يبحث هذا الكتاب عن تأريخ الشيعة في ساحل بلاد الشام الشمالي و جبالها الغربية. و يدور البحث على المواضيع التالية:

أولاً: التعريف بحدود بلاد الشام قديماً، و ساحل بلاد الشام على وجه الخصوص.

ثانياً: أصل تسمية شيعة، و التسميات التي أُطلقت على الشيعة في شتى المراحل التأريخية.

ثالثاً: الأدوار التأريخية التي مرت بها الشيعة في ساحل بلاد الشام الشمالية، و جبالها الغربية. و هذه الأدوار هي:

دور النشأة و التكوين.

دور الإزدهار.

دور الأفول و النكبات المتلاحقة.

دور الإنبعاث.

رابعاً: تأسيس الجمعيات الخيرية الإسلامية الجعفرية في الساحل السوري و دورها في إحياء المذهب الجعفري.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

تاريخ الشيعة في ساحل بلاد الشام الشمالي

هاشم عثمان باحث سوري متخصص في التاريخ، عرفه الشرق والغرب بكتبه عن الفرق الإسلامية المتعددة التي زادت على عشرة كتب، ومن إبحاره الطويل في عالم تاريخ الصحافة والأحزاب والمحاكمات السياسية في خمسينيات "سورية" القلقة، إلى آخر ما خطه في الكتابة عن الإسلام وبدعة الوهابية المستحدثة، بقي الرجل مصمماً على ألا يغادر "لاذقيته" التي أحبها، رغم كثير من العروض السخية التي جاءته من خارج البلد.

تخرجت محامياً ومارست المحاماة حتى تقاعدي في العام 2008، وفي خضم هذه الرحلة نلت شهادة الدكتوراه في الحقوق من جامعة "القاهرة" عام 1972، ودكتوراه في "التصوف والعرفان" من جامعة "طهران" عن كتابي الأول في تصحيح تاريخ إحدى الفرق الإسلامية بعيداً عن الصورة المتداولة في كتب التاريخ العربي والإسلامي المشوهة، والفضل في هذا الأمر يعود إلى أستاذي "جواد مشكور" صاحب موسوعة الفرق الإسلامية».

منذ العام 2008 وحتى الآن، تفرغ للكتابة، أنجز خلالها العديد من الكتب المهمة على صعيد التأريخ المستقل لـ"سورية"

كتابه الكبير

تاريخ اللاذقية" استخدم الرسم لتوضيح بعض جوانب المدينة التاريخية، يقول في حكاية هذا الكتاب: «هذا الكتاب مؤلف من خمسة عشر جزءاً، ويبدأ من تاريخ دخول المسلمين إلى "اللاذقية"، وحتى عام 1970، وخلال كتابته وجدت الكثير من الحاجة إلى توثيق الحياة الفكرية والثقافية والإنسانية في المدينة، إضافة إلى توثيق أمكنتها الأثرية والتاريخية، خاصة أنها لم تنل حقها في التأريخ كما هو الحال في "دمشق" و"حلب"؛ حيث هناك آلاف الكتب التي توثق أصغر جوانب الحياة فيها، من هنا كان هناك عدة كتب عنها مثل: "الأمكنة والأبنية الأثرية في اللاذقية"، "صفحات مجهولة من تاريخ اللاذقية"، "الصحافة في اللاذقية"، وغيرها لا يزال قيد التحقيق والكتابة».

انتشرت أبحاثه خارج الوطن كما داخله، من أبرزها لدى القارئ السوري ما طبعته وزارة الثقافة: "تاريخ اللاذقية"، "الصحافة في سورية"، "الصحافة في اللاذقية"، ومما طبعته له دار صديقه "رياض الريس"، في "بيروت" و"لندن"، كتبه "الأحزاب السياسية في سورية السرية والعلنية" (كلمتي السرية والعلنية من إضافة الناشر)، و"المحاكمات السياسية في سورية"، وغيرها، بعض كتبه ترجمت إلى عدة لغات أخرى كالفرنسية والإنكليزية والفارسية، وبعضها الآخر يدرس في الجامعات المرموقة مثل جامعة "لندن".

کتبه:

-بدوي الجبل، آثار وقصائد مجهولة ، العلويون بين الأسطورة والحقيقة ،صفحات من تاريخ الشيعة في ساحل بلاد الشام ،هل العلويون شيعة
-مقامات ومزارات ومشاهد آل البيت  في سورية ،العلويون في التاريخ ،الإسماعيلية بين الحقائق والأباطيل ،صفحات مجهولة من تاريخ القضية الفلسطينية ، الفلسطينيون في الساحل السوري ، دمشق ،تاريخ اللاذقية ج١ ،الأماكن الأثرية في اللاذقية ،الصحافة السورية ماضيها وحاضرها، ج ١، الجفر حقيقة أم أسطورة .

هاشم عثمان

Born:

هاشم عثمان

Author Books