جاء هذا الكتاب بين يدي القارئ الكريم رسالة و جيزة و دورة عزيزة جمع فيها السيد أحمد بن زيد الموسوي ما عثر عليه من مباني سماحة المرجع الديني الكبير آية الله السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم من موسوعته الفقهية" مصباح المنهاج" ، فجاء بعضها معضودا بالدليل و شيئ من التفصيل كترجمة محمد بن سنان الذي وجهت إليه حراب المضعفين فأثخنوا بالجراح ، بينما جاء الآخر كآراء عابرة هكذا ما كان موضعها في المصباح يقتضي النقض و الإبرام، إنما هي تمثل حين تمثل رأيا لهذا العلم ، و هذا المقدار يكفي لذكرها ، فأودع المؤلف هذه و تلك مقطعة فلم يتصرف في شيئ منها ، و رتبها ترتيب فصول و أبواب تقريبا للطلاب ،و ربما كرر بعض المطالب لتناسب العناوين المختلفة تسهيلا للوصول إليها. و أشار في الهوامش إلى آراء بعض علماء الرجاليين من المتقدمين و المتأخرين الذين وفقهم أو وافقوا السيد في الرأي و المبنى ..

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

الفوائد الرجالية من مصباح المنهاج

الكافي في أصول الفقه بمجلديه، كتاب أملاه سماحة آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم ليكون كتابا دراسيا لطلاب العلوم الدينية و الدارسين لعلم الأصول و الفقه في الجوزات العلمية. و الكتاب مختار من كتابين كانا يدرسان في الدراسات العالية داخل الحوزات العلمية و هما (الرسائل) للشيخ الأنصاري و هو كتاب يتكفل ببحث القسم الثاني من الأصول في القطع و مباحث الحجج و الأصول العملية و تالتعارض ، بتفصيل و استيعاب ، و "كفاية الأصول" تأليف المحقق الخراساني و هو الكتاب الذي يستوعب بجزئية دورة أصولية كاملة بعمق و اختصار.

المجلد الثاني.

source address

الكافي في اصول الفقه  ج 2

الكافي في أصول الفقه بمجلديه، كتاب أملاه سماحة آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم ليكون كتابا دراسيا لطلاب العلوم الدينية و الدارسين لعلم الأصول و الفقه في الجوزات العلمية. و الكتاب مختار من كتابين كانا يدرسان في الدراسات العالية داخل الحوزات العلمية و هما (الرسائل) للشيخ الأنصاري و هو كتاب يتكفل ببحث القسم الثاني من الأصول في القطع و مباحث الحجج و الأصول العملية و تالتعارض ، بتفصيل و استيعاب ، و "كفاية الأصول" تأليف المحقق الخراساني و هو الكتاب الذي يستوعب بجزئية دورة أصولية كاملة بعمق و اختصار.

المجلد الأول

الكافي في اصول الفقه ج 1

يعتبر علم أصول الفقه ركناً أساسياً في علمية استنباط الحكم الشرعي، وقد تبلورت معالمه تدريجياً خلال قرون متعاقبة، وتعمّقت بحوثه منذ عصر الوحيد البهبهاني قدس سره ومن بعده تلميذه الأصولي المجدّد الشيخ مرتضى الأنصاري قدس سره، وتلميذه المحقق الخراساني قدس سره، وازدادت بحوثه عمقاً وتشعباً علي أيدي المشايخ الثلاثة المحققين النائيني والعراقي والأصفهاني قدس سرهم، وتلامذتهم ومن بعدهم، حيث برزت عدة اتجاهات رئيسية، وأُلّفت عدّة دورات أصولية لكبار العلماء البارعين في هذا العلم.

ويمثل كتاب‌ (المحكم في أصول الفقه) لمؤلفه المرجع الكبير السيد الحكيم (مدّ ظله) أحد أبرز الدورات الأصولية المعاصرة المعبّرة عمّا وصل إليه الفكر الأصولي المعاصر لمدرسة أهل البيت عليهم السلام.

