الشهيد الأول هو الفقيه المحقق والمجدّد الورع "أبو عبد الله شمس الدين محمد بن مكّي العاملي" المعروف بالشهيد على الإطلاق. وهو من أكبر فقهاء الشيعة على مرّ التأريخ، ولا تزال آثاره القيّمة محطاً لاستفادة الخلف ومسنداً وملاذاً للعلماء والفقهاء وصار البعض منها مادة دراسية في دروس الحوزة العلمية.

وهذا الكتاب الذي بين يديك هو (الشهيد الأول محمد بن مكّي العاملي، في المصادر العربية) لمؤلفه "مجموعة من المحققين" يشتمل على أهمّ المطالب الواردة في المصادر العربية بشأن الشهيد الأول وآثاره وأسرته. والكتاب مشتمل على قسمين: القسم الأول: المصادر المشتملة، ونعني بالمصادر المشتملة الكتب التي تحتوي على تراجم كثيرين من العلماء ومنهم الشهيد الأول. والقسم الثاني: البحوث والمقالات المفردة، وتختص بالبحث عن الشهيد الأول وأسرته وآثاره. جاء الكتاب في جزء واحد وتم الإنتهاء من طبعه عام 1430هـ ونشره مركز العلوم الثقافية الإسلامية.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

source address

translated

is suggested

rate

view

votes

الشهيد الأول محمد بن مكي العاملي، في المصادر العربية

هذا الكتاب - الذي يديك أيها لقارئ اللبيب - الموسوم ب (الدرّ المنثور من المأثور وغير المأثور) لمؤلفه "علي بن محمد العاملي"، يعدّ من جملة تلك المؤلفات الحديثية التي يريد فيها توضيح المشكل من الأخبار، والمجمل من الأحاديث المأثورة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته الهادين المهديين عليهم السلام، إضافة إلى عدّة فوائد في طيّ المطالب الحاوية على أنواع العلوم المفيدة، التي تنفع الطلاب والمجتهدين على حدّ سواء. فالمؤلف إضافة إلى تصدّيه لحلّ المشكلات التي تظهر من بعض الأخبار، ورفع الإبهام الحاصل من الإجمال، ببيان بدبع، وكلام بليغ، وقد قام بتفسير آيات من القرآن، وتوضيح أهمّ المطالب الواردة فيها على نحو مفصّل أيضاً، ومناقشة بعض المفسّرين لها. كما قام - أيضاً - ببيان النصوص الفقهية المنقولة عن بعض أعلام فقهائنا بقلم بليغ، ونظرة ثاقبة، كما أنه تصدّى في ثنايا هذا الكتاب للردّ على التيارات المحرفة التي ظهرت في خضم الأحداث التأريخية، ومناقشتها ببيان أنيق جدير بالإهتمام والملاحظة.

لقد وقع الكتاب في ثلاثة مجلدات وهذا هو المجلد الثاني والثالث، ويضم أحاديث ومسائل وفصول متعددة. لقد تم الفراغ من طبع هذا الأثر النفيس سنة 1433هـ ونشره المركز العالمي للعلوم والثقافة الإسلامية

الدر المنثور، من المأثور وغير المأثور الجزء الثاني

هذا الكتاب - الذي يديك أيها لقارئ اللبيب - الموسوم ب (الدرّ المنثور من المأثور وغير المأثور) لمؤلفه "علي بن محمد العاملي"، يعدّ من جملة تلك المؤلفات الحديثية التي يريد فيها توضيح المشكل من الأخبار، والمجمل من الأحاديث المأثورة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته الهادين المهديين عليهم السلام، إضافة إلى عدّة فوائد في طيّ المطالب الحاوية على أنواع العلوم المفيدة، التي تنفع الطلاب والمجتهدين على حدّ سواء. فالمؤلف إضافة إلى تصدّيه لحلّ المشكلات التي تظهر من بعض الأخبار، ورفع الإبهام الحاصل من الإجمال، ببيان بدبع، وكلام بليغ، وقد قام بتفسير آيات من القرآن، وتوضيح أهمّ المطالب الواردة فيها على نحو مفصّل أيضاً، ومناقشة بعض المفسّرين لها. كما قام - أيضاً - ببيان النصوص الفقهية المنقولة عن بعض أعلام فقهائنا بقلم بليغ، ونظرة ثاقبة، كما أنه تصدّى في ثنايا هذا الكتاب للردّ على التيارات المحرفة التي ظهرت في خضم الأحداث التأريخية، ومناقشتها ببيان أنيق جدير بالإهتمام والملاحظة.

