<p style="text-align: justify;">لقد تكلم أرسطو، في الجدل، عن مفاهيم ميتافيزيقية. وما كان يهمه الوصول إليه تلك الماهيات الثابتة الضرورية منها. غير أنه كان يهدف في كلامه إلى تحديد مواضع الجدل وقوانينه. فإذا ما حلل المفردات، فلكي يحدد معناها الواضح، ويزيل بالتالي الغموض والالتباسات والتلاعب بالألفاظ. وانطلاقاً من المفردات التي يحللها وصل إلى المعروف بالمقولات، ومن ثم إلى الجملة المركبة في العبارة. وهذا المؤلف بجزئيه يضم النص الكامل لمنطق أرسطو الذي هو عبارة عن كتبه في المقولات والعبارة، والقياس والبرهان، في الجزء الأول، ومن ثم كتابيه في الجدل والمغالطة في الجزء الثاني. هذا وقد شك كثيرون في صحة نسبة كتاب المقولات إلى أرسطو، فنسبوه إلى أحد تلاميذه، غير أن اتفاقه مع الكتاب الخاص من الميتافيزيقا، على تحديد معاني المفردات، يثبت إلى حد بعيد نسبته إلى أرسطو.</p>

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

Custom Canonical

is suggested

rate

Indexing

SEO Title

view

votes

النص الكامل لمنطق أرسطو/ الجزء الثاني

النص الكامل لمنطق أرسطو/ الجزء الأول

هذا الكتاب هو (المنطق عند الفارابي) لمؤلفه أبي نصر محمد بن محمد ابن طرخان ابن اوزلغ الفارابي وهو كتاب مهم جدا في علم المنطق ولا يستطيع أن يقدّر هذا الكتاب حقّ قدره إلاّ من مطّلعا على الأهمية التي تعلّق اليوم على المنطق وما يجري فيه وعنه من أبحاث وهي أبحاث لا تقتصر على الإكتشاف الجديد في المادة وتطويرها بل تتناول أيضا تأريخ المنطق في مختلف مراحله. ولا غرور فإنّ الحاجة إلى تطوير المادة تعميقا وتوسيعا يشعر بالضرورة الإطّلاع أو المزيد منه على هذه المرحلة أو تلك من تأريخ تلك المادة ومن ثم تعدد الأبحاث في هذا المجال على أن العكس صحيح وهو أن توضيح كلّ فترة من فترات تأريخ المنطق والكشف عن غوامضها ومجالاتها لا بدّ أن يلقي أضواء جديدية على نواحي من هذا المنطق لم تكن معروفة أو على الأقل كانت مهملة قبل ذلك. وه1ا قول إن صدق على مادة المنطق أيّا كان مكان البحث فيها والإهتمام بها فهو أجدر وأحقّ بأن يصدق على هذه المادة في صياغتها العربية أيضا وليس في هذا التصريح مبالغة قط أو مباهاة. ولنتأكد من صحته ليس لنا أو علينا إلّا أن نلقي نظرة ول سريعة على ما وصل إليه الفكر الغربي الحديث والمعاصر من البحث في المنطقيّات وتأريخها.

ويتركب هذا الكتاب إلى أريعة أجزاء وهذا هو الجزء الرابع الذي يتكلم فيه حول البرهان ويتضمن فيه خمسة فصول والملحقات فالفصل الأول في الأمور الخاصة التي يحصل بها كل صنف من أصناف المعارف والفصل الثاني القول في البرهان وأصنافه والفصل الثالث القول في الحدود وفي أصنافها والفصل الرابع في كيفية استعمال البراهين والحدود في الصنائع والنظرية والفصل الخامس القول في أصناف المخاطبات البرهانية والملحقات في شرائط اليقين وتعاليق (ابن باجه) على (كتاب البرهان). فمن أراد تفصيلا أكثر فليراجع هذا الكتاب. وقد تم الفراغ بكتابة هذا الكتاب سنة 1986م وقام بنشره دار المشرق.