وقد حظي هذا الكتاب- منذ صدوره- باهتمام الباحثين الأصوليين وإعجابهم، لما فيه من خصائص وامتيازات.

المحکم في اصول الفقه/ الجزء الثاني

المحکم في اصول الفقه/ الجزء الأول

يمثل كتاب (المحكم في أصول الفقه) لمؤلفه "محمد سعيد الطباطبائي الحكيم"، أحد أبرز الدورات الأصولية المعاصرة المعبّرة عمّا وصل إليه الفكر الأصولي المعاصر لمدرسة أهل البيت عليهم السلام.

و قد حظي هذا الكتاب - منذ صدوره - باهتمام الباحثين الأصوليين و إعجابهم، لما فيه من خصائص و امتيازات، و في مقدمتها..

1 - كونه من تأليف صاحب البحوث نفسه و ليس من تقريرات طلابه التي قد لا تفي ببيان خصوصيات البحوث و النكات العلمية المقصودة لصاحبها.

2 - منهجيته الحديثة المبتكرة المتميزة عن المنهجيات الأخرى.

3 - اشتماله على أطروحات و رؤى مؤلفه المعظم المبتكرة، المعروف باستقلاليته الفكرية في بحوثه و آرائه.

4 - أنه بالرغم من اشتماله على بحوث عقلية معمّقة و مناقشات دقيقة إلاّ أن يتبنى الإتجاه العقلائي في هذا العلم، و الذي يمثل معلم المدرسة الأصولية المعاصرة، خلافاً للإتجاه العقلي الصرف الذي أثقل علم الأصول ببحوث عقلية و فلسفية أبعدته عن دوره كعلم آلي لاستنباط الحكم الفقهي.

5 - تركيز مؤلفه على البحوث المهمة وذات الأثر العملي، و تجنب البحث أو الإطالة في ما لا فائدة علمية مهمة فيه أو بحوث نسخت أو تجاوزها الزمن.

6 - كونه يجمع بين دقة التعبير و المحتوى، و الوضوح النسبي البعيد عن الغموض و التعقيد.

7 - خلوّه من الإيجاز المخلّ و الإطناب و التكرار المملّين اللذين لا ينسجمان مع مستوى الكتب المتخصّصة.

يقع الكتاب في ستة أجزاء و هذا هو الجزء السادس و يحتوي على مباحث و فصول كثيرة لكن لا يمكن ذكرها لضيق المقام فمن أراد الإطلاع الأكثر فليراجع الكتاب.

المحكم في اصول الفقه/ الجزء الساىس

يمثل كتاب (المحكم في أصول الفقه) لمؤلفه "محمد سعيد الطباطبائي الحكيم"، أحد أبرز الدورات الأصولية المعاصرة المعبّرة عمّا وصل إليه الفكر الأصولي المعاصر لمدرسة أهل البيت عليهم السلام.

و قد حظي هذا الكتاب - منذ صدوره - باهتمام الباحثين الأصوليين و إعجابهم، لما فيه من خصائص و امتيازات، و في مقدمتها..

1 - كونه من تأليف صاحب البحوث نفسه و ليس من تقريرات طلابه التي قد لا تفي ببيان خصوصيات البحوث و النكات العلمية المقصودة لصاحبها.

2 - منهجيته الحديثة المبتكرة المتميزة عن المنهجيات الأخرى.

3 - اشتماله على أطروحات و رؤى مؤلفه المعظم المبتكرة، المعروف باستقلاليته الفكرية في بحوثه و آرائه.

4 - أنه بالرغم من اشتماله على بحوث عقلية معمّقة و مناقشات دقيقة إلاّ أن يتبنى الإتجاه العقلائي في هذا العلم، و الذي يمثل معلم المدرسة الأصولية المعاصرة، خلافاً للإتجاه العقلي الصرف الذي أثقل علم الأصول ببحوث عقلية و فلسفية أبعدته عن دوره كعلم آلي لاستنباط الحكم الفقهي.

