النظام السياسي في الإسلام

النظام السياسي في الإسلام
المؤلف :
الناشر :
رقم الطبع :
الطبعة الأولى
مكان الطباعة :
لندن
عدد المجلدات :
1
(0 الأصوات)

(0 الأصوات)
النظام السياسي في الإسلام
النظام السياسي الذي تم تطبيقه في التاريخ السياسي الإسلامي بدءا من وفاة الرسول ( صلى الله عليه و آله ) و حتى سقوط آخر سلاطين بني عثمان ، يختلف تماما عن النظام السياسي الإسلامي الإلهي الذي أنزله الله تعالى على عبده محمد ليسوس المسلمين في كل الأزمان .
فكتاب “النظام السياسي في الإسلام” (رأي الشيعة، رأي السنة، حكم الشرع) للدكتور أحمد حسين يعقوب ، المعروف بـ(المحامي)،صدر في طبعته الثانية عام 1412 هـ ، عن مؤسسة أنصاريان / قم. قال المؤلف في المقدمة: “الكتابة عن النظام السياسي الإسلامي بالاسلوب المنهجي المعاصر لدراسة الفكر السياسي، ليست نزهة فكرية كما يبدو وللوهلة الأولى، إنّما هو عملية شاقة ومضنية، تتطلب: 1 ـ معرفة مميزة بقواعد الشرع الحنيف… 2 ـ إطلاع واسع على التاريخ الاسلامي… 3 ـ الاطلاع الموضوعي على رأي المعارضة… كل ذلك من خلال استرداد الحوادث التاريخية وتحليلها وفقاً لمناهج الاستقراء والاستدلال والمقارنة”. ويتضمن هذا الكتاب أربعة أبواب وهي: الباب الأول: الإمام وكيفية توليته. قد جاء فيه: أ ـ تبيين رأي أهل السنة من مصادرهم مع مراعاه الموضوعية والتجرد العلمي. ب ـ تبيين رأي أهل الشيعة من مصادرهم مع مراعاة الموضوعية والتجرد العلمي. ح ـ ذكر الرأي الشرعي الحنيف. د ـ مرافقة الإمام مع لحاظه مواطن في الدولة الإسلامية، ثم ولياً للعهد، ثم إماماً، ثم ذكر كيفية ممارسته لدوره. هـ ـ الإجابة على جميع الأسئلة والشبهات المحتملة في هذا المجال. و ـ الإستناد إلى مئات المراجع. الباب الثاني: كيفية قيام دولة الرسول مع ذكر مقتطفات من تاريخ حياته منذ كان فرداً محاصراً في جزيرة الشرك حتى تكوينه لمقومات الدولة ركناً فركناً وحتى ممارسته للسلطة كرئيس للدولة. الباب الثالث: مفهوم الدولة وطبيعتها في الإسلام. الباب الرابع: الأحزاب السياسية في الإسلام.