يعتبر كتاب (العروة الوثقى) للمؤلف "جمال الدين الحسيني الأفغاني - و محمد عبده"، من المراجع الهامة لدى الباحثين المنشغلين بدراسة المفكرين والعلماء؛ حيث يندرج كتاب العروة الوثقى ضمن نطاق كتب الشخصيات والأعلام والعلماء والفروع ذات الصلة مثل التراجم وفلسفة التاريخ والفكر الاجتماعي.

كان هذا الكتاب بمثابة مجلة موجهة للأمة الإسلامية ودعتها إلى التوحد، وكانت كذلك منبراً مقاوماً للإستعمار، فحظرتها السلطات البريطانية المستعمِرة في مصر والهند وكانت المجلة توزع مجانا.

كانت أهداف المجلة الدعوة إلى الإتحاد والتضامن، والأخذ بأسباب النهضة، وتحرير مصر والسودان من الإستعمار البريطاني. وقد توعت محتويات المجلة،  مثلا ناقشت المقالات الجنسية والديانة، بينما تناول  العدد الثالث ماضي الأمة وحاضرها وعلاج الأمراض التي فيها، وبشأن الأخبار فإن المجلة خصصت باباً كاملاً أسمته النتف والأخبار وغيرها من مواضيع في تلك الفترة المبكرة تأريخيا. مرفق صور فهرس المجلة كاملا.

سيجد القارئ الكريم في هذا الكتاب حياة "جمال الدين الأفغاني" و أفكاره و آراءه و نهضته الإصلاحية أيضاً.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

source address

translated

is suggested

rate

view

votes

العروة الوثقى

كتاب "العقائد العضدية" تأليف عبد الرحمان بن أحمد، عضد الدين الإيجي، من علماء الكلام الكبار، وهو كتاب من كتب الدروس التي تناولها العلماء بالشرح والتعليق، حيث جمعوا فيه قواعد أركان العقيدة الإسلامية وأشاروا إلى أصولها وفروعها، و قد قام جلال الدين الدواني و هو من العلماء المشهورين في الفلسفة و الكلام، بكتاب شرح لهذا الكتاب، الذي يعتبر من الكتاب المهمة في العلوم الربانية لدى إخواننا أهل السنة.

و قام "جمال الدين الأفغاني و محمد عبده" بكتابة تعليقات على شرح جلال الدين الدواني "للعقائد العضدية" و أسماه ب(التعليقات على شرح الدواني للعقائد العضدية).

يقع الكتاب في جزء واحد و يتضمن هذه المواضيع الآتية:

النبي و الرسول وافتراق الأمة، العالم بين القدم و الحدوث، المعرفة، أفعال الإنسان، صفات الله، علم الله، قدرة الله، إرادة الله، سمع الله و بصره، التنزه عن النقائص، رؤية الله، الله غير متجزئ، الملائكة، كلام الله القرآن، و البعث الجسماني.

كان الفراغ من طبع هذا الأثر المفيد سنة
و نشره مكتبة الشروق الدولية.

التعليقات على شرح العقائد العضدية

هذا هو الجزء الرابع من الكتاب، هذا الجزء يتضمن: مقدمة تفسير القرآن، سورة الفاتحة، سورة البقرة.

هذا الكتاب: تتناول الفكر السياسي والاجتماعي والإصلاح الفكري والتربوي والإلهيات، ثم تتناول تفسير سور القرآن مع سرد لحياة المولف و منجزاته.

Custom Canonical

Indexing

SEO Title

الأعمال الكاملة، الجزء 1-5

يعتبر كتاب «الإسلام بين العلم والمدنية» من أهم ما كُتب في الفكر السياسي، فلقد كتبه الإمام محمد عبده بقصد الدفاع عن الإسلام، ولكن الغرض الأهم منه هو إيقاظ المسلمين وإرشادهم إلى أسباب تأخرهم وضياع مجدهم وزوال ملكهم وإلى المخرج منه. ويوضح الإمام أصول الإسلام وما أنتجته من نموذج حضاري متميز ومن علاقة متميزة بين الدولة والدين.

الإسلام بين العلم والمدينة

هذا كتاب نهج البلاغة هو ما جمعه الشيخ محمد عبده المصري من كلام سيدنا أمير المؤمنين علي ابن طالب عليه السلام، ، ويحتوي على مراسلات أمير المؤمنين علي عليه السلام وعلى ما روي عنه من كلمات الحكمة، ومعه تفسير غريبه، وفيه عدد من الأبواب حول إلى اعداوئه وامراء بلاده وغيرها بالشرح الواضح والوافي لها.

نهج البلاغة/ الجزء الثاني

هذا كتاب نهج البلاغة هو ما جمعه السيد المرتضى من كلام سيدنا أمير المؤمنين علي ابن طالب عليه السلام، وعليه شرح يحل غريبه للشيخ محمد عبده المصري، ويحتوي على مجموعة من الخطب التي تنسب إلى أمير المؤمنين علي عليه السلام بالشرح الواضح والوافي لها.

نهج البلاغة/ الجزء الأول

نهج البلاغة اسم وضعه الشريف الرضي على كتاب جمع فيه المختار من كلام الإمام علي بن أبي طالب في الخطب و المواعظ و الحِكَم و غيرها. ويعد جمع نهج البلاغة من أبرز ما تركه الشريف الرضي. اشتمل الكتاب على عدد كبير من الخطب و المواعظ و العهود و الرسائل و الحكم و الوصايا و الآداب و هذا الكتاب هو تعليقات محمد عبده علي نهج البلاغه و شرح معاني الفاظه و كلماته .

