يقدّم هذا الكتاب دراسة عن العارف الكامل الميرزا جواد الملكي التبريزي ؛ و عرض للأبعاد العرفانية في شخصيته . تلك الشخصية المجاهدة العاملة و الذي يعتبر أحد رواد النهضة الفكرية و السياسية في العالم الإسلامي المعاصر .

دراسة تبحث في نشأته العرفانية و كراماته و برامجه السلوكية ؛ كما تقوم بتحليل عباراته و كلماته التربوية . و قد خلّف ثلاثة كتب مهمة في العرفان و السلوك تعين السالك على نهج الطريق الصحيح إلى الله ؛ و قد اعتبرها أساطين الحكمة العرفانية من أفضل ما كتب في الرسائل العرفانية ؛ و هي : أسرار الصلاة ، كتاب المراقبات أو أعمال السنة ، رسالة لقاء الله و مراتب اليقين .

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

مشكاة العارفين عرض للابعاد العرفانية في شخصية العارف الكامل الميرزا جواد الملكي التبريزي

هذا الكتاب هو المجلد الرابع عشر من تفسير القرآن العظيم مسنداً عن رسول الله والصحابة والتابعين، ويحتوي هذا المجلد على الفهارس العامة، ويتضمن فهارس الاحاديث، فهارس أرقام التخريج، ثم فهرس التحقيقات.

 يُعدُّ تفسير ابن أبي حاتم، خير مثال للتفسير بالمأثور، مما حدا بكثير ممن جاء بعده وصنَّف في التفسير بالمأثور أن يقتبس منه ويستفيد؛ ويمكن تلخيص منهجه في تفسيره أنه جمع بين دفَّتيه تفسير القرآن بالسنة وآثار الصحابة والتابعين، فهو إذا وجد التفسير عن رسول الله لا يذكر معه شيئًا مما ورد عن الصحابة، فإن لم يجد التفسير عن الرسول ، ووجده مرويًّا عن الصحابة وقد اتفقوا على هذا الوجه من التأويل؛ فإنه يذكره بأصح الأسانيد، ثم يسمِّي من وافقهم بغير إسناد.

Custom Canonical

Indexing

SEO Title

تفسير القرآن العظيم (ابن أبي‌حاتم) الجزء الرابع عشر

هذا الكتاب هو المجلد الثالث عشر من تفسير القرآن العظيم مسنداً عن رسول الله والصحابة والتابعين، ويحتوي هذا المجلد على الفهارس العامة، ويتضمن فهارس الاحاديث، فهارس أرقام التخريج، ثم فهرس التحقيقات.

 يُعدُّ تفسير ابن أبي حاتم، خير مثال للتفسير بالمأثور، مما حدا بكثير ممن جاء بعده وصنَّف في التفسير بالمأثور أن يقتبس منه ويستفيد؛ ويمكن تلخيص منهجه في تفسيره أنه جمع بين دفَّتيه تفسير القرآن بالسنة وآثار الصحابة والتابعين، فهو إذا وجد التفسير عن رسول الله لا يذكر معه شيئًا مما ورد عن الصحابة، فإن لم يجد التفسير عن الرسول ، ووجده مرويًّا عن الصحابة وقد اتفقوا على هذا الوجه من التأويل؛ فإنه يذكره بأصح الأسانيد، ثم يسمِّي من وافقهم بغير إسناد.

تفسير القرآن العظيم (ابن أبي‌حاتم) الجزء الثالث عشر

هذا الكتاب هو المجلد الثاني عشر من تفسير القرآن العظيم مسنداً عن رسول الله والصحابة والتابعين، ويحتوي هذا المجلد على الفهارس العامة الجزء الثاني، ويتضمن فهارس الاحاديث، فهارس أرقام التخريج، ثم فهرس التحقيقات.

 يُعدُّ تفسير ابن أبي حاتم، خير مثال للتفسير بالمأثور، مما حدا بكثير ممن جاء بعده وصنَّف في التفسير بالمأثور أن يقتبس منه ويستفيد؛ ويمكن تلخيص منهجه في تفسيره أنه جمع بين دفَّتيه تفسير القرآن بالسنة وآثار الصحابة والتابعين، فهو إذا وجد التفسير عن رسول الله لا يذكر معه شيئًا مما ورد عن الصحابة، فإن لم يجد التفسير عن الرسول ، ووجده مرويًّا عن الصحابة وقد اتفقوا على هذا الوجه من التأويل؛ فإنه يذكره بأصح الأسانيد، ثم يسمِّي من وافقهم بغير إسناد.

