ومن أهم مؤلفات محمد بن زكريا الرازي كتابه الشكوك على جالينوس، الذي فحص فيه الرازي وانتقد بعض مؤلفات جالينوس المهمة وكشف مخالفاتها، وتم نشر كنوز إيران الثقافية. إن الكتابة العلمية التي بين أيدينا حاليا تمثل أحد أفضل الكتب العلمية في مجال الطب. يحتوي هذا النص على مائة وتسعين صفحة، وقد تم نشره باللغة الفارسية، وهو مفيد للغاية، وننصح من يريد الحصول على معلومات في هذا الصدد بقراءته، لأنه من خلال قراءته، هناك أشياء كثيرة في هذا نفهمها ونفهمها. يتعلم. وقد وضع بين أيدي الناس في الحجم الوزيري والغلاف المقوى، وطبع سنة 372. لشراء كتاب الشوك علي جالينوس تأليف محمد بن زكريا الرازي تواصل معنا.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

source address

translated

Custom Canonical

is suggested

rate

Indexing

SEO Title

view

votes

الشكوك على جالينوس

هذا الكتاب من تأليفات محمد بن زكريا الرازي ، و هذه النسخة بين يدي القارئ هي الطبعة الجديدة المصححة. يضع المؤلف الفصل الأول من الكتاب في فضيلة العقل ومدحه ويقول إن الحكمة هي أعظم هبة من الله جعلت الإنسان مميزًا. أما الفصل الثاني فيتناول هوى النفس ، مع ملخص لرأي أفلاطون في هذا الصدد. يعتبر الرازي أن رذائل الروح نتيجة هيمنة الهوى على العقل ، ويعتقد أنه بتوجيه العقل ، يجب إذلال الهوى وإخضاعه. الفصل الثالث هو إشارة إلى آثار الروح ، والفصل الرابع هو ملخص لمقال جالينوس ، حيث تم التأكيد ، من أجل منع هوا النفس ، على ضرورة إرشاد الحكيم لكشف عيوب معينة. الفصل الخامس: في الحب والصداقة و خلاصة كلمات في اللذة. تمت مناقشة مباحث "العجب ، والغضب ، والأكاذيب ". في الفصول الثلاثة التالية، من 10 إلى 16:البخل، والأفكار والهموم المفرطة والمؤذية ، والحزن ، والجشع ، والمبالغة في الشرب ، والجماع ، والعبث. يتناول الفصل 17 من كتاب الرازي الاستحواذ على الممتلكات وتخزينها وإنفاقها ، ويقول إن مقدار الاستحواذ يجب أن يكون موازياً لمقدار التكلفة والاحتياطي. يدور الفصل الثامن عشر حول البحث عن الرتب والدرجات الدنيوية ، والفصل التاسع عشر يدور حول شخصية اليوتوبيا. في الفصل الأخير ، يناقش المؤلف الخوف من الموت ويعتقد أنه إذا قبل الشخص أن هذه الحقيقة في حالة أفضل بعد الموت من حالة ما قبل الموت ، فإن خوفه من الموت سوف يختفي.في الفصل الأخير ، يناقش المؤلف الخوف من الموت و يعتقد أنه إذا قبل الشخص أن هذه الحقيقة في حالة أفضل بعد الموت من حالة ما قبل الموت ، فإن خوفه من الموت سوف يختفي.في الفصل الأخير ، يناقش المؤلف الخوف من الموت ويعتقد أنه إذا قبل الشخص أن هذه الحقيقة في حالة أفضل بعد الموت من حالة ما قبل الموت ، فإن خوفه من الموت سوف يختفي.

الدراسة التحليلية لكتاب الطب الروحاني

<span style="font-size: 16px;">أبو بَكر مُحَمَّد بن يَحْيَى بن زَكَرِيّا الرَّازِيّ (250 هـ/864 م – 5 شعبان 311هـ/19 نوفمبر 923م) طبيبٌ وكيميائي وفيلسوف ورياضيّاتيٌّ مسلم<sup id="cite_ref-ReferenceA_2-0" class="reference">[2]</sup> من علماء العصر الذهبي للعلوم، وصفته سيغريد هونكه في كتابها شمس العرب تسطع على الغرب «أعظم أطباء الإنسانية على الإطلاق»، حيث ألف كتاب الحاوي في الطب، الذي كان يضمُّ كل المعارف الطبية منذ أيام الإغريق حتى عام 925م وظل المرجع الطبي الرئيسي في أوروبا لمدة 400 عام بعد ذلك التاريخ <sup id="cite_ref-3" class="reference">[3]</sup> درس الرياضيات و‌الطب و‌الفلسفة و‌الفلك و‌الكيمياء و‌المنطق و‌الأدب.</span>

