<p style="text-align: justify;">ما من شك في الكتب التي ظهرت حول دراسة و كتابة و تفسير التاريخ لا تحصى، إلا أن هذا الكتاب في اعتقاد المؤلف جون توش يبزّها جمعيعا. فهو بالتأكيد كتاب من نوع جديد كما سيكتشف القارئ بنفسه من خلال متابعة قراءة فصوله ز فإن هذا الكتاب كان نتاجا لجهود علمية فائقة بذلها المؤلف . و قد وضع هذا الكتاب في الأساس لطلاب التاريخ في الجامعات و الكليات و المعاهد. و يكفي أن نلقي نظرة عجلي على عناوين فصول الكتاب العشرة ليتضح لنا مدى أهميته لطلاب التاريخ من أساتذة و طلاب و باحثين و مهتمين بالتاريخ.</p>
<p style="text-align: justify;">فصول الكتاب العشرة: الفصل الأول استعمالات التاريخ  ، الفصل الثاني المواد الأولية، الفصل الثالث استعمال المصادر، الفصل الرابع المواضيع الرئيسية: السياسة- السيرة- الأفكار، الفصل الخامس المواضيع الرئيسية: الاقتصاد- المجتمع- العقلية ، الفصل السادس الكتابة التاريخية ، الفصل السابع حدود المعرفة التاريخية، الفصل الثامن التاريخ و النظرية، الفصل التاسع التاريخ من خلال الأرقام، الفصل العاشر التاريخ من خلال الكلمة المنطوقة .</p>

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

المنهج في دراسة التاريخ

هذا الكتاب الماثل بين يديك هو الموسوم ب (النُظُم العِقابية "دراسة تحليلية في النشأة والتطور") وهو من تأليف "فرج صالح الهريش" والكتاب محاولة متواضعة لسبر أغوار النُظُم العِقابية قديمها ومعاصرها في سياق تأريخ مبسط يبرز ماهيتها ويوضح مبرراتها، وعوامل تبدلها وتطورها. وقد قسم الكتاب إلى بابين رئيسين، تناول الأول منهما نشأة النظم العقابية وتطورها في المجتمعات القديمة، حيث عرض للنشأة الأولى لتلك النظم في أحضان المجتمعات البدائية، وتحسن تطورها المواكب لتطور المجتمع البشري ذاته وانتقاله من مرحلة إلى مرحلة أخرى أكثر رقياً وتهذباً، ومن ثم تلمس الصورة التي صارت عليها النظم العقابية في ظل المجتمع البشري التالي للمجتمع البدائي، والذي سمي المجتمع القديم. تناول الثاني المذاهب الفلسفية العقابية الحديثة. يقع الكتاب في مجلد واحد وحصل الفراغ من طبعه سنة 1998م ونشره جامعة قار يونس

source address

النظم العقابية (دراسة تحليلية في النشأة والتطور)

تقع جامعة قاريونس (المدينة الجامعية) في مدينة بنغازي (ثاني أكبر المدن الليبية) حيث تطل على ساحل البحر المتوسط في الشمال الأفريقي , حيث أُسست في 15/12/1955 باسم (الجامعة الليبية).
نشـأة الجامعة
أنشئت جامعة قاريونس بمدينة بنغازي عام 1955 في كلية واحدة هي (الآداب والتربية) تضم عدداً بسيطاً من الطلاب لم يتجاوز عددهم الواحد وثلاثون طالباً وستة من أعضاء هيئة التدريس في مبنى صغير الحجم ،وفي عام 1973 تغير اسم الجامعة حيث أصبح (جامعة بنغازي) بدلاً من الجــــامعة اللـيبـيـة، وفي عام 1973- 1974 انتقلت الجامعة من مقرها القديم داخل مدينة بنغازي إلى مقرها الحـالي (المدينة الجامعية) في منطقة قاريونس، وفي عام 1976 تغير اسمها من جامعة بنغازي إلى اسمها الرسمي الحالي (جامعة قاريونس).حيث أصبحت اليوم مدينة جامعية تبلغ مساحتها حوالي أربعمئة وستون هكتاراً تحتوي على 5 كليات بمقر الجامعة بالإضافة إلى عدد 4 كليات طبية في مجمع الكليات الطبية، وكلية طب الأسنان، وعدد من كليات الآداب والعلوم وإعداد المعلمين منتشرة في مدن أخرى حول مدينة بنغازي، إلى أن وصل العدد الإجمالي لكليات الجامعة عشرون كلية. وتعد جامعة قاريونس مؤسسة علمية تتمتع بشخصية اعتبارية مستقلة تمارس أعمالها تحت إشراف اللجنة الشعبية بالجامعة، وتتكون هذه اللجنة من أمين اللجنة الشعبية بالجامعة والأمين المساعد وأمناء اللجان الشعبية بالكليات بالإضافة إلى عضوٍ عن العاملين. وقد تطورت جامعة قاريونس لتصبح مدينة جامعية تُضم العديد من الكليــات والمرافق، وأصـبح لهــا مواقـع ومجمـعات علمـية عــدة داخـل مدينــة بنغازي وخارجها. ويدرس فيها الآن ما يقرب من (40.000) طالب وطالبة من مختلف الجنسيات، موزعين على عشرين كلية, ويقوم بالتدريس في جامعة قاريونس عدد كبير من الكوادر العلمية المتخصصة من الملاك التدريسي بالإضافة إلى الكادر الوظيفي الذي يلبي جميع متطلبات الجامعة. تمنح الجامعة (درجة الليسانس أو البكالوريوس) في التخصصات العلمية والأدبية المختلفة، بالإضافة إلى درجات الماجستير والدكتوراه . حيث كانت البداية الفعلية لبرنامج الدراسات العليا عام 1978 . كما تمنح الجامعة الشهادات الفخرية في مجالات العلم والمعرفة والأدب والثقافة والسياسة والقانون والاقتصاد... الخ.
الموقع الالكتروني للجامعة : http://garyounis.edu

جامعة قار يونس

جامعة قار يونس

Publisher Books

Contact info

Location