يتناول هذا الكتاب ظواهر كلامية (في ميدان العقائد) متنوعة اقتطعها وجمعها المحقق "إبراهيم الخزرجي" من مختلف بحوث "السيد أبو القاسم الخوئي"، حيث أن الأبحاث الفقهية و التفسيرية و نحوها ترد بين ثناياها موضوعات (عقائدية) تجيء عَرَضاً في البحث الفقهي أو التفسيري، و هذا ما دفع المحقق إلى رصد هذه البحوث و جمعها و تصنيفها وفق ما يتطلب حقل البحث الكلامي و العقائدي، من موضوعات تتصل بمختلف بحوثهما، مثل: البداء و الأمر بالأمرين، و النسخ، و الحسن و القبح، و الإرداة الإلهية و الجبر و التفويض ... الخ، و هي موضوعات جديرة باهتمام القارئ الإسلامي، حيث أن عملية الجمع المذكور تعدّ نشاطاً علمياً رائعاً.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

بحوث عقائدية في ضوء مدرسة أهل البيت (ع)

هذه مجموعة من المسائل الشرعية التي ابتلي بها المؤمنون من مختلف نقاط العالم وكتبوا بها إلى سماحة الإمام الراحل السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي (قدس سره) مستوضحين وطالبين بيان الحكم الشرعي لهم فيها. وقد تعارف لدى المراجع العظام للشيعة الإمامية أن يصنفوا المسائل الشرعية العامة في تأليفاتهم الفقهية وبيانها إلى مقلديهم للمسائل التي يحتاج إليها الفرد المسلم بما يتعلق بحياته اليومية العامة والخاصة، وكذلك ارتباطه بشؤون مجتمعه الذي يعيش فيه، من حيث العبادات أو المعاملات، لمعرفة الحلال والحرام، وذلك في كتب منظمة في متناول الجميع.
بيد أن هذه المصادر الفقهية أو ـ الرسالة العملية ـ كما هو مصطلح عليها لدى الناس، لم يمكن لها أن تجمع كل شتات الحاجة من صغيرة أو خصوصية فيها، وما يستجد تبعا لتطور الزمان وحاجة الإنسان إليه مما يحتاج إلى حكم شرعي يبرئذمتهـمن حيث الحلال والحرامـفي الامتثال الشرعي.
ولذا نجد سيلاً كبيراً من الرسائل والاستفسارات أو ما يسمى في العرف العلمي بـ (الاستفتاء) ترد على الحاكم الشرعي يومياً، وعليه الإجابة عليها.
ولكثرة تلكم المسائل وورودها من مناطق مختلفة من العالم وحسب ما يبتلى به المقلد تبعاً لظروف عمله أو إقامته، فتشكل عند المراجع عادة لجنة تضم كبار العلماء وأفاضل تلامذتهم ومساعديهم للوقوف عليها بالفحص والتحقيق حول الجواب بناءً على رأي المرجع، ولا يخفى أن بعض تلك المسائل قد يستغرق أياماَ طويلة تدور حوله المناقشات الكثيرة لمعرفة الجواب الصحيح كما يشارك المرجع نفسه في بعض تلك المناقشات الكثيرة، ومن ثم تكتب الأجوبة وتعرض مرة أخرى على المرجع للتأكد منها قبل إمضائها وتوقيعها بختمه.
وعلى ضوء ما تقدم طبعت للإمام الراحل في هذا المجال عشرات الكتب الفقهية وبلغات مختلفة لمسائل الحلال والحرام في العبادات والمعاملات، وصل إعادة طبع بعضها لأكثر من ثلاثين مرة في آلاف النسخ لكل طبعة.

المسائل الشرعية (استفتاآت) المعاملات

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الرابع و العشرون

source address

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الرابع والعشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الثالث و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الثالث و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الثاني و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الثاني و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الحادي و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الحادي و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد العشرون

