العروة الوثقى كتاب فقهي للسيد محمد كاظم اليزدي الطباطبائي والشيخ اسحق الفياض قام بشرح والتعليق على الكتاب المهم في الفقه الشيعي، وقد تناول فيه كل أبواب الفقه من صلاة وزكاة وطهارة وخمس وحج وغيرها من المباحث الفقهية.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

تعاليق مبسوطة علي العروة الوثقى/ الجزء السادس

یواجه المجتهد أمام ذلک الموقف الذی یتخذه فی مقام عملیة الاجتهاد ـ رغم عدم تأکده من صحة تلک العملیة ومطابقتها للواقع الموضوعی جزما ـ السؤال التالی : وهو أن المجتهد لما لم یتمکن من التأکد من صحة النصوص التشریعیة بشکل قاطع ـ فی مقابل الشکوک والأوهام التی تواجهها فی کل شوط من شتی الجهات ـ فکیف یسمح له بأن یعتمد علی هذه النصوص فی مقام عملیة الاجتهاد واستنباط الأحکام الشرعیة منها ، رغم أن الإسلام لم یسمح بالعمل بالظن والاعتماد علیه فی تشریعه ؟ والجواب عن ذلک السؤال : هو أن الدین الإسلامی قد سمح منذ بدایة تشریعه للتصدی لعملیة الاجتهاد وتحدید الوظیفة العملیة تجاه الشریعة من النصوص التشریعیة ، رغم أن هذه العملیة لا تتعدی من درجة الظن إلی درجة الیقین فی تمام مراحل وجودها ؛ من البدایة إلی أن تطورت وأصبحت عملیة معقدة ؛ فإن المسلمین الذین عاصروا النبی الأکرم صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلم لم یکن بإمکان کل فرد منهم أن یسمع الحکم الشرعی من النبی الأکرم صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلم مباشرة أو من اناس لا یشک فی صدقهم ، ولا سیما النساء ومن کان بعیدا عن المدینة المنورة ."
مواضيع الكتاب بين يديك للمؤلف الشيخ إسحاق الفيّاض الذي أسماه "النظرة الخاطفة في الإجتهاد":
١− الأحكام التشريعية الإسلامية: ضرورية، نظرية واقعية، اجتهادية.
٢− عملية الاجتهاد وعملية التقليد: عمليتانضروريتان في الإسلام بحكم ضرورة التبعية للدين.
٣− البحوث الأصولية بحوث نظرية لتحديدالنظريات العامة المحددة، البحوث الفقهية بحوث تطبيقية.
٤− الحركة الفكرية الاجتهادية تؤكد فيالمسلمين أصالتهم الفكرية وشخصيتهم التشريعية المستقلة المستمدة من الكتاب والسنة في طول التاريخ.
٥− الفقه والأصول مترابطان بترابط العلم التطبيقي بالعلم النظري في مختلف المراتب والدرجات.
٦− اختلاف المجتهدين في الأحكام الاجتهادية وهي وليدة أفكارهم وهي ذات طابع إسلامي.

