هذا الكتاب يتحدث عن سيرة الامام الحسين عليه السلام ومقسم الى فصول ومطالب تناولت حياته المختلفة يبدا من ما ظهر له واصحابه بعد قتلهم من الكرامات وفيما وقع من خروج اهل البيت عليهم السلام من الكوفة الى الشام وفيما من العباسيين من حرث قبر الحسين عليه السلام والمعجزات التي ظهرت عند ضريحه

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

source address

translated

Custom Canonical

is suggested

rate

Indexing

SEO Title

view

votes

الدمعة الساكبة في احوال النبي والعترة الطاهرة/ الجزء الخامس

يتضمن هذا الكتاب بيان احوال ثالث الائمة الامام المظلوم والشهيد المغموم حجة الثقلين ابي عبدالله الحسين عليه السلام موضحا من بدو خلقه وحمله وولادته وتاريخها وهو مقسم الى فصول شملت تفاصيل حياته المختلفة بالشرح الواضح والمختصر معتمدا على المصادر الصحيحة

الدمعة الساكبة في احوال النبي والعترة الطاهرة/ الجزء الرابع

هذا هو الجزء الثاني من كتاب الدمعة الساكبة في احوال النبي والعترة الطاهرة يختص باحوال أمير المؤمنين علي عليه السلام من حين ولادته الى غزواته في زمن الرسول (ص) و ذكر بعض مناقبه وجهاده وهو مقسم الى ثلاثه ابواب موضحا فيها هذه المطالب بشرح واضح

الدمعة الساكبة في احوال النبي والعترة الطاهرة/ الجزء الثاني

يتضمن هذا الكتاب عدد من الابواب تتحدث في مواضيع مختلفه عن سيرة النبي والائمة عليهم السلام فبعد المقدمة يأتي الباب الاول في ذكر احوال خاتم الانبياء والمرسلين في نسبه واسمائه و ولادته وما حصل من المعجزات له و اما الباب الثاني يتحدث في احوال سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء سلام الله عليها...

الدمعة الساكبة في احوال النبي والعترة الطاهرة/ الجزء الأول

هذا الكتاب هو الجزء الثالث من هذه الدمعة الساكبة في احوال النبي والعترة الطاهرة ويتحدث عن غزوات الامام علي عليه السلام بعد وفاة الرسول الاعظم في وقعة الجمل وصفين وايضا يتناول حروبه مع الخوارج واخيرا في كيفية شهادته ووصيته وغسله ودفنه عليه السلام

الدمعة الساكبة في احوال النبي والعترة الطاهرة/ الجزء الثالث

يحتوي هذا الكتاب على ابواب تتحدث منها عن الامام أبي جعفر محمد بن علي بن موسى وهوالامام التاسع عن تاريخه وولادته ومراحل حياته عليه السلام ويتحدث عن الامام العاشر في بيان ولادته ومعجزاته واخيرا يتناول سيرة الامام الحادي عشر والد الخلف المنتظرعليه السلام

الدمعة الساكبة في احوال النبي والعترة الطاهرة/ الجزء الثامن

يحتوي هذا الكتاب على ابواب تتحدث منها عن الامام موسى الكاظم عليه السلام في بيان احوال ولادته واسمائه وألقابه وهومقسم على فصول مختلفة في بيان كامل مراحل حياته واما الجزء الاخر من الكتاب يتحدث عن الامام الثامن علي بن موسى الرضا وايضا في توضيح حياته ومراحلها المختلفة

