نور مهدي كاظم الساعدي

كاظم القره غولّي

جابر الناصري

السيد حسين العوامي

علي محمد الحسيني الصدر

<h2 data-start="117" data-end="125">حياته</h2>
السيد علاء الدين بن السيد عبد الصاحب الموسوي فقيه وخطيب وداعية من علماء الشيعة المعاصرين، وُلد سنة 1960م في بغداد بالعراق، وينتمي إلى أسرة موسوية عُرفت بالانتساب إلى العلم والدين. أقام بين بغداد والنجف الأشرف، وما زال مرتبطاً بالمركز العلمي للحوزة النجفية، مع حضور اجتماعي ودعوي واسع داخل العراق وخارجه. يحمل الجنسية العراقية، وينتمي قومياً إلى العرب، ويتقن اللغات العربية والفارسية والإنجليزية، الأمر الذي أتاح له التواصل مع بيئات علمية ودعوية متعدّدة.

<h2 data-start="613" data-end="629"></h2>
<h2 data-start="613" data-end="629">سيرته العلمية</h2>
تلقّى السيد علاء الدين دراسته الدينية في الحوزة العلمية، وتخصّص في الفقه وأصوله، مع اهتمام ملحوظ بالشأن الديني العام والإدارة المؤسسية. مارس التدريس الحوزوي، وأسهم في إعداد طلاب العلوم الدينية، إلى جانب انخراطه في العمل الإداري والدعوي.
شغل مناصب رسمية ودينية، من أبرزها:

<ul data-start="912" data-end="1029">
 	<li data-start="912" data-end="953">
رئيس ديوان الوقف الشيعي (سابقاً).
</li>
 	<li data-start="954" data-end="986">
أستاذ في الحوزة العلمية.
</li>
 	<li data-start="987" data-end="1029">
الأمين العام لمؤسسة العقيلة للأيتام.
</li>
</ul>
كما اضطلع بدور بارز في تأسيس المدارس العلمية والمشاريع الخيرية والإنسانية في عدد من البلدان، منها العراق، وإيران، واليمن، والهند، جامعاً بين العمل الديني والخدمة الاجتماعية.

<h2 data-start="1219" data-end="1229"></h2>
<h2 data-start="1219" data-end="1229">مؤلفاته</h2>
له عدد من المؤلفات والتحقيقات في الفقه والعقيدة والدراسات المهدوية، من أبرزها:

<ul data-start="1311" data-end="1635">
 	<li data-start="1311" data-end="1406">
المسائل المنتخبة من رسالة غنية المتقين، وهو عمل فقهي يعالج مسائل منتقاة بلغة استدلالية.
</li>
 	<li data-start="1407" data-end="1518">
الإعداد الروحي لعصر الظهور، تناول فيه البعد التربوي والإيماني المرتبط بمرحلة انتظار الإمام المهدي (عج).
</li>
 	<li data-start="1519" data-end="1635">
تحقيق كتاب سُليم بن قيس الهلالي، أحد أقدم المصادر الروائية الشيعية، وقد قام فيه بالتحقيق والتدقيق العلمي للنص.
</li>
</ul>
<h2 data-start="1642" data-end="1651"></h2>
<h2 data-start="1642" data-end="1651">أسلوبه</h2>
يتّسم أسلوب السيد علاء الدين الموسوي بعدّة سمات واضحة، من أهمّها:

<ul data-start="1720" data-end="2005">
 	<li data-start="1720" data-end="1788">
الجمع بين الطرح الفقهي التقليدي والاهتمام بالقضايا المعاصرة.
</li>
 	<li data-start="1789" data-end="1861">
العناية بالبعد التربوي والروحي، ولا سيّما في الموضوعات المهدوية.
</li>
 	<li data-start="1862" data-end="1919">
لغة واضحة موجّهة إلى العالم والمتلقّي العام معاً.
</li>
 	<li data-start="1920" data-end="2005">
ربط المعرفة الدينية بالعمل الاجتماعي والمؤسسي، بما يعكس رؤية عملية للدين في الواقع.
</li>
</ul>

السيد علاء الدين الموسوي

<h2 data-start="201" data-end="209">حياته</h2>
هو السيد المير محمد صادق بن السيد محمد رضا الحسيني الخاتون‌آبادي، وُلد سنة 1207هـ في أصفهان، ونشأ في بيئة علمية ودينية راسخة. عُرف منذ شبابه بالزهد والورع والانقطاع إلى العلم والعبادة، حتى عُدّ من أزهد علماء عصره؛ إذ نُقل عنه أنه صام أربعين سنة، وكان يقتصر في معيشته على أدنى القوت، بعيداً عن مظاهر الترف والسلطة.
تولّى إمامة مسجد عباس الجامع في أصفهان مدة اثنتين وثلاثين سنة، وكان مرجعاً دينياً واجتماعياً مؤثراً في المدينة. ولم يُعرف عنه ارتياد مجالس الحكّام والسلاطين، سوى مرة واحدة اضطراراً، وذلك حين شارك في مناظرة رسمية مع ميرزا علي محمد الباب بحضور كبار علماء أصفهان، وانتهت تلك المناظرة بتفنيد دعاوى الباب وانتصار الخاتون‌آبادي علمياً.
توفي ليلة الرابع عشر من شهر رجب سنة 1272هـ، بعد حياة حافلة بالعلم والزهد والدفاع عن العقيدة.

