النظام السياسي الذي تم تطبيقه في التاريخ السياسي الإسلامي بدءا من وفاة الرسول ( صلى الله عليه و آله ) و حتى سقوط آخر سلاطين بني عثمان ، يختلف تماما عن النظام السياسي الإسلامي الإلهي الذي أنزله الله تعالى على عبده محمد ليسوس المسلمين في كل الأزمان .
فكتاب “النظام السياسي في الإسلام” (رأي الشيعة، رأي السنة، حكم الشرع) للدكتور أحمد حسين يعقوب ، المعروف بـ(المحامي)،صدر في طبعته الثانية عام 1412 هـ ، عن مؤسسة أنصاريان / قم.
قال المؤلف في المقدمة: “الكتابة عن النظام السياسي الإسلامي بالاسلوب المنهجي المعاصر لدراسة الفكر السياسي، ليست نزهة فكرية كما يبدو وللوهلة الأولى، إنّما هو عملية شاقة ومضنية، تتطلب:
1 ـ معرفة مميزة بقواعد الشرع الحنيف…
2 ـ إطلاع واسع على التاريخ الاسلامي…
3 ـ الاطلاع الموضوعي على رأي المعارضة…
كل ذلك من خلال استرداد الحوادث التاريخية وتحليلها وفقاً لمناهج الاستقراء والاستدلال والمقارنة”.
ويتضمن هذا الكتاب أربعة أبواب وهي:
الباب الأول: الإمام وكيفية توليته. قد جاء فيه:
أ ـ تبيين رأي أهل السنة من مصادرهم مع مراعاه الموضوعية والتجرد العلمي.
ب ـ تبيين رأي أهل الشيعة من مصادرهم مع مراعاة الموضوعية والتجرد العلمي.
ح ـ ذكر الرأي الشرعي الحنيف.
د ـ مرافقة الإمام مع لحاظه مواطن في الدولة الإسلامية، ثم ولياً للعهد، ثم إماماً، ثم ذكر كيفية ممارسته لدوره.
هـ ـ الإجابة على جميع الأسئلة والشبهات المحتملة في هذا المجال.
و ـ الإستناد إلى مئات المراجع.
الباب الثاني: كيفية قيام دولة الرسول مع ذكر مقتطفات من تاريخ حياته منذ كان فرداً محاصراً في جزيرة الشرك حتى تكوينه لمقومات الدولة ركناً فركناً وحتى ممارسته للسلطة كرئيس للدولة.
الباب الثالث: مفهوم الدولة وطبيعتها في الإسلام.
الباب الرابع: الأحزاب السياسية في الإسلام.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

النظام السياسي في الإسلام

يبحث "أحمد حسين يعقوب" في هذا الكتاب (الوجيز في الإمامة والولاية)، موضوعاً شغل ولا يزال يشغل الخيز الأكبر من اهتمام الباحثين، وهو موضوع الإمامة والولاية، وإن يكن قد أوجز الكلام عليه، كما يستفاد من عنوان الكتاب، فإنه في الحقيقة استوفى قضاياه ومسائله، ومن القضايا يبحثها: أولاً: مفهوم الإمامة والولاية في الشريعة والتأريخ. ثانياً: اختيار الإمام وتوليته وتنصيبه. ثالثاً: الولاية والإمامة من بعد النبي. يمثّل هذا الكتاب قراءة موضوعية للأحداث التأريخية التي أسّست التأريخ الإسلامي، وشكّلت مساره، ويحاول مؤلفه أن يتبيّن الحقيقة، وأن يؤديها بلغة رصينة سهلة، وبحث منهجي متماسك. جاء الكتاب في مجلد واحد وحصل الفراغ من طبعه سنة 1417هـ ونشره الغدير للطباعة والنشر والتوزيع.

source address

الوجيز في الإمامة والولاية

يبحث أحمد حسين يعقوب، في هذا الكتاب المسمّى ب (الوجيز في الإمامة و الولاية)، موضوعاً شغل و لا يزال يشغل الحيز الأكبر من اهتمام الباحثين، و هو موضوع (الإمامة و الولاية). و إن يكن قد أوجز الكلام عليه، كما يستفاد من عنوان الكتاب، فإنه في الحقيقة، استوفى معظم قضايايه و مسائله ، و من القضايا التي يبحثها: أولاً: مفهوم الإمامة و الولاية في الشريعة و التأريخ. ثانياً: اختيار الإمام و تنصيته و توليته. ثالثاً: الإمامة و الولاية بعد النبي صلى الله عليه و آله وسلم. و يمثّل هذا الكتاب قراءة موضوعية للأحداث التأريخية التي أسّست التأريخ الإسلامي، و شكّلت مساره، و يحاول مؤلّفه أن يتبيّن الحقيقة، و أن يؤديها بلغة رصينة سهلة، و بحث منهجي متماسك. لقد شرع المؤلّف بالكتابة في هذا الموضوع ملتزماً بالخطة المنهجية للبحث، فدخل الموضوع من أربعة أبواب، و جعل لكل باب سبلا متعددة، فعالج في الباب الأول مفهوم الإمامة و الولاية، أما الباب الثاني فقد بحث فيه تولية الإمام و تنصيته، و في الباب الثالث عالج موضوع الإمامة و الولاية من بعد النبي، و في الباب الرابع بيّن دقائق الإنقلاب الذي ألغى الترتيبات الإلهية، المتعلقة بالإمامة و الولاية، و أدى لوضع ترتيبات بديلة. لقد جاء الكتاب في جزء واحد، و تم الفراغ من كتابة هذا الأثر المفيد سنة 1417ه و نشره مركز الغدير للدراسات الإسلامية.