النظرة الخاطفة في الإجتهاد

يشكل الفقه الإسلامي الركيزة المهمة في الدين، و تأتي الحاجة إليه من حاجة الانسان إلى التمسك بدينه الذي يجب عليه الرجوع إليه و الأخذ به لقصور البشر عن إدراك المصالح و المفاسد في جميع أجزاء حياتهم. و الفقه بدوره يعلمنا الأحكام الدينية التي بوسعها أن تنظم لنا حياتنا الدنيا و توصلنا إلى شاطئ الأمان في الآخرة فيعتبر نعمة من نعم الله علينا.و بما أنه يرتبط بدنيانا و آخرتنا كانت الحاجة إليه ضرورية و أساسية، و قد ورد عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم و الأئمة الأطهار عليهم السلام الحث على التفقه في الحلال و الحرام و طلب العلم حيث قال الرسول (ص)" من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله له طريقا من طرق الجنة"، و قال الإمام علي (ع)" لا كنز أنفع من العلم"، و قال الإمام الصادق (ع)" أطلب العلم و لو بخوض اللجج و شق المهج". و قد واكب الفقه الشيعي الحياة و انفتح عليها بسبب فتح باب الاجتهاد على مصراعيه متصلا بالنبي و أهل بيته المعصومين عليه و عليهم آلاف السلام، فبحث علماؤنا مسائل الفقه بأجمعها و حققوا و دققوا و دونوا ذلك بموسوعاتهم الكثيرة القوية في استدلالها المتينة في مبانيها الساطعة في حجتها و لم يقتصروا على القديم من المسائل بل واكبوا المسيرة الانسانية ليبحثوا كل ما يستجد من مسألة أو قضية من قضايا الحياة سواء كانت تتعلق بالطب أو السياسة أو الاقتصاد أو المرأة أو أمور تتعلق بالاجتماع و نحو ذلك مستندين على أن ما من واقعة إلا و لها حكم ففتحوا بابا ينسجم مع روح العصر و التطور أسموه (مستحدثات المسائل) تناولوا فيه إعطاء الحكم الشرعي لكل ما يتعلق بحياتنا المعاصرة. و بذل علماؤنا الإعلام الماضون منهم و المعاصرون جهدا كبيرا و قطعوا شوطا في هذا المجال فجزاهم الله خيرا، و من هذه الكوكبة سماحة آية الله الشيخ محمد اسحاق الفياض دام ظله الذي كرس حياته لخدمة الاسلام فأغنى المكتبة الاسلامية و الحوزة العلمية ببحوثه القيمة و كتاباته الجليلة التي اتسمت ببراعة فقهائنا الذين يعجز البيان عن تقدير جهودهم و جهادهم.

المسائل المستحدثة

لقد شهد النصف الثاني من القرن العشرين تحقق أهم الإنجازات العلمية الطبية، و من هذه الإنجازات ما تحقق بالنسبة لحياة الإنسان و صحته بعد ظهور وسائل طبية فنية حديثة تجاوزت حدود الأعمال الطبية التقليدية في معالجة الأمراض المزمنة و المستعصية و ساهمت في إنقاذ آلاف البشر من الموت المحقق، و خصوصا بعد النجاح الكبير الذي تحقق بمعرفة الكثير من الوسائل المؤدية إلى نجاح زراعة الأعضاء و بعد اكتشاف عقار جديد يثبط جهاز المناعة لدى الجسم من منع و رفض العضو الغريب.
و لكن هناك مجموعة من المناهج السليمة المتضمنة للوجوب و التحريم ، و التحبيذ و التحريض، و كذلك الأحكام الرقية، المشتملة على الحكم التكليفي و الوضعي و الأخلاقي و الانساني ، المختصة في مجال الطب و الطبابة ، و المعنية بالطبيب و الجراح تسمى : فقه الطب . و كل مسلم هو بحاجة إليها و غير مستغن عنها لتنظيم حياته الطيبة،و توفيقها مع الأحكام الشريعة الاسلام .
و قد جاء هذا الكتاب ببعض الأحكام الطبية ، و قسما من المسائل الشرعية المرتبطة بالطبّ و الطبيب ، مضافا إلى أجوبة بعض الأسئلة التي وجهها الأطباء إلى سماحة آية اللّه العظمى الشيخ محمد إسحاق الفيّاض حفظه اللّه تعالى.

المسائل الطبية

هذا الكتاب الذي بين أيديكم هو المسمى ب (الأنموذج في منهج الحكومة الإسلامية) لمؤلفه "محمد اسحاق الفياض"، وهو كتاب فقهيّ يبحث عن منهج حكومة الإسلامية. يتركّب الكتاب إلى هذه العناوين بالترتيب التالي: 1 - تمايز الحكومة الإسلامية الشرعية عن الحكومة غير الشرعية. 2 - ماهية الإسلام. 3 - حدود منطقة الفراغ وصلاحيات الفقيه للتشريع فيها بعنوان ثانوي. 4 - دور الحوزات العلمية في تبلور أصالة المسلمين في التفكير والتشريع المعتدل ضد الأفكار المتطرفة والمتحرفة. 5 - ملامح الإقتصاد الإسلامي وامتيازه عن الإقتصاد الرأسمالي والإشتراكي. 6 - معايير تشكيل الحكومة الشرعية. 7 - منشأ تخوف الغرب وعملائهم من الحكومة الإسلامية. 8 - أسباب تدخل الأجانب في الدول الإسلامية. 9 - نظام المحاسبة في الحكومة الإسلامية. 10 - أسباب نجاح الحكومة الإسلامية. يقع الكتاب في مجلد واحد وحصل الفراغ من كتابته سنة 1426هـ