أبو القاسم بن علي أكبر بن هاشم تاج الدين الموسوي الخوئي المعروف بأبو القاسم الخوئي (1899 - 1992). هو مرجع دين شيعي، كان يترأس الحوزة العلمية بمدينة النجف بالعراق، وكان مرجعاً وزعيماً لملايين الشيعة الاثنا عشرية في العالم. كان فقيها ، ربعا ، معلقا للقرآن ، عالم دين ، عالم في علم الرجال ومصدر لتقليد الشيعة بالإمامية. واعتبر من أكثر مصادر التقليد الشيعي تأثيرا وتقليدًا. يعتبر سيد معظم المراجع الشيعية الحالية في التقليد ، بحيث يطلق عليه بين الفقهاء والمرجعيات الشيعية لقب (سيد الفقهاء والمجاهدين). . يعتبره بعض طلابه من أشهر الفقهاء في عصر الغيب في الديانة الشيعية حتى الآن ، ومن أعماله وكتاباته المهمة نذكر البيان في تفسير القرآن في مجال التفسير والتفسير. معجم رجال الحديث في حقل رجال.
بعد وفاة السيد محسن حكيم عام 1349 هـ ، نال سلطة معظم الشيعة في العالم ، وبفضل أموال الخمس التي دفعت له ، أنشأ العديد من الحوزات وأرسل الكثير من المساعدات الإنسانية لأهالي الشرق الأوسط وجنوب آسيا. ظل محايدًا في الحرب العراقية الإيرانية وساعد المدنيين من كلا الجانبين.
التعليم
ولد أبو القاسم خوئي في الخوئي منتصف رجب 1317 ودرس العلوم الابتدائية في مسقط رأسه حتى بلغ الثالثة عشرة من عمره. في عام 1330 ذهب إلى النجف وحضر محاضرات فتح الله شريعة أصفهاني ومهدي مازندراني وآغا ضياء الدين العراقي ومحمد حسين غرافي أصفهاني ومحمد حسين نايني. تعلم الكلام والتفسير وأسلوب المناظرة من محمد جواد بلاغي النجفي. بسبب اهتمامه بتعلم الحكمة والفلسفة ، التحق بدرس السيد حسين بادكوباي.
درس الرياضيات ، وحساب التفاضل والتكامل ، والهندسة المكانية ، والطائرة والجبر من سيد أبو القاسم الخنسري.
أساتذته:
من أساتذته في مرحلة السطوح:
الميرزا علي القاضي وكان من أبرز أساتذته
علي الكازروني. درس عنده كتاب كفاية الأصول الجزء الأول.
محمود الشيرازي، درس عنده كتاب كفاية الأصول الجزء الثاني.
شيخ الشريعة الأصفهاني. المتوفى سنة 1339 هـ.
مهدي المازندراني. المتوفى سنة 1342 هـ.
ضياء الدين العراقي. 1278-1361 هـ.
محمد حسين الغروي الأصفهاني. 1296-1361 هـ.
محمد حسين النائيني، 1273 – 1355 هـ، الذي كان آخر أساتذته.
أبرز تلامذته:
خلال سبع وستين سنة من التدريس ، استفاد كثير من العلماء والنبلاء من دروس هذا الفقيه الكريم. وهذه أسماء بعض الشخصيات البارزة وأصحاب الفتاوى:
1.   الشيخ صدرة بدكوبي.
2. الشهيد سيد محمد باقر صدر.
3.   الشيخ مجتبى لنكراني.
4.  ميرزا ​​جواد التبريزي.
5.  ميرزا ​​كاظم التبريزي.
6.  سيد جعفر مرعشي.
7. سيد علي السيستاني.
8. سيد علي بهشتي.
9. الشيخ محمود فياض.
10. الشيخ مرتضى خلخالي.
الموت
توفي يوم السبت 8 صفر 1413 بالكوفة ودفن بمسجد الخضراء باحة مرقد علي بن أبي طالب.
مؤلفاته:
ربما كان من أنجح المراجع في العصر الحديث من حيث التأليف والتلحين والتلاوة ، لأنه بالإضافة إلى الأعمال الباهظة الثمن والغنية التي قام بها بنفس القدر أو أكثر من ذلك ، فإن طلاب وخريجي الجامعة مدرسة الفقه ، أصولي وهم قد كتبوا ونشروا شروحه. نذكر هنا بعض كتاباته وخطبه:
۱. البیان فی تفسیر القرآن، ۱ ج
۲. نفحات الاعجاز در دفاع از کرامت و عظمت قرآن، ۱ ج
۳. اجود التقریرات، ۲ ج (اصول).
۴. تکمله منهاج الصالحین، ۱ ج (الفقه).
۵. مبانی تکمله منهاج الصالحین، ۲ ج (الفقه).
۶. تهذیب و تتمیم منهاج الصالحین، ۲ ج (الفقه).
۷. المسائل المنتخبه، ۱ ج (الفقه).
۸. مستحدثات المسائل، ۱ ج (الفقه).
۹. تعلیقه علی العروة الوثقی، ۱ ج (الفقه).
۱۰. رساله فی اللباس المشکوک، ۱ ج (الفقه).
۱۱. منتخب الرسائل، ۱ ج (الفقه).
۱۲. تعلیقه علی المسائل الفقهیه، ۱ ج (الفقه).
۱۳. منتخب توضیح المسائل، ۱ ج (الفقه).
۱۴. تعلیقه علی توضیح المسائل، ۱ ج (الفقه).
۱۵. تلخیص المنتخب، ۱ ج (الفقه).
۱۶. مناسک الحج (عربی)، ۱ ج (الفقه).
۱۷. مناسک حج (فارسی)، ۱ ج (الفقه).
۱۸. تعلیقه المنهج لاحکام الحج، ۱ ج (الفقه).
۱۹. معجم رجال الحدیث، ۲۳ ج (الرجال).
۲۰. محاضرات فى اصول الفقه،
۲۱. مصباح الاصول،
۲۲. التنقیح فى شرح العروة الوثقى.
۲۳. مستند العروة الوثقى

أبو القاسم الموسوي الخوئي

Born:

Death:

أبو القاسم الموسوي الخوئي

Author Books