سيتأكد قارئ هذا الكتاب الذي ألفه "هيم ماكبي" بالحجة التأريخية أن عيسى عليه السلام و حوارييه براء من كل هذه المسيحية التي اخترعها "بولس الطرسوسي" و لفق عقائدها من وثنيات العالم القديم و خرافاته و أساطيره. فلا شخصية عيسى عليه السلام التي تزعم الكنيسة و أناجيلها بأنه ربّ، و لا عقائد المسيحية السائدة من فداء و خلاص و صلب و خطئية وقربان مقدس، و لا الكنيسة التي صارت مؤسسة للتوسط و مرتعاً للكهنوت و الرهبان كان معروفاً في حياة المسيح أو أيام حوارييه الذين آمنتوا به و شهدوه و عرفوه.

و بولس هذا من أعجب مغامري التأريخ، فهو لم ير عيسى عليه السلام، و لم يعرفه، و لم يسمع منه أو من حوارييه. و مع ذلك فإنه يزعم أن عيسى عليه السلام قد ظهر له و أعطاه الأمر بتبليغ هذه المسيحية التي نقضت ما فعله المسيح طوال حياته و ناقضت ما كان يؤمن به الحواريون و المسيجيون الأوائل. لقد اخترع هذا الأفّاق أسطورة طارت إلى أبعد من حدود عقله و تصوره. إنها أسطورة القوة التي ذهبت برسالة المسيح و طمست ما استطاعت أن تطمسه من وثائق ديانته و تأريخ أتباعه الأوائل.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

بولس وتحريف المسيحية

لا توجد إمرأة باردة جنسياً بالطبيعة إلا ما ندر. فكل النساء مولودات دافئات قابلات أن يصلن للنشوة الجنسية حتى بدون إيلاج. كل النساء يملكن الاستعداد الفطري أن يبلغن الذروة الطبيعية أكثر من مرة في كل معاشرة هذه هي القناعة التي خرجت بها المؤلفة من خبرتها الأكاديمية و العلمية بشأن البرود الجنسي عند المرأة. إن الأبحاث العلمية بشأن برود النساء تعطي مؤشراً عالياً جداً بأن برودة المرأة الجنسية سببها الأول نفسي. فهناك ظروف قديمة متراكمة أو ظروف حديثة معتملة. هناك مشكلة ملموسة ظاهرة للعيان. أو مشكلة مدفونة في القلب أو قابعة في اللاوعي هي التي خلفت هذا التفاعل الميت مع المشاعر الطبيعية وولدت مشكلة البرود.

و نظراً لأهمية هذا الأمر قامت "فوزية الدريع" بتأليف هذا الكتاب و أسمته ب(بُرود النساء)، و يتضمن دراسة علمية تشخص السبب و المشكلة و تقترح العلاج.

لقد حاولت المؤلفة في هذا الكتاب و الموضوع أن تطرح الرؤيا العلمية الغربية من خلال الظروف الخاصة بتركيبة الشرقية المتميزة سواء من ناحية طرح التفسيرات والتحليلات أو إعطاء العلاجات.

برود النساء دراسة علمية تشخص السبب وتقترح العلاج

<p style="text-align: justify;">قصد المؤلف محمد بن محمد بن محمد الغزي العامري الدمشقي، أبو البركات، بدر الدين ابن رضي الدين (المتوفى: 984هـ)  بهذا الكتاب  ضبط موارد الرحلة الرُّوميّة، وذكر معاهد الوجهة الشَّماليّة، والتنويه بأسماء بعض من جمعته به الرحلة من الأئمة الشيوخ، ذوي التحقيق والرسوخ، من أصحابٍ وخلاّن وأصدقاء وإخوان، ما بين أقران نبلاء، وأعيان كملاء، وتلامذة فضلاء،، ومن أركان دولة ملك البسيطة، وقطب الدائرة التي هي بالعالم محيطة، ظل الله في الأرض، النافذ الأمر في الطول منها والعرض، ملك البحرين والبحرين والعراقين، وحامي الحرمين الشريفين، سليمان الزمان وإسكندر العصر والأوان السُّلطان سليمان خان بن عثمان، لا زالت شمس ملكه مشرقة الأنوار، والدنيا لابسة من شعار سُلطانه حُلل الفخار، ولا زالوا هم مقيمين في دولته ميزان العدل بالقسط، متعاضدين متفقين في نصرة الحق وإعلاء كلمته على أحسن نظام وأنسب شمط، مطرزاً حلته بذكر بعض ما فتح الله تعالى به من منثور ومنظوم، ومهمات لطيفة من غوامض العلوم، وقد وسمه ب"المطالع البدريّة في المنازل الرُّوميّة"</p>
<p style="text-align: justify;">و أهم المباحث التي يحتوي عليه الكتاب :الخروج من دمشق ،بعلبك ،حمص ،حماة ،حلب ،ذكر إرجاع ابن الفرفور وما حدث بعد ذلك من الأمور ،أدنة ،قونية ،القسطنطينية ،ذكر الرحلة،الأزنكمودية ،ذكر العود إلى القسطنطينية وما جرى بعد ذلك من الأمور المرضية ،و ذكر الرجوع الى الوطن والأوبة بعد طول مدة هذه الغيبة.</p>

