يضم الكتاب أبحاث مهمة في تأريخ الفلسفة الإسلامية، و قد فتح الكتاب أمام الفكر الغربي باباً واسعاً جديداً للثقافة الشرقية و كشف له كنوزاً غنية بالإنتاج الديني الفلسفي و التصوف الأصيل.

و قد بذل المؤلف في هذا العمل الكبير جهداً متواصلاً يدهش القارئ و يلزمه بالتقدير و الإعجاب، لأنه تجاوز فيه طاقة الفرد و الأفراد، ذلك أن الأبحاث التي يتحدث عنها المؤلف كانت في الكثير منها مودعة في صدور العلماء الراسخين في العلم و في أوراق الكتب المخطوطة.

تعتمد هذه الأبحاث بصورة إجمالية على ما وجده المؤلف في كتب الباحثين من الفقهاء و الفلاسفة و الصوفية من مقالات لا يمكن التشكيك في نسبتها إليهم.

وقع الكتاب في مجلد واحد و يتضمن القسم الأول: منذ الأصول حتى وفاة ابن رشد، و فيه هذه الفصول الآتية:

الفصل الأول: ينابيع التأمل الفلسفي في الإسلام. الفصل الثاني: التشيّع و الفلسفة النبوية. الفصل الثالث: علم كلام السُني. الفصل الرابع: في الفلسفة و علوم الطبيعة. الفصل الخامس: الفلاسفة الهلينيون. الفصل السادس: التصوف. الفصل السابع: السهروردي و فلسفة النور. الفصل الثامن: الفلسفة العربية في الأندلس.

&nbsp;

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

Custom Canonical

is suggested

rate

Indexing

SEO Title

view

votes

تاريخ الفلسفة الإسلامية

عزيزي القارئ إن كتاب "نصوص الحكم" للشيخ الأكبر محيي الدين بن العربي المعروف بـ(ابن عربي) ، علي صغر حجمه و براءة موضوعه ، نال ما لم ينله أثر آخر في التراث العربي الاسلامي ، من شرح و تعليق و جرح و تعديل. و من بين تلك الشروح للكتاب " هذا الكتاب بين يديك المسمى بـ"الـمقدمات من کتاب نصّ النصوص في شرح فصوص الحکم". و نظرا لضخامة حجم نص (الـمقدمات من کتاب نصّ النصوص في شرح فصوص الحکم) الذي هو من آثار العلمية للشيخ السيد حيدر الآملي ، فقد جعله على مجلدين مستقلين.  المجلد الأول ينتظم النص المجرد للمقدمات ، مصدرا بتمهيدين عامين له ، بالعربية و الفرنسية. المجلد الثاني يحتوي على روايات نص (المقدمات)و التعليقات عليها و الفهارس العامة لها ، مع جدول الخطأ و الصواب.
كما لا يخفى على القارئ  أن (47) صفحة من بداية الكتاب باللغة الفارسية.

الـمقدمات من کتاب نصّ النصوص في شرح فصوص الحکم

لقد جاء الكتاب تحت عنوان (الشيعة الإثنا عشرية) وهو من تـأليف "هنري كوربان" وترجمه "ذوقان قرقوط" يحتوي الكتاب دراسة حول الشيعة الإثنا عشرية ومفهومها وفكرها. لقد جاء الكتاب في مجلد واحد ويحتوي على هذه الفصول بالترتيب التالي: الفصل الأول: شيعة إيران. الفصل الثاني: مفهوم الشيعة الإثني عشر إماماً. الفصل الثالث: معركة الشيعة الروحية. الفصل الرابع: ظاهرة الكتاب المقدس. الفصل الخامس: الباطنية والتفسير. الفصل السادس: نبوة وإمامية. لقد وقع الفراغ من طبع هذا الأثر عام 1414هـ ونشره مطبعة مدبولي