source address

الأنموذج في منهج الحكومة الإسلامية

هذا الكتاب، هو مجموعة دراسات وبحوث فقهية  إسلامية، للمؤلف: الشيخ إسحاق الفياض، كتاب يبحث عن الأرض التي قد استولى المسلمون عليها من دون قتال، سواء أكان من ناحية انجلاء أهلها أم كان من ناحية تسليمها للمسلمين ابتداء، أو صلحا، بأنها لا شكّ ولا شبهة في كونها من الأنفال.

الاراضي (مجموعه دراسات و بحوث فقهيه اسلاميه)

هذا المجلد الرابع من محاضرات في أصول الفقه وهو تكملة للمجلد الثالث في مباحث اجتماع الأمر والنهي ومنها إلى إنقسام العبادات المكروه والإستدلال على الجواز بالعبادات المكروهة والنهي في العبادات ويتفرع البحث حول مبحث المفاهيم موضحاً معنى المفهوم والمنطوق وغيرها.

محاضرات في أصول الفقه/ الجزء الرابع

محمد إسحاق الفياض، (ولد 1930 م في أفغانستان،) أحد مراجع التقليد عند الشيعة، وأستاذ البحث الخارج في حوزة النجف العلمية، ومن تلاميذ السيد الخوئي المقربين. بلغ عدد مؤلفات الشيخ الفياض أكثر من أربعين مؤلف في موضوعات الفقه والأصول والقضايا الاجتماعية والسياسية، أبرزها: محاضرات في أصول الفقه، وتعليقات مبسوطة على العروة الوثقى، ومنهاج الصالحين، وأحكام البنوك، ومنهج الحكومة الإسلامية، وقد تم ترجمة البعض منها إلى اللغة الفارسية، ولديه وجهات نظر تختلف عن الآراء التقليدية في الحوزة العلمية. بعد سقوط حكومة صدام وتشكيل الحكومة العراقية المؤقتة، أيد الشيخ الفياض الدستور العراقي الجديد، وكذلك مشاركة الشعب في الاستفتاء والانتخابات البرلمانية، وتشكيل الحكومة. أفتى الشيخ الفياض أن البنت غير مكلفة إذا لم تبلغ 13 سنة قمرية ولم تظهر عليها علامات البلوغ، وتصبح البنت بالغاً شرعاً ومكلفة إذا أكملت 13 سنة قمرية وإن لم تظهر عليها علامات سن البلوغ.

ولادته  

ولد الشيخ محمد إسحاق عام 1930 م في قرية (صوبة) إحدى قرى محافظة (غزني) في وسط أفغانستان الواقعة جنوب العاصمة كابل، كان والداه من قبيلة هزاره، وأبوه محمد رضا المتوفى سنة 1989 م، كان يعمل بالزراعة.

حياته العلمية

وقد كتب السيرة الذاتية للمرجع الشیخ الفیاض السيد عبد المجيد الخوئي بن السيد أبو القاسم الخوئي.

أفغانستان

أرسله والده في الخامسة من عمره إلى مكتبة شيخ القرية ليتعلم مبادئ القراءة والكتابة وتعلم القرآن، ومن ثم بدأ بدراسة كتاب جامع المقدمات، وانتقل بعد مدة من الزمن إلى قرية (حوت قل) المجاورة لينظم إلى صفوف المدرسة الدينية التي أسسها الشيخ قربان علي وحيدي، أكمل الشيخ الفياض في تلك المدرسة قراءة كتاب جامع المقدمات، وكتاب السيوطي عند أساتذتها كالشيخ ملا إسماعيل وملا حيدر علي.