المطالع البدرية في المنازل الرومية

<div class="inside">
<div class="panel-pane pane-node-body">
<div class="field field-name-body field-type-text-with-summary field-label-hidden">
<div class="field-items">
<div class="field-item even">

<span style="font-family: times new roman, times, serif; font-size: 20px;">آل عصفور هم من بني عامر أصحاب بادية البحرين - كما أطلق عليهم بعض المؤرخين - و قد كانوا من أشد أنصار القرامطة، بل إحدى الركائز الأساسية في جيشهم الجرار، لذلك كانت لهم حروب دامية مع العيونيين في بداية حكمهم لأسباب سياسية و اقتصادية، إلا أنهم -فيما بعد- تصاهروا معهم، و أصبح منهم أخوال لبعض الحكام العيونيين مما جعلهم يلعبون دوراً هاماً في الخلافات الداخلية للدولة العيونية، إلى أنّ دبّ فيها الضعف فسيطر الشيخ عصفور بن راشد على الإحساء.</span>

<span style="font-family: times new roman, times, serif; font-size: 20px;">و هذا الکتاب بین یدیکم قراء الکرام  ألّفه الکاتب الباحث خالد النزر في الحدیث حول سیر و تواریخ آل عصفور و  سمّی الکتاب بـ( آل عصفور أسرة حکمت الخلیج مائة و خمسین عاما) .</span>

<span style="font-family: times new roman, times, serif; font-size: 20px;">و یحتوي الکتاب علی مقدمة و مباحث : نسب آل عصفور ، آل عصفور في العصر الحالي ، مملکة البحرین ، القطیف ، الکویت، أماکن أخری...</span>

</div>
</div>
</div>
</div>
</div>

source address

آل عصفور أسرة حکمت الخليج مئة وخمسين عاماً

هذه الصفحات مساهمة صغيرة في كفاح هذا التيار الإلحادي المقنع، تتضمن عرضا وايضاحا لبعض مبادئ الإسلام، مقارنة بالواقع الجاهلي الذي كان سائدا قبل الإسلام، والقيم الجاهلية التي يراد لها أن تسود - بدلا من الإسلام - في هذا العصر .

بين الجاهلية والإسلام

<p style="text-align: justify;">هذا هو الكتاب الثالث والرابع الذي يعالج مسألتين على جانب كبير من الأهمية والحيوية من المسائل التي لها علاقة مباشرة بالمرأة في المجتمع، مسألة حقوق الزوجية، ومسألة حق العمل للمرأة. وهاتين المسألتين هما تكملة لما بدأ به سماحة الشيخ محمد مهدي شمس الدين في معالجة مسائل المرأة التي سماها "مسائل <span class="guts">حرجة في فقه المرأة" وكانت المسألة الأولى (الستر والنظر) والمسألة الثانية (أهلية المرأة لتولي السلطة)، أما المسألة الثالثة والتي يدور حولها هذا الكتاب هي كما قلنا سلفاً (حقوق الزوجية، وحق العمل للمرأة). وهذا الكتاب كما سيجد الباحث والقارئ، يَسدّ الكثير من الثغرات، ويجيب على كثير من المسائل المتعلقة بهذه المواضيع، من وجهة نظر إسلامية.</span></p>

حقوق الزوجية

هذا الكتاب:

ضمّ هذا المجلد ستين وثيقة مختلفة أقدمها عهدا وثيقة من العصر الأيوبي ترجع إلى سنة 585هـ، وهي وقفية صلاح الدين الأيوبي على الخانقاة الصلاحية، وأحدثها عهدا مؤرخة في سنة 1330 هجرية ...