الدمعة الساكبة في احوال النبي والعترة الطاهرة/ الجزء السابع

الحاج ملا باقر بن عبد الكريم الدهدشتي البهبهاني الكتبي النجفي
صالح ورع تقي محدث متتبع، كان يتجر ببيع الكتب بالنجف الأشرف في الصحن الشريف العلوي وهو والد الحاج علي محمد الكتبي الذي عاصرناه في النجف جمع المترجم كتابا مما عنده من الكتب المتنوعة أسماه الدمعة الساكبة فرع منه في ذي القعدة سنة 1279 في النجف الأشرف وهو في أحوال النبي صلى الله عليه وسلم والزهراء والأئمة الأحد عشر عدا صاحب الزمان عليه السلام كبير طبعه ولده الحاج علي محمد الكتبي بعد وفاته ثم طبع مرة أخرى، وله كتاب الغيبة الصغرى أفرده في أحوال صاحب الزمان لم يطبع وقد قرظ الدمعة علماء ذلك العصر وأدباؤه بعدة تقاريظ منثورة ومنظومة فمنها تقريظ وتاريخ الشيخ إبراهيم بن الشيخ صادق العاملي قال فيه وبعد فيقول العبد الفقير إلى الله الغني إبراهيم ابن المرحوم الشيخ صادق العاملي أني لما فرقت حواسي الخمس في ست جهات هذا التأليف وأطلقت أعنة أفكاري الخمس في حلبات هذا الكتاب الشريف وجدته أهلا لأن أوجه إليه لسان المديح واعلق عليه جمان الثناء المليح فأنشأت هذه الأبيات متقربا بنظمها إلى فاطر الأرض والسماوات ومنه سبحانه وتعالى استمد التوفيق للأعمال الصالحات في جميع الحالات
<div class="row">
<div class="col-xl-8 col-12 alert mx-auto px-1 poem_dev" role="alert">
<table cellspacing="1" cellpadding="1" align="center">
<tbody>
<tr>
<td width="50%">
هذا كتاب أشرقت للهدى
</td>
<td width="50%">
في الأفق منه أنجم ثاقبه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
تغبطه الكتب جميعا كما
</td>
<td width="50%">
قد غبطت كتابها كاتبه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
ألفه باقر علم رقى
</td>
<td width="50%">
من كل طود للعلى غاربه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
أطري به فضل الهدأة الألى
</td>
<td width="50%">
ذكر علاهم طاعة واجبه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وبث ما ساق الأعادي لهم
</td>
<td width="50%">
من محن نائبة نائبه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وربما أوما للقدح في
</td>
<td width="50%">
أئمة الغي من الناصبه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
مؤلف أسطر أوراقه
</td>
<td width="50%">
أمست لإبراد الأسى ساحبه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وفي نواحي الأرض قد أصبحت
</td>
<td width="50%">
نائحة ناعية ناحبه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وفي خطوب الآل أضحت على
</td>
<td width="50%">
منابر الدنيا هي الخاطبه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
ولم يقم مأتم حزن لهم
</td>
<td width="50%">
إلا وقد كانت هي النادبه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
تبكي وتبكي الناس طرا دما
</td>
<td width="50%">
منهمعا كالمزن الصائبة
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وأدمعا صعدها لاعج
</td>
<td width="50%">
من كبد مقروحة ذائبه
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
من أجل هذا يوم تاريخه
</td>
<td width="50%">
قد وسمت بالدمعة الساكبة
</td>
</tr>
</tbody>
</table>
</div>
</div>
سنة 1286
ولا يخفى أنه حسب هاء الدمعة ثاء وهو خلاف المعروف من إن العبرة بما يكتب لا بما يقرأ.
وقال الشيخ أبو سهل أحمد بن الشيخ حسن ابن الشيخ علي السعدي النجفي المعروف بقفطان مقرظا ومؤرخا
<div class="row">
<div class="col-xl-8 col-12 alert mx-auto px-1 poem_dev" role="alert">
<table cellspacing="1" cellpadding="1" align="center">
<tbody>
<tr>
<td width="50%">
لله أي مؤلف
</td>
<td width="50%">
قد حاز من غرر المناقب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وأبان من سبل الهدى
</td>
<td width="50%">
ما للعداة من المثالب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
فكأنه فرقان أحمـ
</td>
<td width="50%">
ـد جامع جم المطالب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
ما ذرة عنه ولا
</td>
<td width="50%">
مثقال ذرة عنه عاذب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
فكأنه الشمس المنيـ
</td>
<td width="50%">
ـرة في المشارق والمغارب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
أو أنه بدر به
</td>
<td width="50%">
يهدي الذي في الليل سارب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
أو روضة غناء منـ
</td>
<td width="50%">
ـها يجتنى زهر الرغائب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
هي جنة الأخبار ما
</td>
<td width="50%">
فيها سوى حور كواعب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
ومناقب لو شامها
</td>
<td width="50%">
رب العناد لجاء تائب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
رغمت بها آناف كل
</td>
<td width="50%">
معاند لهم محارب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وغد بنهج ضلاله
</td>
<td width="50%">
عن منهج الإرشادهم ناكب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
هي دمعة سكبت لما
</td>
<td width="50%">
نال الميأمين الأطائب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
من آل فاطمة الأولى
</td>
<td width="50%">
حاسوا الكتائب بالكتائب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
في الذكر ذكرهم أتى
</td>
<td width="50%">
سل هل أتى عنهم تجاوب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
هذي مصائبهم لقد
</td>
<td width="50%">
ألفتها بعد المناقب
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