5 - تركيز مؤلفه على البحوث المهمة وذات الأثر العملي، و تجنب البحث أو الإطالة في ما لا فائدة علمية مهمة فيه أو بحوث نسخت أو تجاوزها الزمن.

6 - كونه يجمع بين دقة التعبير و المحتوى، و الوضوح النسبي البعيد عن الغموض و التعقيد.

7 - خلوّه من الإيجاز المخلّ و الإطناب و التكرار المملّين اللذين لا ينسجمان مع مستوى الكتب المتخصّصة.

يقع الكتاب في ستة أجزاء و هذا هو الجزء الخامس و يحتوي على مباحث و فصول كثيرة لكن لا يمكن ذكرها لضيق المقام فمن أراد الإطلاع الأكثر فليراجع الكتاب.

المحكم في اصول الفقه/ الجزء الخامس

السيد محمد سعيد بن محمد علي بن أحمد بن محسن الطباطبائي الحكيم (1354 هـ - 1936-2021 ميلادي في مدينة النجف) هو مرجع شيعي وكان يعد واحدًا من كبار المرجعيات الدينية في النجف والثاني من كبار العلماء الشيعة في العراق قبل وفاته وهو ابن محمد علي الحكيم - أحد العلماء الكبار في النجف وابن بنت محسن الحكيم كبير علماء الشيعة في وقته.
تدريسه وتلامذته:
بعد أن أتم عدة دورات في تدريس السطوح العالية للدراسة الحوزوية شرع في عام 1388 هـ بتدريس البحث الخارج على كفاية الأصول حيث أتم الجزء الأول منه عام 1392 هـ ثم وفي نفس السنة بدأ البحث من مباحث (القطع) بمنهجية مستقلة عن كتاب الكفاية حتى أتم دورته الأصولية الأولى عام 1399 هـ، ثم بدأ دورة أصولية ثانية وقد واصل التدريس والتأليف رغم ظروف الاعتقال القاسية الذي مرّ به منذ عام 1403 هـ لحين عام 1411 هـ، ومن ذلك ابتداؤه بدورة في علم الأصول ـ بتهذيب ـ خلال هذه الفترة.
أساتذته:
والده محمد علي الحكيم حيث باشر تدريسه من أول المقدمات في اللغة والنحو والمنطق والبلاغة والأصول والفقه حتى أنهى على يديه جلّ دراسة السطوح العالية.
جده محسن الحكيم حيث حضر لديه جملة وافرة من أبواب الفقه، وكتب من ذلك ما يأتي في تعداد مؤلفاته.
حسين الحلي حيث حضر لديه في علمي الفقه والأصول، (كما تقدم وكتب تقريرات درسه).
أبو القاسم الخوئي، حيث حضر لديه في علم الأصول لمدة سنتين، وكتب من ذلك ما يأتي عند الحديث عن مؤلفاته.
مؤلفاته:
المحكم في أصول الفقه. هذا الكتاب يشتمل على دورة في علم الأصول كاملة وموسعة، ويقع في ستة مجلدات،
مصباح المنهاج. هذا الكتاب فقه استدلالي موسع على كتاب «منهاج الصالحين»،
الكافي في أصول الفقه.  طبع في مجلدين،
كتاب في الأصول العملية،
منهاج الصالحين. كتاب «منهاج الصالحين» هو في الأصل الرسالة العملية لمحسن الحكيم،
حاشية موسعة على رسائل الشيخ الأنصاري. طبعت بستة أجزاء تحت عنوان «التنقيح».
حاشية موسعة على كفاية الأصول. كتبها أثناء تدريسه الخارج على الكفاية في خمسة أجزاء.
حاشية موسعة على المكاسب.
وفاته:
تُوفي محمد سعيد الحكيم، يوم الجمعة 25 من شهر محرم عام 1443هـ في النجف إثر أزمة قلبية عن عمر ناهز 85 عامً.

born

Death

محمد سعيد الطباطبائي الحكيم

محمد سعيد الطباطبائي الحكيم

Born:

Death:

محمد سعيد الطباطبائي الحكيم

Author Books