع: الميتة. الخامس: الدم. السادس و السابع: الكلب و الخنزير البرّيّان. الثامن: الكافر. التاسع: الخَمر. و العاشر: الفُقَّاع.

&nbsp;

بحوث في شرح العروة الوثقي/الجزء الثالث

يعّد هذا الكتاب الموسوم ب(بحوث في شرح العروة الوثقى)، من أهم الكتب الفقهية التي ألّفها "محمد باقر الصدر"، و هو عبارة عن مجموعة بحوث علمية في باب "الطهارة" كان يلقيها على مسامع طلابه في مرحلة الدراسات العليا - المصطلح عليها بمرحلة "البحث الخارج" - على شكل شرح استدلالي لمتن كتاب "العروة الوثقى" للفقيه الكبير محمد كاظم الطباطبائي اليزدي.

قد تم تقسيم الكتاب على أربعة أجزاء و هذا هو الجزء الثاني و يتضمن هذه البحوث التالية:

ماء المطر، و ماء الحمّام، و ماء البِئر، و طرق ثبوت النجاسة. و حرمة شرب النجس، و الماء المستعمل، و الماء المشكوك، و الأسآر.

بحوث في شرح العروة الوثقي/ الجزء الثاني

يعّد هذا الكتاب الموسوم ب(بحوث في شرح العروة الوثقى)، من أهم الكتب الفقهية التي ألّفها "محمد باقر الصدر"، و هو عبارة عن مجموعة بحوث علمية في باب "الطهارة" كان يلقيها على مسامع طلابه في مرحلة الدراسات العليا - المصطلح عليها بمرحلة "البحث الخارج" - على شكل شرح استدلالي لمتن كتاب "العروة الوثقى" للفقيه الكبير محمد كاظم الطباطبائي اليزدي.

قد تم تقسيم الكتاب على أربعة أجزاء و هذا هو الجزء الأول و يتضمن كتاب الطهارة، و فيه هذه البحوث التالية:

الماء المطلق و المضاف، و الماء المغيّر، و الماء الجاري، و الماء الراكد.

بحوث في شرح العروة الوثقي/ الجزء الأول

يضمّ الكتاب مجموعة بحوث مختارة وهي تعكس الفكر الإسلامي القوي المتفتح المتمثل في فكر "محمد باقر الصدر". كما أنها تعكس بشمولية مواضيعها الفلسفية والاقتصادية والفقهية عمق ذلك الفكر كما تبين رحابة أفقه حتى أنه بات يمثل مدرسة قائمة بذاتها في حركة الإسلام الفكرية في الحياة.

قد تم تقسيم الكتاب على المواضيع التالية:

دراسات في الفلسفة. دراسات قرآنية. دراسات في حياة الأئمة من أهل البيت عليهم السلام. مع حركة الإجتهاد. و في الإقتصاد الإسلامي.

&nbsp;

بحوث إسلامية

لعل دراسة قضية الإمام المهدي عليه السلام وبحثها بحثاً علمياً إستدلالياً و التعريف بها، و مناقشة الشبهات المثارة حولها، هي من أهم المباحث المرتبطة بعقيدة الإمامة و أكثرها حاجة إلى الإيضاح و التعريف. و لقد كتب العلماء والباحثون الكتب و الدراسات لدراسة هذا الموضوع الخطير، و من الذين تناولوا هذا البحث بالدراسة والتحليل، وضمن منهج متميز هو الفقيه والمفكر الإسلامي "محمّد باقر الصدر"، فقد بحث هذا الموضوع تحت عنوان (بحث حول المهدي) فكان بحثاً عقلياً و تنظيرياً لعقيدة المهدي.

يقع الكتاب في جزء واحد و يشتمل على التساؤلات التالية:

1 - كيف تأتي للمهدي هذا العمر الطويل؟

2 - لماذا هذا الحرص عن إطالة عمره؟

3 - كيف اكمتل إعداد القائد المنتظر؟

4 - كيف نؤمن بأن المهدي قد وُجد؟

5 - لماذا لم يظهر القائد إذن؟

6 - و هل للفرد كل هذا الدور؟

7 - ما هي الطريقة التغيير في اليوم الموعود؟

و هذه هي التساؤلات التي يقف المؤلف عند كل واحد منها لإجابتها قدر الإمكان.