لقد وقع الكتاب في ثلاثة مجلدات وهذا هو المجلد الأول ويشتمل فيه الفصل الأول: في نشأة المؤلف وأهم آثاره العلمية. الفصل الثاني: في نظرة إلى محتوى الكتاب ونسخه، ويضم أحاديث ومسائل وأدعية متعددة. لقد تم الفراغ من طبع هذا الأثر النفيس سنة 1433هـ ونشره المركز العالمي للعلوم والثقافة الإسلامية

الدر المنثور، من المأثور وغير المأثور الجزء الأول

يعدّ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المعروف بالشيخ البهائي من أبرز فقهاء الشيعة الذين هاجروا من جبل عامل إلى إيران في العصر الصفوي، والذين كان لهم الدور البارز في انتشار وترسيخ التشيع في إيران خلال الفترة الصفوية، وقد تمثّل دوره في هذا المجال من خلال كتابته المؤلفات العديدة التي أصبح بعضها منذ تأليفه مقرّراً دراسياً في المدارس العلمية الشيعية وإلى فترات مديدة من جهة، وتربيته للعديد من التلامذة من جهة أخرى. ونظراً لأهمية هذا الشخص العظيم قام مجموعة من المحققين بتأليف هذا الكناب المسمى ب (الشيخ بهاء الدين العاملي – رسائل وبحوث في سيرة الشيخ البهائي) حيث يضم الكتاب تحقيقات – التي قام بها الباحثون حول العصر الصفوي وكتّاب السيرة حول الشيخ البهائي ووالده الشيخ عزّ الدين حسين بن عبد الصمد – باللغة العربية، وهي عبارة عن 40 عنوان بين مقالة وبحث وكلمة. لقد جاء الكتاب في مجلد واحد وحصل الفراغ من طبعه عام 1429هـ ونشره مركز العلوم الثقافية الإسلامية

الشيخ بهاء الدين محمد العاملي، مجموعة رسائل وبحوث في سيرة الشيخ البهائي

یعتمد مرکز الثقافة الدینیّة علی الاُسس القویّة للأفکار و التجارب و النشاطات العلمیّة لشخصیّات عظام ، و رغم أنّ لکلّ واحد من هؤلاء العلماء دوره المتناسب مع فعّالیّته فی ناحیة من نواحی هذه الحرکة ، إلاّ أنّ بعض الشخصیّات تلعب دوراً خاصّاً لا یمکن التغافل عنه فی هذه الساحة المزدحمة بالأمواج المتلاطمة للتحدّیات العلمیّة والثقافیّة ، حیث یعتبر العلاّمة البلاغي بحقّ أحد هذه الشخصیّات ، إن لم نقل من أهمّها .

إنّ تمیّزه فی میدان الإبداع الفکري بالنشاط والمعاصرة والشمولیّة و العالَمیّة ، واتّساع دائرة قراءاته الإسلامیّة ، وتناوله النقّاد لأهمّ مجالات و زوایا المعرفة الإسلامیّة ، خلقت منه شخصیّة علمیّة موسوعیّة ، أفضت إلی أن تکون بحوثه مشبعةً بالنظر إلی جمیع جوانب الموضوع ، ومن زوایا مختلفة ، و مستندةً إلی خزین معلوماتيِِّ متنوّع و غنيٍّ .

إنّ بحوثه لا تنبع من فراغ ودون الالتفات إلی مستلزمات الواقع ; بل إنّه لا یشمّر عن ساعد البحث والتحقیق إلاّ لإضاءة نقاط مظلمة ، أو ردّ شُبَه وأفکار باطلة ، أو ملء فراغ فکریٍّ . إنّ العلاّمة البلاغی هو من اُولئک العلماء الجسورین فی تناولهم لقضایا عصرهم واستخلاص الأجوبة الدینیّة القاطعة لها ، ممّا جعل منه نموذجاً للعلماء الذین استطاعوا بجهودهم القیّمة أن یکشفوا عن الوجه الحيّ لإمکانات الحوزة العلمیّة فی مواجهة القضایا المعاصرة .

