الكافية للعلامة ملا خليل الأسعردي، وهو من علماء الأكراد، من علماء القرن الثاني عشر الهجري. كتاب الكافية مطبوع طبعة تركية (ديار بكر مناطق الأكراد بتركيا) وهي كالطبعات الهندية القديمة بخط اليد ثم تسحب منها النسخ .
والملا خليل الأسعردي له مصنفات كثيرة، أغلبها في علوم الآلة كعادة علماء بلاده، وبعض مصنفاته تحمل عناوين كتب سابقة لغيره كالكافية وإيساغوجي. يكون هو قد اعتمد أصلها وزاد أو أنقص منها.
و ميزة هدا الكتاب "الكافية الكبرى" في علم النحو المسمى بـ" القاموس الثاني في النحو و الصرف و المعاني" :
- تخريج النص الصحيح على قدر الإمكان من الكافية الكبرى . و المقصود من المتن الكافية الكبرى و من الشرح القاموس الثاني في النحو و الصرف و المعاني.
- إضافة التعليقات من كتب النحو لتكثير الفائدة. و التعليقات التي لم يذكر مصدرها من ملا جامي (الفوائد الضيائية) و القاموس الثاني في النحو و الصرف و المعاني . و ضبط المتن.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

الکافية الکبري في علم النحو

معجم الجمهرة،کتاب لغويّ للمصنف (ابن دريد) قام بتأليفه محمد بن الحسين الأزديّ . يبدأ به ابن دريد بمقدمة طويلة أشار فيها إلى هدفه، و أشاد بها ـ أيضاً ـ بالخليل بن أحمد صاحب معجم العين و بمعجمه، فيقول: “ولم أجر في إنشاء هذا الكتاب إلى الإزراء بعلمائنا ولا الطعن في أسلافنا و أنى يكون ذلك، و إنما على مثالهم نحتذي و بسبيلهم نقتدي...”. و هو كتاب في أربعة (4) أجزاء .

و منهجه فيه يتمثل في ترتيبه للمفردات بطريقة الترتيب الألفبائي، لا الترتيب الصوتي و في هذه الطريقة يختلف الجمهرة عن معجم العين الذي سار وفق الترتيب الصوتي.

يحتوي الكتاب آراء نحوية وصرفية و صوتية هامة و تناثرة هذه الآراء في جمهرته. و اعتمد على الخليل كثيراً في مروياته اللغوية، و يقف على مواد أهملها الخليل وأثبتها ابن دريد مثل مادة “معس”

و الكتاب بين يديك هو الجزء الرابع (4) ،و يتضمن الكتاب مقدمة و عدد من الأبواب . للإطلاع عليها يرجع إلى الفهرس آخر الجزء .

source address

جمهرة الّلغة  المجلد 4

معجم الجمهرة،کتاب لغويّ للمصنف (ابن دريد) قام بتأليفه محمد بن الحسين الأزديّ . يبدأ به ابن دريد بمقدمة طويلة أشار فيها إلى هدفه، و أشاد بها ـ أيضاً ـ بالخليل بن أحمد صاحب معجم العين و بمعجمه، فيقول: “ولم أجر في إنشاء هذا الكتاب إلى الإزراء بعلمائنا ولا الطعن في أسلافنا و أنى يكون ذلك، و إنما على مثالهم نحتذي و بسبيلهم نقتدي...”. و هو كتاب في أربعة (4) أجزاء .

و منهجه فيه يتمثل في ترتيبه للمفردات بطريقة الترتيب الألفبائي، لا الترتيب الصوتي و في هذه الطريقة يختلف الجمهرة عن معجم العين الذي سار وفق الترتيب الصوتي.

يحتوي الكتاب آراء نحوية وصرفية و صوتية هامة و تناثرة هذه الآراء في جمهرته. و اعتمد على الخليل كثيراً في مروياته اللغوية، و يقف على مواد أهملها الخليل وأثبتها ابن دريد مثل مادة “معس”

و الكتاب بين يديك هو الجزء الثالث (3) ،و يتضمن الكتاب مقدمة و عدد من الأبواب . للإطلاع عليها يرجع إلى الفهرس آخر الجزء .

جمهرة الّلغة  المجلد 3

معجم الجمهرة،کتاب لغويّ للمصنف (ابن دريد) قام بتأليفه محمد بن الحسين الأزديّ . يبدأ به ابن دريد بمقدمة طويلة أشار فيها إلى هدفه، و أشاد بها ـ أيضاً ـ بالخليل بن أحمد صاحب معجم العين و بمعجمه، فيقول: “ولم أجر في إنشاء هذا الكتاب إلى الإزراء بعلمائنا ولا الطعن في أسلافنا و أنى يكون ذلك، و إنما على مثالهم نحتذي و بسبيلهم نقتدي...”. و هو كتاب في أربعة (4) أجزاء .

و منهجه فيه يتمثل في ترتيبه للمفردات بطريقة الترتيب الألفبائي، لا الترتيب الصوتي و في هذه الطريقة يختلف الجمهرة عن معجم العين الذي سار وفق الترتيب الصوتي.

يحتوي الكتاب آراء نحوية وصرفية و صوتية هامة و تناثرة هذه الآراء في جمهرته. و اعتمد على الخليل كثيراً في مروياته اللغوية، و يقف على مواد أهملها الخليل وأثبتها ابن دريد مثل مادة “معس”

و الكتاب بين يديك هو الجزء الثاني (2) ،و يتضمن الكتاب مقدمة و عدد من الأبواب . للإطلاع عليها يرجع إلى الفهرس آخر الجزء .