بحث حول المهدي

اسمه هو السيد محمد باقر الصدر ولد في الكاظمية سنة 1935م، الموافق 1353هـ و تربّى في كنف جده آية الله الشيخ محمد حسن آل ياسين الذي كان من مفاخر علماء الشيعة. تعلم القراءة والكتابة وتلقى جانباً من الدراسة في مدارس منتدى النشر الابتدائية، في مدينة الكاظمية المقدسة وهو صغير السن وكان موضع إعجاب الأساتذة والطلاب لشدة ذكائه ونبوغه المبكر، ولهذا درس أكثر كتب السطوح العالية دون أستاذ.
بدأ بدراسة المنطق وهو في سن الحادية عشرة من عمره، وفي نفس الفترة كتب رسالة في المنطق، وكانت له بعض الإشكالات على الكتب المنطقية.
في بداية الثانية عشرة من عمره بدأ بدراسة كتاب معالم الأصول عند أخيه السيد إسماعيل الصدر، وكان يعترض على صاحب المعالم ، فقال له أخوه: إن هذه الاعتراضات هي نفسها التي اعترض بها صاحب كفاية الأصول على صاحب المعالم..
في سنة 1365 هـ هاجر سيدنا الشهيد المفدى من الكاظمية المقدسة إلى النجف الاشرف، لإكمال دراسته، وتتلمذ عند شخصيتين بارزتين من أهل العلم والفضيلة وهما: آية الله الشيخ محمد رضا آل ياسين (قدس سره)، وآية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي (رضوان الله تعالى عليه).
أنهى دراسته الفقهية عام 1379 هـ والأصولية عام 1378 هـ عند آية الله السيد الخوئي (رحمه الله).
بدأ السيد الصدر في إلقاء دروسه ولم يتجاوز عمره خمس وعشرون عاماً، فقد بدأ بتدريس الدورة الأولى في علم الأصول بتاريخ 12 / جمادى الآخرة / 1378 هـ وأنهاها بتاريخ 12 / ربيع الأول / 1391، وشرع بتدريس الدورة الثانية في 20 رجب من نفس السنة، كما بدأ بتدريس البحث الخارج في الفقه على نهج العروة الوثقى في سنة 1381هـ.
وخلال هذه المدة استطاع سيدنا الأستاذ أن يربي طلاباً امتازوا عن الآخرين من حيث العلم والأخلاق والثقافة العامة، لأن تربية السيد الصدر لهم ليس منحصرة في الفقه والأصول، بل أنّه يلقي عليهم في أيام العطل والمناسبات الأخرى محاضراته في الأخلاق، وتحليل التأريخ، والفلسفة، والتفسير لذا أصبح طلابه معجبين بعلمه وأخلاقه، وكماله إلى مستوىً منقطع النظير، ولهذا حينما يجلس السيد بين طلابه يسود بينهم جو مليء بالصفاء والمعنوية.
من مؤلفاته:

ألّف آية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر (رحمه الله) العديد من الكتب القيمة في مختلف حقول المعرفة، وكان لها دور بارز في انتشار الفكر الإسلامي على الساحة الإسلامية وهذه الكتب هي:
1 - فدك في التاريخ: وهو دراسة لمشكلة (فدك) والخصومة التي قامت حولها في عهد الخليفة الأول.
2 - دروس في علم الأصول الجزء الأول.
3 - دروس في علم الأصول الجزء الثاني
4 -   دروس في علم الأصول الجزء الثالث.
5 - بحث حول المهدي: وهو عبارة عن مجموعة تساؤلات مهمة حول الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)
6 - نشأة التشيع والشيعة.
7 - نظرة عامة في العبادات.
8 - فلسفتنا: وهو دراسة موضوعية في معترك الصراع الفكري القائم بين مختلف التيارات الفلسفية، وخاصة الفلسفة الإسلاميةوالمادية والديالكتيكية الماركسية.
9 - اقتصادنا: وهو دراسة موضوعية مقارنة، تتناول بالنقد والبحث المذاهب الاقتصادية للماركسية والرأسمالية والإسلام، في أسسها الفكرية وتفاصيلها
10 - الأسس المنطقية للاستقراء: وهي دراسة جديدة للاستقراء، تستهدف اكتشاف الأساس المنطقي المشترك للعلوم الطبيعية وللإيمان بالله تبارك وتعالى.

محمد باقر الصدر

Born:

Death:

محمد باقر الصدر

Author Books