الوجيز في الإمامة و الولاية

يعتبر هذا الكتاب من الكتب المهمة التي تناولت أهم المواضيع التي فيها خلاف بين الكثير من الباحثين والمثقفين الاسلاميين، وهو موضوع الفكر السياسي في الاسلام حول الرأسمالية والشيوعية، وقسم الى عدد من الابواب وتناول الباب الأول معنى الفكر وركيزة الفكر وتاريخ نشوء الفكر والريادة الفكرية وأما الباب الثاني جاء حول أركان التفكير وحقيقة المرتكزات وغيرها من المباحث المختلفة.

مرتكزات الفكر السياسي في الإسلام

تعتبر الأحزاب السياسية مؤشرا على التعددية السياسية وإمكانية التداول السلمي للسلطة إذا سمح لها بالعمل العلني والتنافس الانتخابي فيما بينها للحصول على أغلبية مقاعد البرلمان وتشكيل الحكومات وتبدو حالة الوطن العربي وفق هذا المؤشر خالية من التنافس السلمي على السلطة، بل يكاد الوطن العربي يكون استثناء من الحالة الديمقراطية التي هبت رياحها على العالم، ولتتعرف على طبيعة الاحزاب السياسية العربية وعملها ومسيرها واتجاهاتها عليك بقراءة هذا الكتاب الذي يعتبر الموجز لهذا الموضوع.

طبيعة الأحزاب السياسية العربية

مما لا شك فيه ان أهل البيت النبوة عليهم السلام هم القائمون على أمرنا من بعد النبي محمد (ص) ولقد خصهم الله بمنازل ومراتب رفيعة لمقامهم وعظمة امرهم، ولكن الناس من بعد رسول الله جهلوا مكانتهم وأتبعوا أهوائهم، وطمسوا حقوقهم حتى صار الكثير لا يعرف مكانتهم، ولأهمية ذلك جاء الكتاب يتحدث عن هذا ويبين معالم هذا المدرسة العظيمة، واحتوى على ثلاثة أجزاء دارت كلها حول أهل بيت النبوة لأنهم هم مصادر الإسلام وورثة العلم والمعرفة، ولتتعرف عليهم نتركك مع الكتاب.

معالم مدرسة أهل البيت النبوة عليهم السلام

يتحدث هذا الكتاب حول قضية معاصرة اليوم ولها خطورة على الامة الإسلامية، ولكن أهملها الكثير من الباحثين والكتاب، ولكن لم يتركها المؤلف ووضع لها الأهمية وهي قضية الإرهاب والإرهابين ولكن بنظرة مختلفة تماماً وهي نظرة النبي وأهل بيته عليهم السلام وأفرد لها المؤلف، مساحة واسعة، واحتوى كتابه على مجموعة من الفصول تحدث الفصل الأول معنى الإرهاب والفصل الثاني أنواع الإرهاب والإفساد في الارض، وتتوالى الفصول حول الموضوع.

حكم النبي وأهل بيته على الإرهاب والإرهابيين

المحامي الدكتور أحمد حسين يعقوب

ولد في الأردن، مدينة "جرش" عام 1939م في أسرة شافعية المذهب .
حصل على الثانوية العامة من مصر .
أكمل دراسة الحقوق في جامعة دمشق .
سجل للدراسات العالية / دبلوم القانون العام في الجامعة اللبنانية .
محامي و كاتب و خطيب جمعة و رئيس بلدية .
اختار مذهب أهل البيت عليهم السلام بعد تحقيق و دراسة معمقة فقال : لقد اهتديت و عرفت أن لأهل بيت النبوة قضية عالمية عادلة ، و عاهدت ربي أن ادافع عن هذه القضية ما حييت ، فكانت كل مؤلفاتي مرافعات و مدافعات عن عدالة هذه القضية، و استنهاضات للعقل المسلم خاصة و للعقل البشري عامة لينتقل من التقليد الأعمى إلى الايمان المستنير المبدع .
انتقل الى رحمة الله في 12 رمضان 1428 ه ـ.
من مؤلفاته :

"النظام السياسي في الإسلام" ( رأي الشيعة ، رأي السنة ، حكم الشرع ) .
"نظرية عدالة الصحابة و المرجعية السياسية في الإسلام" ( رأي الشيعة ، رأي السنة . حكم الشرع ) .
"مرتكزات الفكر السياسي ( في الإسلام ، في الرأسمالية ، في الشيوعية ) .
"الخطط السياسية لتوحيد الامة الاسلامية" .
"طبيعة الأحزاب السياسية العربية" ( الأحزاب العلمانية ، الأحزاب الدينية ، معالم فكر أهل بيت النبوة ) .
"الوجيز في الإمامة و الولاية" .
"المواجهة مع رسول الله و آله ـ القصة الكاملة " .
"مساحة للحوار، من أجل ا لوفاق و معرفة الحقيقة" .
"كربلاء، الثورة و المأساة" .
"الهاشميون في الشريعة و التاريخ" .
"حقيقة الاعتقاد بالامام المهدي المنتظر" .
"أين سنة الرسول، و ماذا فعلوا بها" .
"الاجتهاد بين الحقائق الشرعية و المهازل التاريخية" .
"المرجعية السياسية في الاسلام" .
"مختصر المواجهة" .

المحامي أحمد حسين يعقوب

Born:

Death:

المحامي أحمد حسين يعقوب

Author Books