إيران

انتقل الشيخ الفياض بعد وفاة والدته من مدرسة القرية إلى مدينة مشهد في إيران، وبقى سنة واحدة في مدرسة (الحاج حسن) الواقعة في منطقة (بالا خيابان)، قرأ خلالها كتاب (حاشية ملا عبد الله) في المنطق، ومقدار من كتاب (المطول) في علم المعاني والبيان والبديع، عند الشيخ محمد حسين النيشابوري. ثم ذهب إلى قم ومنها إلى الأهواز، ومن الأهواز وبمساعدة السيد أبو حسن البحراني ذهب إلى البصرة.

الهجرة إلى النجف

وفي البصرة حل الشيخ الفياض ضيفاً في منزل الشيخ عبد المهدي المظفر، حتى تمكن الشيخ المظفر من ترتيب أمر سفره إلى النجف، وعندما وصل النجف سكن في مدرسة السليمية الواقعة في محلة المشراق.

دراسته

أكمل الشيخ الفياض كتاب المطول عند المرحوم الشيخ محمد علي المدرس الأفغاني، وقرأ كتاب قوانين الأصول، وحاشية ملا عبد الله، وقسم من كتاب الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية، عند المرحوم الشيخ ميرزا كاظم التبريزي، وأكمل شرح اللمعة عند السيد أسد الله المدني والشيخ ميرزا علي الفلسفي. ثم انتقل إلى دراسة مرحلة السطوح، فحضر درس كفاية الأصول، وكتابي الرسائل والمكاسب المحرمة، عند الشيخ مجتبى اللنكراني. وفي سن 20 من عمره حضر دروس البحث الخارج في حوزة النجف عند السيد أبو القاسم الخوئي.

تلميذ ورفيق السيد الخوئي

دام الارتباط بين الشيخ الفياض والسيد أبو القاسم الخوئي 35 عام حتى وفاة السيد الخوئي. وقد ذكر محمود الفياض ابن الشيخ الفياض أن والده يعتبر السيد الخوئي قدوته، وأنه يُقيم له في كل سنة مراسيم تذكارية إحياءاً لذكراه في النجف الأشرف. حضر الشيخ الفياض في درس السيد الخوئي لمدة 15 سنة، وفي أوخر درسه وبسبب قربه من الخوئي عمل في مكتبه وسافر إلى مناطق بعيدة وقريبة. كذلك عمل في لجنة الاستفتاء التابعة للسيد الخوئي، التي كانت تظم جملة من العلماء الذين تصدوا إلى مقام المرجعية فيما بعد، منهم: السيد محمد الروحاني، والميرزا علي الغروي، والسيد محمد باقر الصدر، والميرزا جواد التبريزي، والشيخ وحيد الخراساني، والسيد محمد تقي القمي، والميرزا علي الفلسفي، والسيد علي السيستاني. حيث كان دور اللجنة الاجابة عن الأسئلة الشرعية في مختلف المسائل الفقية التي كانت تأتي وبشكل يومي من مختلف المناطق العراقية وخارج العراق إلى مكتب السيد أبو القاسم الخوئي.

التدريس

بالإضافة إلى الدروس التي كان يحضرها، بدأ الشيخ الفياض يُلقي الدرس على جمع من طلاب العلوم الدينية، حيث كان يُدرس الكتب المعهودة لمستوى السطوح العليا وهي الرسائل، والكفاية، والمكاسب في حلقات متعددة في مسجد الهندي، كما كان أستاذ ولأكثر من 10 سنوات في جامعة النجف الدينية التي أسسها السيد محمد كلانتر. بدأ الشيخ الفياض بإلقاء بحوث الخارج عام 1978 م في مدرسة السيد اليزدي الواقعة في محلة العمارة،  وعندما تم افتتاح مدرسة دار العلم التي أنشأه السيد الخوئي عام 1980 م، انتقل مجلس درسه إليها، وبعد هدم المدرسة من قبل الحكومة الصدامية، تم نقل مجلس الدرس إلى مسجد الهندي لفترة قليلة، ومن ثم رجع إلى مدرسة اليزدي، وإلى اليوم يعطي الدرس في هذه المدرسة. من تلامذته: محمد هاشم الصالحي المدرّس، ومهدي المصلي التاروتي، والشيخ علي آل محسن، والسيد عباس بن السيد رضي المرعشي، والسيد حسن والسيد حسين ابنا السيد محمد رضا السيستاني.