<span style="font-size: 16px;">في الري اشتهر الرازي وجاب البلاد وعمل رئيسًا لمستشفى وله الكثير من الرسائل في شتَّى مجالات الأمراض وكتب في كل فروع الطب والمعرفة في ذلك العصر، وقد ترجم بعضها إلى اللاتينية لتستمر المراجع الرئيسية في الطب حتى القرن السابع عشر، ومن أعظم كتبه «تاريخ الطب» وكتاب «المنصور» في الطب وكتاب «الأدوية المفردة» الذي يتضمن الوصف الدقيق لتشريح أعضاء الجسم. وهو أول من ابتكر خيوط الجراحة، وصنع المراهم، وله مؤلفات في الصيدلة ساهمت في تقدم علم العقاقير. وله 200 كتاب ومقال في مختلف جوانب العلوم.</span>

<span style="font-size: 16px;">هناك آراء مختلفة ومتضاربة عن حياة أبي بكر محمد بن يحيى بن زكريا الرازي، يعتقد أن مولده في مدينة الري، بالقرب من طهران الحديثة. وعلى الأرجح أنه ولد في سنة 251 هـ / 865 م. وكان من رأي الرازي أن يتعلم الطلاب صناعة الطب في المدن الكبيرة المزدحمة بالسكان، حيث يكثر المرضى ويزاول المهرة من الأطباء مهنتهم. ولذلك أمضى ريعان شبابه في مدينة السلام، فدرس الطب في بغداد. وقد أخطأ المؤرخون في ظنهم أن الرازي تعلم الطب بعد أن كبر في السن. وتوصلت إلى معرفة هذه الحقيقة من نص في مخطوط بمكتبة بودلي بأكسفورد، وعنوانه «تجارب» مما كتبه محمد بن ببغداد في حداثته“، ونشر هذا النص مرفقا بمقتطفات في نفس الموضوع، اقتبستها من كتب الرازي التي ألفها بعد أن كملت خبرته، وفيها يشهد أسلوبه بالاعتداد برأيه الخاص.</span>
<h2><span style="font-size: 16px;"><span id="كتب_الرازي_الطبية" class="mw-headline">كتب الرازي الطبية</span></span></h2>
<div class="thumb tleft">
<div class="thumbinner">
<div class="thumbcaption">
<div class="magnify"></div>
<span style="font-size: 16px;">كتاب الطب</span>

</div>
</div>
</div>
<div class="thumb tleft">
<div class="thumbinner">
<div class="thumbcaption">
<div class="magnify"></div>
<span style="font-size: 16px;">كتاب الرازي لسمات الطب الفقري ترجمة جيرارد فان كريمونا ، يعود ألى النصف الثاني من القرن الثالث عشر.</span>

</div>
</div>
</div>
<span style="font-size: 16px;">يذكر كل من ابن النديم والقفطي أن الرازي كان قد دون أسماء مؤلفاته في «فهرست» وضعه لذلك الغرض، ومن المعروف أن النسخ المخطوطة لهذه المقالة قد ضاعت مع مؤلفات الرازي المفقودة، ويزيد عدد كتب الرازي على المائتي كتاب في الطب والفلسفة والكيمياء وفروع المعرفة الأخرى. ويتراوح حجمها بين الموسوعات الضخمة والمقالات القصيرة ويجدر بنا أن نوضح هنا الإبهام الشديد الذي يشوب كلا من «الحاوي في الطب» و«<sup class=""><span title="">[وضح من هو المقصود ؟]</span></sup>». وقد أخطأ مؤرخوا الطب القدامى والمحدثون في اعتبار هذين العنوانين كأنهما عنوان لكتاب واحد فقط، وذلك لترادف معنى كلمتي الحاوي والجامع.</span>

<span style="font-size: 16px;">تمت ترجمة كتب الرازي إلى اللغة اللاتينية ولا سيما في الطب والفيزياء والكيمياء كما ترجم القسم الأخير منها إلى اللغات الأوروبية الحديثة ودرست في الجامعات الأوروبية لا سيما في هولندا حيث كانت كتب الرازي من المراجع الرئيسية في جامعات هولندا حتى القرن السابع عشر. وهنالك قصة شهيرة تدل على ذكاء الرازي هي (إن أحد الخلفاء أمرهُ ببناء مستشفى في مكان مناسب في بغداد وفكر ووضع قطع من اللحم في عمود خشبي في أماكن متعددة في بغداد، وكان يمر عليها لكي يري أي القطع فسدت وعندما عرف آخر قطعة فسدت أمر ببناء المستشفي في هذا المكان لان جوه نقي خال من الدخان والتراب ولأن المرضى يحتاجون إلى هواء نقي خال من الملوثات ومن ذلك الحدث أشتهر الرازي شهرة كبيرة بذكائهِ ومن المعروف عنهُ حب الشعر والموسيقى في صغرهِ وأحب الطب عند بلوغه وشيخوخته.</span>

born

Death

محمد بن زكريا الرازي

محمد بن زكريا الرازي

Born:

Death:

محمد بن زكريا الرازي

Author Books