وثائق مقدسة تاريخية

المؤسسة العربية للدراسات والنشر هي دار نشر لبنانية أُسست في عام 1969، وتُعنى بنشر الأعمال العربية في مختلف المجالات الأدبية والثقافية والسياسية والفكرية، وقامت على مدار 40 عام بنشر العديد من الروايات الشهيرة مثل ثلاثية غرناطة وغيرها.

حازت العديد من مطبوعاتها على جوائز، وتشارك بصفة دائمة في العديد من معارض الكتاب.
البداية

في العام 1969 أطلق الدكتور عبد الوهاب الكيالي مشروعه الثقافي الفكري بتأسيس دار للنشر في بيروت تحمل اسم المؤسسة العربية للدراسات والنشر. ومنذ الانطلاقة الأولى أخذت الدار على عاتقها نشر الأعمال الفكرية الجادة الملتزمة بقضايا الأمة العربية وعلى رأسها القضية المركزية ، قضية فلسطين . فكان كتاب تاريخ فلسطين الحديث باكورة إصدارات الدار وكان لهذا الكتاب ، الذي ارتكز على رسالة الدكتوراة لمؤسس الدار ، وقعاً مميزاً في الأوساط الفكرية والسياسية العربية .

ابتدأت الدار بإمكانيات مادية فردية بسيطة ، ورغم مشاغل المؤسس السياسية العديدة فقد استطاع أن يعبر بالدار إلى عالم النشر بخطوات سريعة وواثقة. هذا وقد ساعدت أجواء الانفتاح والديمقراطية المتاحة في بيروت في استقطاب الكتـّاب والمفكرين العرب من جميع الأقطار العربية ، نذكر منهم المرحوم د. إحسان عباس ووداد القاضي ونوال السعداوي وعبد الرحمن منيف وجبرا إبراهيم جبرا ومنيف الرزاز وأنيس صايغ وغيرهم . وخلال فترة لا تزيد عن 10 سنوات من عمرها افتتحت المؤسسة فروعاً لها في كل من القاهرة وبغداد ولندن . إلى جانب الاهتمام الواضح بالمضمون أولت الدار اهتماماً خاصاً بالشكل العام لمنشوراتها أيضاً . وتوالى على الإشراف على إصداراتها نخبة من كبار الفنانين والمصممين العرب نذكر منهم المرحوم محمود كميل والفنانين حلمي التوني ومنير الشعراني وزهير أبو شايب ، ونالت إصداراتها العديد من الجوائز في معارض الكتب العربية .

اعتبرت الدار رائدة في التوجه نحو إصدار الموسوعات في مجالات متعددة السياسية والعسكرية والفلسفية وغيرها ، ولم تمنعها الظروف الصعبة واندلاع الحرب الأهلية اللبنانية الطاحنة من مواصلة رسالتها في عالم النشر . وإلى جانب الكتب أصدرت المؤسسة المجلات والنشرات الفكرية والسياسية مثل " قضايا عربية " و " النشرة الاستراتيجية " .

في العام 1981 جرى اغتيال مؤسس الدار في مكتبه في بيروت وكانت هذه بمثابة خسارة كبرى لمسيرة الدار . ومع ذلك تواصلت المسيرة وها هي الدار وبعد ربع قرن من اغتيال مؤسسها تواصل بكل عزم ووصلت إصدارات الدار في السنوات الأخيرة إلى 150 عنوان سنوياً ، وهي ما زالت تستقطب كبار المبدعين والكتّـاب العرب وتشارك في معارض الكتب العربية بصورة مباشرة . وتفتخر المؤسسة بنشر أعمال عبد الرحمن منيف ، جبرا إبراهيم جبرا ، محمد جابر الأنصاري ، غازي القصيبي ، إبراهيم نصر الله ، مؤنس الرزاز ، عبد الرحمن بدوي ، عبد الوهاب البياتي ، إبراهيم الكوني والعديد من المواهب الصاعدة والأعلام في الدوائر الأدبية والثقافية العربية ، بالإضافة إلى قيام المؤسسة بترجمة ونشر العديد من الأعمال الأجنبية الأدبية والسياسية والعلمية وكتب الأطفال . للمؤسسة العربية فرعان ، المركز الرئيسي في بيروت وفرع في عمّـان منذ عام

المؤسسة العربية للدراسات والنشر

المؤسسة العربية للدراسات والنشر

Publisher Books

Contact info

Location