عناوین  الکتاب الآصلية هي:

الباب الأوّل: عصره وحیاته

الباب الثانی: منهجه التفسیری

الباب الثالث: الاتجاه التفسیری عند البلاغي

البلاغي مفسراً

<h6 dir="RTL"><span lang="FA">مکتب نشر </span> <span lang="AR-SA">المعهد العالي للعلوم والثقافة الإسلامية</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">من أجل التخطيط لتحقيق رؤية مكتب الإعلام الإسلامي في حوزة قم ، في عام 1380ه-ش ، قام معاونية البحوث في مكتب الإعلام الإسلامي بمراجعة وإصلاح هيكله وأهدافه وسياساته ، وقام أخيرًا بتعديل رؤيته وسياساته. كان الهدف الرئيسي في هذه المرحلة هو تنظيم جمع القدرات البحثية للمكتب في شكل معهد إسلامي كبير.</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">بعد عدة سنوات من المتابعة ، بموافقة أربعة معاهد بحثية في المجلس الأعلى للتنمية ، تم الحصول على الإذن النهائي لإنشاء "المعهد العالي للعلوم والثقافة الإسلامية" من وزارة العلوم والبحوث والتكنولوجيا ، والآن  بالإضافة إلى معاهد   الفلسفة و الكلام الإسلامي ، والفقه والقانون ، وتاريخ وسيرة أهل البيت (ع) ، والعلوم  والفكر السياسي، والمهدوية ودراسات المستقبلية ، يعمل مع العديد من المراكز والمجموعات البحثية ، بما في ذلك "معهد االثقافة والمعارف القرآنية"، "معهد الدراسات الاجتماعية والثقافية" ، "معهد الأخلاق والمعنوية" و "مركز إحياء التراث الإسلامي".</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">يسعى المعهد العالي للعلوم والثقافة الإسلامية إلى "تعميق المعرفة الإسلامية وتنمیيتها" و "شرح المعتقدات والرؤى والقيم الإسلامية والثورية" ، وبفضل أساتذة المعاهد والجامعات وعلماء الحوزة والمفكرين المعاصرين ، وباعتباره کرمز المثقفية الإسلامية للحوزة العلمية ، فإنها تحاول إنتاج فكر ديني تقدمي ودعم نظري للفكر الديني والثقافة الدينية والنظام الإسلامي.</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">من السمات المهمة للمعهد العالي إلى جانب تنفيذ مشاريع بحثية علمية ومتناهية الصغر ، تنفيذ مشاريع وطنية كبيرة ، منها: الموسوعة الكبرى للقرآن الكريم ، قاموس القرآن ، تاريخ الفكر السياسي للمفكرين الإسلاميين. ، قاموس المؤلفين الإسلاميين ، مکانز العلوم الإسلامية ، موسوعة فلسفة الدين ، موسوعة أهل البيت (ع) ، موسوعة متکلمیِّ الشيعة ، موسوعة أصوليِّ الشيعة ، إحياء مجموعة مؤلفات المفكرين الشيعة ، إلخ ، والتي يتشرف مکتب نشر المعهد العالي للعلوم والثقافة الإسلامية ، بإعدادها ونشرها.</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">نشر المعهد العالي للعلوم والثقافة الإسلامية هو أحد المجموعات الفرعية الناجحة ، الذي تم تشكيله وتأسيسه منذ شتاء 1384ه-ش بعدة عوامل. من بينها ، نذكر تواتر الأعمال المنتجة ، وضرورة عرضها في أسرع وقت ممكن ، والتأكيد على الجودة المناسبة للأعمال ، والإسراع بنشر وعرض أعمال المعاهد والوحدات البحثية.</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA"> حتى الآن ، نجح هذا المکتب في نشر 433 کتاباً قيمًا (في  543 مجلدًا و 701 مسلسلًا) وحصل على 105 جوائز وطنية ودولية ، بما في ذلك: كتاب عام جمهورية إيران الإسلامية (1387ه-ش ، 1393ه-ش ، 1394ه-ش) ، والناشر المختار من كتاب عام الحوزة (1386ه-ش ، 1389ه-ش ، 1391ه-ش ، 1392ه-ش ، 1393ه-ش) والمختار في مهرجانات کتاب فصل جمهورية إيران الإسلامية (1387ه-ش - 1393ه-ش) ، کما تم اختيار المعهد العالي للعلوم والثقافة الإسلامية كـ "أعلى معهد بحثي" في مهرجان الفارابي الدولي (1389ه-ش).</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">يضم مكتب النشر الوظائف التالية:</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">1. رئيس المكتب</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">2. سکريتر الإدارة</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">3. الخبير في شؤون مجلات البحثية</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">4. الخبير المسئوول في شؤون التحرير</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">5. الخبير التقني للنشر</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">6. الخبير المسؤول عن الأعمال والشؤون المالية</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">7. خبير المحاسبة</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">8. الخبير للمواصلات ومعارض الكتاب</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">9. الخبير لإعداد النشر</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">10. خبير شؤون التوزيع</span></h6>
<h6 dir="RTL"><span lang="AR-SA">11. خبير التخزين</span></h6>

المعهد العالی للعلوم والثقافة الإسلامیة

المعهد العالی للعلوم والثقافة الإسلامیة

Publisher Books

Contact info

Location