جمهرة الّلغة  المجلد 2

معجم الجمهرة،کتاب لغويّ للمصنف (ابن دريد) قام بتأليفه محمد بن الحسين الأزديّ . يبدأ به ابن دريد بمقدمة طويلة أشار فيها إلى هدفه، و أشاد بها ـ أيضاً ـ بالخليل بن أحمد صاحب معجم العين و بمعجمه، فيقول: “ولم أجر في إنشاء هذا الكتاب إلى الإزراء بعلمائنا ولا الطعن في أسلافنا و أنى يكون ذلك، و إنما على مثالهم نحتذي و بسبيلهم نقتدي...”. و هو كتاب في أربعة (4) أجزاء .

و منهجه فيه يتمثل في ترتيبه للمفردات بطريقة الترتيب الألفبائي، لا الترتيب الصوتي و في هذه الطريقة يختلف الجمهرة عن معجم العين الذي سار وفق الترتيب الصوتي.

يحتوي الكتاب آراء نحوية وصرفية و صوتية هامة و تناثرة هذه الآراء في جمهرته. و اعتمد على الخليل كثيراً في مروياته اللغوية، و يقف على مواد أهملها الخليل وأثبتها ابن دريد مثل مادة “معس”

و الكتاب بين يديك هو الجزء الأول ،و يتضمن الكتاب مقدمة و عدد من الأبواب . للإطلاع عليها يرجع إلى الفهرس آخر الجزء .

جمهرة الّلغة  المجلد 1

هذا الكتاب الماثل بين يديك أيها القارئ العزيز هو المسمى ب (أساس البلاغة) لمؤلفه "محمود بن عمر الزمخشري" وهو كتاب يتكلم عن أساس البلاغة وله خصائص ومنها: هذا الكتاب تخبّر ما وقع في عبارات المبدعين، وانطوى تحت استعمالات المُللِقين، أو ما جاز وقوعه فيها، وانطواؤه تحتها، من التراكيب التي تملح وتحسن، ولا تقبض الالسن، لجربها رَسلاتٍ على الأسلات، ومرورها عذبات على العذبات. ومنها التوقيف على مناهج التركيب والتأليف، وتعريف مدارج الترتيب والترصيف، بسوق الكلمات متناسقة لا مرسلة بَدداَ، ومتناظمة لا طرائق قِدداَ، مع الإستكثار من نوابغ الكلم الهادية إلى مَرَاشد حُرّ المنطق، الدالة على ضالة المِنطِيق المُفلق. ومنه تأسيس فصل الخطاب والكلام والفصيح، بإفراد المجاز عن الحقيقة والكناية عن التصريح. وقد رُتّب الكتاب على أشهر ترتيب متداولاً، وأسهله متناولاً، يهجم فيه الطالب على طلبته موضوعة على طرف الثُمام وحبل الذراع، من غير أن  يحتاج في التنقير عنها الإيجاف والإيضاع، وإلى النظر فيما لا يوصل إلا بإعمال الفكر إليه، وفيما دقق النظر فيه الخَليل وسِيبوَيهِ. لقد صدر الكتاب في مجلد واحد وتم الفراغ من طبعه سنة 1399هـ

اساس البلاغة

هذا الكتاب الذى بين أيدينا يحوى تاريخ الإسلام من الهجرة النبوية حتى عام 700 من الهجرة ، وقد تناول فيها الإمام مرور العالم الإسلامى بالحوادث الرئيسية من تعاقب الدول والمماليك ولم يقتصر على هذا فقط بل ذكر فيها أيضاً تراجم المشهورين في كلى نواحى الحياة دون أن يقتصر فئة على أخرى ، وقد سبق الإمام غيره بأن بلغ عدد من ترجم لهم فى هذا العمل الفذ إلى ما يقارب أربعين الف شخصية وهذا لم يسبقة إليه غيره.

Custom Canonical

Indexing

SEO Title

دول الإسلام – الجزء الثاني

تأسست دار صادر للنشر

في العام 1863 على يد إبرهيم صادر، الذي أسس أيضًا «المكتبة العمومية» التي تُعَد من أقدم المكتبات العربية.
تغير اسم هذه المكتبة إلى «مكتبة صادر» في العام 1907 من طرف ابن إبراهيم صادر وهو ابن سليم صادر مؤسس دار صادر للنشر، ثم عُرفت باسم «دار صادر»
لمحة تاريخية عن دار صادر

وتعتبر دار صادر من دور النشر والطبع والتوزيع القديمة في لبنان، ووفقا لما ذكره جوزف نصر الله في كتاب «المطبعة في لبنان»، اشترى ابرهيم صادر «مطبعة حنا نجار عام 1881»، وشرع بطباعة الكتب المتنوعة. وفي العام 1890، أنشأ «المطبعة العلمية» بإدارة ابنه يوسف، ودخلت «المكتبة العمومية» في طور جديد مع بروز هذه المؤسسة.

وبذلك تكون مؤسسة صادر التي تعود جذور تأسيسها إلى سنة 1863 قد ساهمت في إغناء وإثراء الخزانة اللبنانية والخزانة العربية والدفع بالإنتاج الفكري والعلمي والأدبي قي منطقتي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

دار صادر للنشر

دار صادر للنشر

Publisher Books

Contact info

Location