source address

الشيعة الإثنا عشرية

في الكتاب ثمة ترتيب للموجودات تبعا لنظرته الإشراقية: فروح القدس هو الروح الأول الذي يبقى مع الله من غير مراجعة إلى ذاته، وهو الذي أجمع الفلاسفة على تسميته بـ«العقل الفعال». وكما أنه منبثق عن الوجود الأول، كذلك ينبثق العقل المستفاد عن الإيمان ليصبح عقلا بالفعل بعد أن كان عقلا بالقوة ومن روح القوة هذه، انبثقت «النفس الإنسانية الناطقة»، فيما خرجت «النفس الحيوانية» إلى الوجود عن طريق روح الشهوة. وهكذا تتعاقب الأرواح ونفوسها ويتدرج حصولها داخل النفس الإنسانية على مدار مسارها الذي يبدأ في الرحم، وينتهي ساعة موتها وتلك قضية أخرى

كتاب المشاعر

في سيرة الشيخ الاحسائي والسيد الرشتي

تأليف الفيلسوف الفرنسي الدكتور هنري كوربان

أستاذ الدراسات العلي في جامعة السوربون

نظرة فيلسوف

هنري كوربان (بالفرنسية: Henry Corbin)‏ (1903 - 1978) فيلسوف ومستشرق فرنسي صبّ اهتمامه على دراسة الإسلام وبشكل خاصّ على الغنوصية الشيعية فترجم أمهات الكتب في هذا المجال من السهروردي إلى صدر الدين الشيرازي مرورًا بابن عربي وحقّقها وعلّق عليها.

الاقتراب من الإسلام
أصبح لكوربان بعد سنوات من البحث والدراسة في الدين الإسلامي ميل للإسلام، وبالخصوص الأئمة الأطهار. وبعد دراسة الدين الإسلامي اطَّلع على حكمة الإشراق لـالسهروردي، وأخذ يهتم بعلوم الحكمة والعرفان المنتشرة في إيران. وشيئاً فشيئاً أصبح بعيداً عن الأفكار الغربية، وعن أستاذه في أوروبا لوي ماسينيون. فاعتنق الدين الإسلامي سنة 1945م، ثم سافر إلى إيران لإشباع رغبته من الحكمة والإشراق.

عمله بفرنسا
أسس في فرنسا قسم تاريخ إيران، وأُمَمها القديمة، وكان يهدف من وراء ذلك نقل التراث العرفاني الإيراني إلى المهتمِّين به في أوروبا والغرب.

مناظراته
وكان يقضي معظم أوقاته خلال السنوات التي قضاها في إيران بمناظرة علماء الشيعة ومباحثتهم وتبادل وجهات النظر معهم، مثل العلامة الطباطبائي صاحب الميزان في تفسير القرآن، حيث عقدت بينه وبين الطباطبائي عدة جلسات وقد طبعت وقائع هذه الجلسات في كتابين هما «الشيعة» و«رسالة التشيع» وقد صدرا في إيران وترجمهما إلى العربية جواد الكسار.

الاقتراب من الإسلام
أصبح لكوربان بعد سنوات من البحث والدراسة في الدين الإسلامي ميل للإسلام، وبالخصوص الأئمة الأطهار. وبعد دراسة الدين الإسلامي اطَّلع على حكمة الإشراق لـالسهروردي، وأخذ يهتم بعلوم الحكمة والعرفان المنتشرة في إيران. وشيئاً فشيئاً أصبح بعيداً عن الأفكار الغربية، وعن أستاذه في أوروبا لوي ماسينيون. فاعتنق الدين الإسلامي سنة 1945م، ثم سافر إلى إيران لإشباع رغبته من الحكمة والإشراق.

كتبه
الإسلام الإيراني (كتاب)

تاريخ الفلسفة الإسلامية

الشيعة الإثنا عشرية

born

Death

هنري كوربان

هنري كوربان

Born:

Death:

هنري كوربان

Author Books