مرجعيته

بدأت مرجعية الشيخ محمد إسحاق الفياض في زمن السيد أبو القاسم الخوئي، ولكنه احتراماً لأستاذه لم يقم بنشر رسالته العملية لعدة سنوات وأرجع المقلدين إلى السيد الخوئي؛ وبسبب أصرار مقلديه قام بنشر رسالته العملية. كما اشار السيد محمد الصدر على أولاده وأتباعه بالرجوع في التقليد من بعده إلى السيد كاظم الحائري أو الشيخ محمد إسحاق الفياض. بعد سقوط صدام تم فتح عدة مكاتب خارج العراق للشيخ الفياض في إيران وأفغانستان، وباكستان

مؤلفاته

بلغ عدد مؤلفات الشيخ أكثر من أربعين مؤلف[٤٥] معظمها يتعلق بموضوعات الفقه والأصول، وكذلك ببعض المسائل التي تُبين وجهة نظره في القضايا الاجتماعية والسياسية، منها:

منهج الحكومة الاسلامية: يتحدث هذا الكتاب عن الحكومة الإسلامية وبشكل خاص حول ولاية الفقيه، حيث كان دافع الشيخ الفياض من تأليف هذا الكتاب هو الاجابة على الأسئلة التي تطرح حول رأيه في ولاية الفقيه، وقد تم طباعة ونشر هذا الكتاب في الأشهر الأولى من سقوط صدام، وتم ترجمته إلى اللغة الفارسية تحت عنوان (حكومت اسلامى).
محاضرات في أصول الفقه: وهو الكتاب الأول للشيخ الفياض، وهو عبارة عن تقريراته حول درس السيد الخوئي في أصول الفقه، وقد قرأه السيد الخوئي واعتبره من أفضل التقريرات[٤٧] وسمح بنشره في سنة 1968 م، ولم يقبل بذلك بعض المحيطين من الخوئي؛ بسبب صغر سن الشيخ وأنه من أصول أفغانية، وقد علق السيد الخوئي قبل مقدمة الكتاب وذكر أن الشيخ (قرة عيني)، ويتكون الكتاب من 10 مجلدات تم طبع ونشر 5 منها.
تعاليق مبسوطة على العروة الوثقى: في توضيح وشرح مطالب العروة الوثقى في 10 أجزاء.
أحكام البنوك: حيث ذُكر في هذا الكتاب أحكام البنوك والأسهم والسندات والأسواق المالية (البورصة)، وتم ترجمة الكتاب إلى اللغة الفارسية في عنوانين «بانك از نظر اسلام» و«بانكداری از نگاه اسلام».
منهاج الصالحين (في ثلاثة مجلدات): رسالة في توضيح المسائل الفقهية.
المباحث الأصولية (في 14 مجلد): في شرح وتوضيح المسائل الأصولية.
موقع المرأة في النظام السياسي الإسلامي: وقد تم ترجمة هذا الكتاب إلى اللغة الفارسية تحت عنوان (جایگاه زن در نظام سیاسی اسلامی).
المسائل الطبية: وهو عبارة عن أسئلة وأجوبة فقهية حول المسائل الطبية، منها: الموت السريري‌ (موت الدماغ)، والتبرع بالأعضاء، وموانع الإنجاب‌، والتلقيح الصناعي، والخطأ الطبي، وقد تم ترجمة الكتاب إلى اللغة الفارسية.
برنامج مجموعة آثار الشيخ محمد إسحاق الفياض من إعداد مركز البحوث الكمبيوترية للعلوم الإسلامية (نور)، يحتوي على 27 كتاب في 54 مجلد، باللغة العربية والفارسية في مواضيع الفقه وأصول الفقه، والفتاوى والمسائل الجديدة.

محمد إسحاق الفياض

Born:

محمد إسحاق الفياض

Author Books