تفسير القرآن العظيم (ابن أبي‌حاتم) الجزء الثاني عشر

هذا الكتاب هو المجلد الحادي عشر من تفسير القرآن العظيم مسنداً عن رسول الله والصحابة والتابعين، ويحتوي هذا المجلد على الفهارس العامة، ويتضمن فهارس الاحاديث، فهارس أرقام التخريج، ثم فهرس التحقيقات.

 يُعدُّ تفسير ابن أبي حاتم، خير مثال للتفسير بالمأثور، مما حدا بكثير ممن جاء بعده وصنَّف في التفسير بالمأثور أن يقتبس منه ويستفيد؛ ويمكن تلخيص منهجه في تفسيره أنه جمع بين دفَّتيه تفسير القرآن بالسنة وآثار الصحابة والتابعين، فهو إذا وجد التفسير عن رسول الله لا يذكر معه شيئًا مما ورد عن الصحابة، فإن لم يجد التفسير عن الرسول ، ووجده مرويًّا عن الصحابة وقد اتفقوا على هذا الوجه من التأويل؛ فإنه يذكره بأصح الأسانيد، ثم يسمِّي من وافقهم بغير إسناد.

تفسير القرآن العظيم (ابن أبي‌حاتم) الحادي عشر

هذا الكتاب هو المجلد العاشر من تفسير القرآن العظيم مسنداً عن رسول الله والصحابة والتابعين، ويحتوي هذا المجلد على تفسير عدد من السور، الأحزاب، فاطر، الصافات، المزمل، مع ذكر أسباب النزول، والأحاديث الواردة في الآيات ومعانيها، ويقدم عادة التفسير عن رسول الله إذا وجد ثم الصحابة، مبينا القصص التي وردة فيها مع ذكر الفائدة والعبرة.

 يُعدُّ تفسير ابن أبي حاتم، خير مثال للتفسير بالمأثور، مما حدا بكثير ممن جاء بعده وصنَّف في التفسير بالمأثور أن يقتبس منه ويستفيد؛ ويمكن تلخيص منهجه في تفسيره أنه جمع بين دفَّتيه تفسير القرآن بالسنة وآثار الصحابة والتابعين، فهو إذا وجد التفسير عن رسول الله لا يذكر معه شيئًا مما ورد عن الصحابة، فإن لم يجد التفسير عن الرسول ، ووجده مرويًّا عن الصحابة وقد اتفقوا على هذا الوجه من التأويل؛ فإنه يذكره بأصح الأسانيد، ثم يسمِّي من وافقهم بغير إسناد.

تفسير القرآن العظيم (ابن أبي‌حاتم) الجزء العاشر

هذا الكتاب هو المجلد التاسع من تفسير القرآن العظيم مسنداً عن رسول الله والصحابة والتابعين، ويحتوي هذا المجلد على تفسير عدد من السور، الشعراء، النمل، القصص، الروم مع ذكر أسباب النزول، والأحاديث الواردة في الآيات ومعانيها، ويقدم عادة التفسير عن رسول الله إذا وجد ثم الصحابة.

 يُعدُّ تفسير ابن أبي حاتم، خير مثال للتفسير بالمأثور، مما حدا بكثير ممن جاء بعده وصنَّف في التفسير بالمأثور أن يقتبس منه ويستفيد؛ ويمكن تلخيص منهجه في تفسيره أنه جمع بين دفَّتيه تفسير القرآن بالسنة وآثار الصحابة والتابعين، فهو إذا وجد التفسير عن رسول الله لا يذكر معه شيئًا مما ورد عن الصحابة، فإن لم يجد التفسير عن الرسول ، ووجده مرويًّا عن الصحابة وقد اتفقوا على هذا الوجه من التأويل؛ فإنه يذكره بأصح الأسانيد، ثم يسمِّي من وافقهم بغير إسناد.

تفسير القرآن العظيم (ابن أبي‌حاتم) الجزء التاسع

أبو محمد عبد الرحمن بن محمد بن إدريس بن المنذر بن داود بن مهران التّميمي الحَنْظَلي الرازي. (240 هـ - 327 هـ) الشهير بابن أبي حاتم. أبوه هو أبو حاتم الرازي الإمام المحدّث الحافظ. أما الرازي فهو نسبة إلى الري و الزاي للنسبة كما في المروزي نسبة إلى مرو الشاهجان.