source address

المنطق عند الفارابي/ الجزء الرابع

هذا الكتاب هو (المنطق عند الفارابي) لمؤلفه أبي نصر محمد بن محمد ابن طرخان ابن اوزلغ الفارابي وهو كتاب مهم جدا في علم المنطق ولا يستطيع أن يقدّر هذا الكتاب حقّ قدره إلاّ من مطّلعا على الأهمية التي تعلّق اليوم على المنطق وما يجري فيه وعنه من أبحاث وهي أبحاث لا تقتصر على الإكتشاف الجديد في المادة وتطويرها بل تتناول أيضا تأريخ المنطق في مختلف مراحله. ولا غرور فإنّ الحاجة إلى تطوير المادة تعميقا وتوسيعا يشعر بالضرورة الإطّلاع أو المزيد منه على هذه المرحلة أو تلك من تأريخ تلك المادة ومن ثم تعدد الأبحاث في هذا المجال على أن العكس صحيح وهو أن توضيح كلّ فترة من فترات تأريخ المنطق والكشف عن غوامضها ومجالاتها لا بدّ أن يلقي أضواء جديدية على نواحي من هذا المنطق لم تكن معروفة أو على الأقل كانت مهملة قبل ذلك. وه1ا قول إن صدق على مادة المنطق أيّا كان مكان البحث فيها والإهتمام بها فهو أجدر وأحقّ بأن يصدق على هذه المادة في صياغتها العربية أيضا وليس في هذا التصريح مبالغة قط أو مباهاة. ولنتأكد من صحته ليس لنا أو علينا إلّا أن نلقي نظرة ول سريعة على ما وصل إليه الفكر الغربي الحديث والمعاصر من البحث في المنطقيّات وتأريخها.

ويتركب هذا الكتاب إلى أريعة أجزاء وهذا هو الجزء الثالث الذي يتكلم فيه حول الجدل ويتضمن فيه خمسة مقالات فالمقالة الأولى في ميدان الجدل والمقالة الثانية في العمل والجدل والمقالة الثالثة في عناصر الجدل والمقالة الرابعة في مواضع التصور في الجدل والكليات والتعريفات والمقالة الخامسة في مواضع التصديق في الجدل والقياس والإستقراء وطرق البرهان الأخرى. وتوجد شروح كثيرة في هذا الجزء كالشرح على الفصول الخمسة والتعليق عليها وشرح على ايساغوجي والتعليق عليها وشرح على المقولات والتعليق عليها وشرح على التحليلات الأولى والتعليق عليها فمن أراد تفصيلا أكثر فليراجع هذا الكتاب. وقد تم الفراغ بكتابة هذا الكتاب سنة 1986م وقام بنشره دار المشرق.

المنطق عند الفارابي/ الجزء الثالث

هذا الكتاب هو (المنطق عند الفارابي) لمؤلفه أبي نصر محمد بن محمد ابن طرخان ابن اوزلغ الفارابي وهو كتاب مهم جدا في علم المنطق ولا يستطيع أن يقدّر هذا الكتاب حقّ قدره إلاّ من مطّلعا على الأهمية التي تعلّق اليوم على المنطق وما يجري فيه وعنه من أبحاث وهي أبحاث لا تقتصر على الإكتشاف الجديد في المادة وتطويرها بل تتناول أيضا تأريخ المنطق في مختلف مراحله. ولا غرور فإنّ الحاجة إلى تطوير المادة تعميقا وتوسيعا يشعر بالضرورة الإطّلاع أو المزيد منه على هذه المرحلة أو تلك من تأريخ تلك المادة ومن ثم تعدد الأبحاث في هذا المجال على أن العكس صحيح وهو أن توضيح كلّ فترة من فترات تأريخ المنطق والكشف عن غوامضها ومجالاتها لا بدّ أن يلقي أضواء جديدية على نواحي من هذا المنطق لم تكن معروفة أو على الأقل كانت مهملة قبل ذلك. وه1ا قول إن صدق على مادة المنطق أيّا كان مكان البحث فيها والإهتمام بها فهو أجدر وأحقّ بأن يصدق على هذه المادة في صياغتها العربية أيضا وليس في هذا التصريح مبالغة قط أو مباهاة. ولنتأكد من صحته ليس لنا أو علينا إلّا أن نلقي نظرة ول سريعة على ما وصل إليه الفكر الغربي الحديث والمعاصر من البحث في المنطقيّات وتأريخها.