تاريخها جاء دمعة
</td>
<td width="50%">
سكبت لإملاء المصايب
</td>
</tr>
</tbody>
</table>
</div>
</div>
سنة 1276
وقال الشيخ عبد الحسين ابن الشيخ أحمد شكر النجفي مقرظا ومؤرخا
<div class="row">
<div class="col-xl-8 col-12 alert mx-auto px-1 poem_dev" role="alert">
<table cellspacing="1" cellpadding="1" align="center">
<tbody>
<tr>
<td width="50%">
لله أي كواكب الإشراق
</td>
<td width="50%">
برزت بغرة هذه الأوراق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وشموس معرفة تجلى نورها
</td>
<td width="50%">
فجلا السرار بومضه البراق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وكنوز رشد لا يضل أليفها
</td>
<td width="50%">
يزداد ما فيهن بالإنفاق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وعرائس برزت بآية حلة
</td>
<td width="50%">
زفت لطالبها بغير صداق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
جمعت لآل الله أي مناقب
</td>
<td width="50%">
أضحت لعين القلب كالأحداق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
ماء الحياة يفيض من صفحاتها
</td>
<td width="50%">
يروي غليل الواله المشتاق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
مدت لإطناب المعارف والهدى
</td>
<td width="50%">
في هامة الجوزاء أي رواق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
ومثالب ترمي العدو صواعقا
</td>
<td width="50%">
عن ثاقب أغنت وعن أحقاق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
حجج تذيق الخصم مر ذعافها
</td>
<td width="50%">
أصبحن في الأعناق كالأطواق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
فلكم رقى فيها مؤلفها من الـ
</td>
<td width="50%">
ـعليا مقاما لم ينله راقي
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
ولكم بمضمار الهداية قد حوى
</td>
<td width="50%">
قصب السباق بسابح سباق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
ومكارما شهدت صريحا أنه
</td>
<td width="50%">
فرع النجابة طيب الأعراق
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
فحباه رب العرش من آلائه
</td>
<td width="50%">
وسقاه بالكاس الإمام الساقي
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وأصاب في أقصى الرشاد مؤرخ
</td>
<td width="50%">
هي دمعة سكبت من الآماق
</td>
</tr>
</tbody>
</table>
</div>
</div>
سنة 1274
وقال السيد صالح نجل السيد مهدي القزويني النجفي:
<div class="row">
<div class="col-xl-8 col-12 alert mx-auto px-1 poem_dev" role="alert">
<table cellspacing="1" cellpadding="1" align="center">
<tbody>
<tr>
<td width="50%">
لله درك جامعا لمناقب
</td>
<td width="50%">
كشفت لليل الجهل ثوب ظلام
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
لم تولها جمعا لحصر عدادها
</td>
<td width="50%">
أنى وقد بعدت عن الأوهام
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
لكن دعاك لذاك صدق ولائها
</td>
<td width="50%">
من عالم الأصلاب والأرحام
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
لم ترض قلبك واللسان شهوده
</td>
<td width="50%">
حتى أقمت شهادة الأقلام
</td>
</tr>
</tbody>
</table>
</div>
</div>
وقال الميرزا محمد الطهراني
<div class="row">
<div class="col-xl-8 col-12 alert mx-auto px-1 poem_dev" role="alert">
<table cellspacing="1" cellpadding="1" align="center">
<tbody>
<tr>
<td width="50%">
صنت شعري عن هوى خد مورد
</td>
<td width="50%">
وعشيق يتثنى مائس القد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
لا ولا غازل فكري غزل
</td>
<td width="50%">
بغزال ساحر الالحاظ أغيد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
كل وصل جاء هجر بعده
</td>
<td width="50%">
أسفا في مثله شعر يخلد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
إنما اتبعت فكري واصفا
</td>
<td width="50%">
رتبة من دونها نسر وفرقد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
حل فيها باقر العلم ومن
</td>
<td width="50%">
بكمال الخلق والخلق تفرد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
طالما طالب من أهل الكسا
</td>
<td width="50%">
جمع أخبارهم حتى تأيد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
كل ما عنهم وفيهم ولهم
</td>
<td width="50%">
من حسان ومراسيل ومسند
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
في الرزايا والمزايا والعطا
</td>
<td width="50%">
وصفات لهم جازت عن الحد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وجلايا مكرمات في الورى
</td>
<td width="50%">
وكرامات لهم بالفضل تشهد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
وكروب وحروب وخطوب
</td>
<td width="50%">
وسحايا لست تحصيها بعد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
جمع الكل بتأليف غدا
</td>
<td width="50%">
نظمه بالحسن والنثر تفرد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
ولعمري أنه في جمعه
</td>
<td width="50%">
ومعاليه بهذا العصر أوحد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
ولقد قلد جيد العلما
</td>
<td width="50%">
بدرار خلتها نورا تجسد
</td>
</tr>
<tr>
<td width="50%">
أيد الدين بما جاء به
</td>
<td width="50%">
سيد الإسلام لا زال مؤيد
</td>
</tr>
</tbody>
</table>
</div>
</div>

born

Death

محمد باقر بن عبد الكريم البهبهاني

محمد باقر بن عبد الكريم البهبهاني

Death:

محمد باقر بن عبد الكريم البهبهاني

Author Books