أسرته
كان أبوه إماما في الحديث و الجرح والتعديل و العلل رحل في طلب الحديث قال ابنه عبد الرحمن-ابن أبي حاتم-عنه : «سمعت أبي يقول أول سنة خرجت في طلب الحديث أقمت سبع سنين أحصيت ما مشيت على قدمي زيادة على ألف فرسخ لم أزل أحصي حتى زاد على ألف فرسخ تركته، أما ما كنت سرت أنا من الكوفة إلى بغداد فمالا أحصي كم مرة ،ومن مكة إلى المدينة مرات كثيرة، وخرجت من البحرين من قرب مدينة صلا إلى مصر ماشيا، ومن مصر إلى الرملة ماشيا ،ومن الرملة إلى بيت المقدس ،ومن الرملة إلى عسقلان، ومن الرملة إلى طبرية، ومن طبرية إلى دمشق، ومن دمشق إلى حمص، ومن حمص إلى أنطاكية، ومن أنطاكية إلى طرسوس، ثم رجعت من طرسوس إلى حمص وكان بقي علي شيء من حديث أبي اليمان فسمعت، ثم خرجت من حمص إلى بيسان، ومن بيسان إلى الرقة ،ومن الرقة ركبت الفرات إلى بغداد وخرجت قبل خروجي إلى الشام من واسط إلى النيل، ومن النيل إلى الكوفة كل ذلك ماشيا، كل هذا في سفري الأول وأنا ابن عشرين سنة أجول سبع سنين خرجت من الري سنة ثلاث عشرة ومائتين في شهر رمضان ورجعت سنة إحدى وعشرين ومائتين .» توفي سنة 277 هـ

عقيدته
تفسيره تفسير بالأثر فهو يجمع الروايات التفسيرية المسندة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم أو إلى الصحابة أو التابعين فلذلك لا يمكن أن تكون هذه الروايات –إن صحت- على غير منهج وطريق السلف الذين هم على ما عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، أما هو فهو على عقيدة أهل السنة والجماعة فقد صنف كتابه السنة و الرد على الجهمية و يأتي ذكر ذلك في مؤلفاته .

حياته العلمية
نشأته وطلبه للعلم: رحل في طلب العلم مع أبيه أبو حاتم وبعده ،و كان واسع الإطلاع و الحفظ و صنف في الفقه و العقيدة و الحديث وسمع من أبيه و من أبي زرعة ومن أحمد بن سنان القطان وغيرهم .

رحلاته: ارتحل به أبوه فأدرك الأسانيد العالية، سمع أبا سعيد الأشج وعلي بن المنذر الطريقي والحسن بن عرفة وأحمد بن سنان القطان ويونس بن عبد الأعلى ومحمد بن إسماعيل الأحمسي وحجاج بن الشاعر ومحمد بن حسان الأزرق ومحمد بن عبد الملك بن زنجويه وابن وارة وأبا زرعة وخلائق بالأقاليم.

شيوخه: 

شيوخه كثر منهم :

أبو حاتم محمد بن إدريس بن المنذر الحنظلي الرازي.
أبو زرعة الرازي.
مسلم بن الحجاج.
أحمد بن أصرم.
يونس بن حبيب الأصبهاني.
أحمد بن منصور الرمادي.
تلاميذه : منهم:

حُسينك التميمي.
يوسف الميانجي.
علي بن مدرك.
علي بن محمد القصار.

مؤلفاته 

له عدد من المؤلفات أشهرها:

المسند.
الزهد.
الجرح والتعديل.
الردّ على الجَهْمية.
التفسير.
ثناء العلماء عليه
قال أبو يعلى الخليلي: كان يعدّ من الأَبْدال وقد أثنى عليه جماعة بالزهد والورع التام والعلم والعمل.

وفاته
توفي سنة 327 من الهجرة.

born

Death

عبد الرحمن بن محمد بن إدريس الرازي (ابن أبي حاتم)

عبد الرحمن بن محمد بن إدريس الرازي (ابن أبي حاتم)

Born:

Death:

عبد الرحمن بن محمد بن إدريس الرازي (ابن أبي حاتم)

Author Books