نهج البلاغة

محمد بن عبده بن حسن خير الله (1323-1266هـ)، فقيه ومصلح وباحث ديني مصري، وصاحب كتاب "شرح نهج البلاغة". كان السيد جمال الدين أسعد آبادي أحد أساتذته ومحمد رشيد رضا أحد طلابه.
ولادة
ولد محمد عبده عام 1266هـ، في قرية تسمى "منطقة نصر" بمدينة "شبراخيت" بمحافظة "البحيرة" الواقعة شمال مصر، حيث يصب نهر النيل في البحر الأبيض المتوسط.
تعليم
كان محمد في العاشرة من عمره عندما تعلم القراءة والكتابة. ثم ذهب إلى المدرسة وبدأ بتلاوة القرآن مع أحد حفظة القرآن وبعد عامين حفظ القرآن. وفي عام 1279هـ، ذهب إلى مدينة "طنطا" (الواقعة بالمنطقة الغربية بمصر) لإكمال قراءة القرآن والتجويد وتعلم العلوم الدينية الأخرى، ليواصل دراسته في "الجامع الأحمدي". .
بعد أن تعلم القرآن والتجويد كاملاً في سن الخامسة عشرة، بدأ محمد بدراسة الأدب العربي في نفس المسجد الأحمدي، ولكن بسبب التعقيد الخاص للكتب المدرسية في مجال الأدب العربي وعدم احترام وضع المراهق. الطلاب في كتاباتهم، لم يستغرق محمد وقتًا طويلاً حتى يواصل التحصيل، أصيب بخيبة أمل وأراد العودة وعاد أخيرًا إلى وطنه.
وبعد فترة أجبره والده على الذهاب إلى طنطا وتعلم العلوم. وبعد السفر التقى محمد برجل عجوز تقي يعرف باسم "الشيخ درويش" في قرية كنيس أورين، ونتيجة للأحداث التي جرت بينهما حدثت ثورة فيه بعد خمسة أيام. بحيث لم يكن هناك شيء أكثر شعبية بالنسبة له من قراءة المادة وفهمها.
كان عمر محمد 16 عامًا عندما عاد إلى طنطا عام 1282 وبدأ الدراسة في الجامع الأحمدي بروح جديدة وهادفة. وبعد الدراسة هناك لمدة أربعة أشهر، قرر محمد الذهاب إلى جامعة الأزهر الشهيرة؛ ولذلك سافر إلى القاهرة في منتصف شوال سنة 1282.
محمد عبده جامعة الأزهر
وفي جامعة الأزهر تعلم محمد علوم التفسير والفقه والأصول والأدب وتاريخ الإسلام، وبما أن العلوم العقلية لم تكن تدرس في هذه الجامعة، فقد ذهب إلى حضرة "الشيخ حسن الطويل" ليتعلم المنطق. والفلسفة، وتعلم منه جزءا من فلسفة ابن سينا ​​ومنطق أرسطو. ثم في عام 1287 هـ، مع وصول السيد جمال الدين الأسد آبادي إلى القاهرة، جاء إليه محمد وحضر محاضرته.
تلاميذه
ومن أهم تلاميذه "محمد رشيد رضا" الذي شارك في دروس التفسير لمحمد عبده وألف كتابا اسمه "تفسير المنار". ومن طلاب عبده الآخرين: سعد زغلول (ت 1346 هـ)، طه حسين (ت 1393 هـ)، الشيخ عبد القادر المغربي، الشيخ مصطفى عبد الرزاق، والشيخ محمد مصطفى مراغي.

القتال من خلال الصحافة
ورغم نفي الشيخ محمد عبده إلى قريته، إلا أنه لم يذهب إلى قريته، بل اختبأ في محيط القاهرة. اهتمام رياض باشا (رئيس الوزراء المصري) الكبير بالأدب والحركات الأدبية في البلاد، فبدعمه تم تأليف الموسوعة البستانية، دفع محمد إلى الاتصال به، ومن خلال وساطته تم العفو عنه من قبل الخديوي.
وفي عام 1297هـ تولى إدارة صحيفة «الوقائع المصري». جمع محمد حوله أصدقاءه مثل سعد زغلول وإبراهيم حلباوي وآخرين، وبدأ في كتابة الجريدة. واستمرت رئاسة تحرير هذه الجريدة ثمانية عشر شهراً، ونشر في هذه المدة القصيرة العديد من المقالات الدينية والأدبية والاجتماعية القيمة.
وقد أدت مقالات الشيخ محمد عبده المتعددة حول ضرورة وجود مجلس أعلى لاتخاذ القرار إلى إنشاء المجلس الأعلى المصري وأصبح هو نفسه عضواً فيه.

تاليفات

تفسیر المنار
رسالة التوحيد؛
شرح نهج‌البلاغة؛
هامش في وصف الدواني لـ«العقائد العضدية»؛
الواردات؛
كلمات الإمام و مقتبس السیاسةز

وفاته
توفي محمد عبده في 8 جمادى الأولى سنة 1323 ببلدة الرمل بالإسكندرية عن عمر يناهز 56 عاما.

born

Death

محمد بن عبده بن حسن خير الله(محمد عبده)

محمد بن عبده بن حسن خير الله(محمد عبده)

محمد بن عبده بن حسن خير الله(محمد عبده)

Author Books