<p style="text-align: justify;">الكاشف الوافي في شرح أصول الكافي  المعروف بالشروح و الحواشی علی الکافي، و هو شرح فلسفي علمي لكتاب العقل و اثبات واجب‌الوجود و التوحيد.</p>
<p style="text-align: justify;">یحتوی الکتاب على مقدمتین ،الأولى من قبل المؤتمر الدولي لذکری تكريم المتوفى  الشیخ ثقة الاسلام الکلینی، والأخرى من قبل الباحث الموقر حول شخصية المؤلف وكتابه.</p>
<p style="text-align: justify;">هذا الشرح موجود في مجلد واحد ويتضمن فقط وصف كتاب العقل والجهل وكتاب الذي کتب فیه النص الأصلي من کتاب الکافی في أعلى الصفحة وشرح  المفردات و المفقرات الصعبة منه في أسفل الصفحة.</p>

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

الكشف الوافي في شرح أصول الكافي

محمد هادي بن معين الدين محمد الشريف الشيرازي الملقب بآساف شيراز ، مؤلف السقت الوافي في وصف أصول الكافي ، كان معاصرا للوالي شاملو.
<h2><span id=".D9.88.D9.84.D8.A7.D8.AF.D8.AA" class="mw-headline" style="font-size: 16px;">ولادة</span></h2>
السيد ميرزاي هو الخلف الأقدم لأمجد ميرزا ​​معين الدين محمد ، الذي شغل سابقًا منصب وزير قيام في فارس نيابة عن قادة الحكومة المتزايدين باستمرار.

مكان ولادته هو مالك شيراز ، ودرس الكمال الرسمي والروحي في خدمة النبلاء. ولفترة طويلة ، قضى النقد الثمين على حركة الشباب في خدمتها ، وأخيراً ، بمساعدة سيد الكراهية والحسد <b>،</b> انشغل بالوزارة المخلوعة ودعم هذا الادعاء.

يقول الشيخ هار عاميلي في مدحه: "لو كان فاضلاً ، كان له آية في الحكمة والأدب .. ذكر السيد علي خان في السلف ، وكثير غيره ضده".

ويقول علامه مجليسي : "باز السلكين مسلك الفلاسفة".

يقول عنه محمد طاهر نصرابادي (ت 1027):

ميرزا ​​هادي ، نجل أمجد ميرزا ​​معين الدين محمد وزير فارس ، الذي لا تحتاج إلى شرح صفاته ، وخلفه استفاد من كل العلوم. استقال والده من وزارة فارس وعادت إليه الوزارة. ولفترة طويلة انخرط في هذا الأمر باستقلالية تامة ولم يخطئ في احترام النبلاء والعلماء والشعراء والفقهاء ، بل فعل ما كان مطلوباً عظيماً ... رغم أن كتابة الشعر كانت دون رتبته. ؛ لكن في بعض الأحيان كان يعتقد أن هذه الرباعية سمعت منه ...

يقول عنه ميرزا ​​حسن الحسيني الفسائي ما يلي:

في نهاية هذا العام [1018] ، غادر نواب الله فيردي خان وزارة مملكة فارس إلى ميرزا ​​معين الدين محمد خلف الصادق ميرزا ​​غياس الدين علي شيرازي ، ومخفر الشرطة لخليفة السادات ميرشاه ، حيدر ثاني ، نجل مير سلطان ابراهيم حسني حسيني الشريف السابق رخيص الثمن.

وفي هذا العام [1048] ، قام نواب ، ميرزا ​​معين الدين محمد شيرازي ، حاكم ووزير فارس ، ببناء خان جوركان كارافانسراي ، كتلة كونكاري الواقعة بين شيراز وأصفهان لرضا الله عز وجل وراحة المسافرين.
<h2><span id=".D8.A7.D8.B3.D8.A7.D8.AA.DB.8C.D8.AF_.D9.88_.D8.AF.D9.88.D8.B3.D8.AA.D8.A7.D9.86_.D9.85.D8.A4.D9.84.D9.81" class="mw-headline" style="font-size: 16px;">اساتذة وأصدقاء المؤلف</span></h2>
يقول نصرابادي في تقرة (المجلد 1 ، ص 255) في ترجمة الملا محمد تقي لاله:

"لأن والده لالا ، ميرزا ​​محمد حسين ، كان كاتبًا للشيرازي ، يُعرف باسم لالا ؛ كان في نعمة ومكانة كاملة ، بغض النظر عن وعيه الروحي ، كان لديه أيضًا نقاء داخلي لن يفتقده سوى القليل من الناس. كان أنيس وجاليس من عظماء شيراز ، وخاصة الإمام قولي خان. وبعد وفاة خان ، كان أحد العروض الخاصة لميرزا ​​معين الدين محمد ، وكان ميرزا ​​هادي تلميذه ، وعندما جاء إلى أصفهان ، جاء فقير لخدمته ، حقًا كان ملكًا بملابس بشرية. في دقة شخصيته وكلامه لم يكن لديه نفس الفهم والبلاغة ... ".

يقول نصرابادي في تقرة (المجلد 1 ، ص 501) في ترجمة الحاج محمد تقي:

الحاج محمد تقي نجل الحاج مؤمن دمغني. درس والده الفقه وكان حكيما جدا. ذهب إلى مكة وأدى ثلاث حجات ومات في شيراز بعد عودته. وعموما الحاج تقي من مواليد شيراز ، أكمل تعليمه هناك ، وشرب الماء من ينبوع الوحدة مع المؤمنين والكفار ، وهو مضحك في كل شيء. كان في شيراز مع المرحوم ميرزا ​​هادي لفترة. بعد إقالة مشار إيليه جاء إلى أصفهان وبدأ في كتابة الرسائل والمراسلات في خدمة سمو مستغني العقابي ميرزا ​​علي رضا شيخ الإسلام.
<h2><span id=".D9.88.D9.81.D8.A7.D8.AA" class="mw-headline" style="font-size: 16px;">الموت</span></h2>
قالوا وداعا للحياة الفانية سنة 1081 هـ.

&nbsp;

born

Death

محمد هادي بن محمد معين الدين الشيرازي

محمد هادي بن محمد معين الدين الشيرازي

Born:

Death:

محمد هادي بن محمد معين الدين الشيرازي

Author Books