ويتركب هذا الكتاب إلى أريعة أجزاء وهذا هو الجزء الثاني الذي يتكلم فيه حول القياس ويتضمن فيه ثمانية عشرة فصول وكتاب القياس الصغير على طريقة المتكلمين وكتاب التحليل وكتاب الأمكنة المغلطة فمن أراد تفصيلا أكثر فليراجع هذا الكتاب. وقد تم الفراغ بكتابة هذا الكتاب سنة 1986م وقام بنشره دار المشرق.

المنطق عند الفارابي / الجزء الثاني

هذا الكتاب هو (المنطق عند الفارابي) لمؤلفه أبي نصر محمد بن محمد ابن طرخان ابن اوزلغ الفارابي وهو كتاب مهم جدا في علم المنطق ولا يستطيع أن يقدّر هذا الكتاب حقّ قدره إلاّ من مطّلعا على الأهمية التي تعلّق اليوم على المنطق وما يجري فيه وعنه من أبحاث وهي أبحاث لا تقتصر على الإكتشاف الجديد في المادة وتطويرها بل تتناول أيضا تأريخ المنطق في مختلف مراحله. ولا غرور فإنّ الحاجة إلى تطوير المادة تعميقا وتوسيعا يشعر بالضرورة الإطّلاع أو المزيد منه على هذه المرحلة أو تلك من تأريخ تلك المادة ومن ثم تعدد الأبحاث في هذا المجال على أن العكس صحيح وهو أن توضيح كلّ فترة من فترات تأريخ المنطق والكشف عن غوامضها ومجالاتها لا بدّ أن يلقي أضواء جديدية على نواحي من هذا المنطق لم تكن معروفة أو على الأقل كانت مهملة قبل ذلك. وه1ا قول إن صدق على مادة المنطق أيّا كان مكان البحث فيها والإهتمام بها فهو أجدر وأحقّ بأن يصدق على هذه المادة في صياغتها العربية أيضا وليس في هذا التصريح مبالغة قط أو مباهاة. ولنتأكد من صحته ليس لنا أو علينا إلّا أن نلقي نظرة ول سريعة على ما وصل إليه الفكر الغربي الحديث والمعاصر من البحث في المنطقيّات وتأريخها.

ويتركب هذا الكتاب إلى أريعة أجزاء وهذا هو الجزء الأول ويتضمن فيه مصطلحات الفارابي المنطقية والتوطئة أو الرسالة التي صدر بها المنطق والفصول الخمسة وكتاب (ايساغوجي) أي المدخل والكليات الخمسة وكتاب (قاطاغورياس) أي المقالات وكتاب (باري ارمينياس) أي العبارة. وقد تم الفراغ بكتابة هذا الكتاب سنة 1986م وقام بنشره دار المشرق.

المنطق عند الفارابي / الجزء الأول

تتوجه هذه الموسوعة الموسومة بعنوان "موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي" مع مثيلاتها في "سلسلة موسوعات المصطلحات العربية والإسلامية" نحو سبر معظم المصطلحات والألفاظ وجمعها، أو على الأقل إعطاء نماذج مصطلحية تغطي الجزء الأعظم من مصطلحات المتصوفة. وانصب الجهد على أن يكون هذا العمل جمّاعاً يغطي أوسع قطاع من أقطاب التصوف، وعلى امتدد فترة زمنية طويلة. ولعل هذا العلم سيسهم في تنظيم ثروة مصطلحية من الموروث الثقافي، ويشرّع الأبواب والمجالات أمام السالك والباحث.

موسوعة مصطلحات التصوف الإسلامي

الدكتور المرحوم رفيق العجم ، باحث إسلامي جذوره من الأسر الإسلامية البيروتية  الهاشمية التي نبغ كثير من أبنائها في فنون شتى.

born

Death

رفيق العجم

رفيق العجم

رفيق العجم

Author Books