<h2 data-start="976" data-end="992"></h2>
<h2 data-start="976" data-end="992">سيرته العلمية</h2>
تلقّى السيد الخاتون‌آبادي علومه الأولى في أصفهان، ثم تدرّج في مدارج العلم حتى صار من كبار فقهاء عصره. أخذ الفقه والأصول عن أعلام بارزين، منهم:

<ul data-start="1143" data-end="1203">
 	<li data-start="1143" data-end="1162">
المحقق القمي،
</li>
 	<li data-start="1163" data-end="1203">
الشيخ محمد تقي صاحب حاشية المعالم.
</li>
</ul>
ودرس الحكمة والكلام على:

<ul data-start="1234" data-end="1316">
 	<li data-start="1234" data-end="1258">
المولى علي النوري،
</li>
 	<li data-start="1259" data-end="1277">
الملا محراب،
</li>
 	<li data-start="1278" data-end="1316">
الآخوند الملا إسماعيل الخواجوئي.
</li>
</ul>
جمع في تكوينه العلمي بين المعقول والمنقول، وكان مدرساً لمعظم العلوم الحوزوية، وتتلمذ على يديه عدد كبير من علماء أصفهان. وقد وصفه الشيخ عباس القمي بأنه عالمٌ كامل، ورع، تقي، جامع للعلوم العقلية والنقلية.
برز دوره العلمي بصورة خاصة في التصدي للتيارات المنحرفة في عصره، ولا سيما دعوى الباب، حيث لم يقتصر على المناظرة، بل أعقبها بتأليف علمي منهجي هدفه تحصين المجتمع عقائدياً.

<h2 data-start="1705" data-end="1715"></h2>
<h2 data-start="1705" data-end="1715">مؤلفاته</h2>
أبرز مؤلفاته وأشهرها:

<ol data-start="1740" data-end="2367">
 	<li data-start="1740" data-end="2062">
كشف الحق (المعروف بأربعون الخاتون‌آبادي) وهو من أهم المصادر المهدوية المبكرة، جمع فيه أربعين حديثاً في الإمام المهدي (عج)، اعتماداً على مصادر قديمة ومعتبرة، كثير منها اندثر لاحقاً. امتاز الكتاب بجمع الروايات الشيعية والسنية، وبالاستدلال والتحليل، وكان له أثر بالغ في حفظ تراث الفضل بن شاذان وغيره من المتقدمين.
</li>
 	<li data-start="2064" data-end="2201">
رسالة في الرجعة ألّفها مكمّلة لكتاب الأربعين، وخصّص فيها منهجاً مستقلاً لإثبات الرجعة، مستنداً إلى الروايات والتحليل الكلامي.
</li>
 	<li data-start="2203" data-end="2252">
حاشية على رسائل الشيخ الأنصاري (مخطوطة).
</li>
 	<li data-start="2254" data-end="2367">
أصول الفوائد الغروية وهو مجموع آرائه الفقهية، جُمعت لاحقاً بالاشتراك مع آراء العلامة محمد رضا النجفي.
</li>
</ol>
كما شارك في التعاون العلمي مع الآخوند الخراساني في إعداد كتاب كفاية الأصول، وكان من أبرز مساعديه في ضبط مادته العلمية.

<h2 data-start="2500" data-end="2509"></h2>
<h2 data-start="2500" data-end="2509">أسلوبه</h2>
اتّسم أسلوب السيد الخاتون‌آبادي بعدة سمات واضحة:

<ul data-start="2561" data-end="3082">
 	<li data-start="2561" data-end="2655">
الاعتماد على النصوص القديمة والمصادر المبكرة، مع عناية خاصة بالأسانيد والروايات المنسية.
</li>
 	<li data-start="2656" data-end="2732">
الجمع بين البرهنة النقلية والعقلية، دون إغفال الجانب الوعظي والإرشادي.
</li>
 	<li data-start="2733" data-end="2824">
اللغة الواضحة المتينة البعيدة عن التعقيد، بما يجعل مؤلفاته صالحة للخواص والعوام معاً.
</li>
 	<li data-start="2825" data-end="2956">
المنهج الدفاعي العقدي، حيث كُتبت مؤلفاته في سياق مواجهة الانحرافات الفكرية والدعاوى الباطلة، لا بوصفها تأليفاً نظرياً مجرداً.
</li>
 	<li data-start="2957" data-end="3082">
التركيز الموضوعي، ويتجلى ذلك في تخصيصه منهجاً مستقلاً لمسألة الرجعة داخل كتاب الأربعين، وهو ما يدل على وعي منهجي متقدم.
</li>
</ul>

مير محمد صادق الخاتون آبادي

السيد محمد القبانجي

حسن كاظم الفتال، ولد عام 1952 في محلة العباسية في كربلاء ونشأ وترعرع فيها :

لم يتح له إكمال دراسته لظروف معينة .. لذا عاش عصاميا يشق طريقه بجهاد روحي محاربا التقاعس المعرفي متمنيا أن ينتصر لتصفق له أكف الأيام

بدأ كتابة الشعر مبكرا ومارس مختلف فنون الشعر بشطريه الفصيح والشعبي .. العمودي والحر كرس اهتمامه على كتابة الشعر الحسيني : توفر على بعض عناصر النظم والتأليف للقصيدة المنبرية وقد أنشد الكثير من المنشدين ( الرواديد ) من قصائده

اشتهر في عدة قصائد ولج فيها أبوابا ربما لم يحاول البعض ولوجها.

أشهرها :

أيها القاطع شوطا في الحياة خدمة للسبط تبغي المكرمات

طف على أعتابه تحيا امينــا قل لأملاك لديه محدقينــــــــا

في سجلات الحسين أدرجوني ..أدرجوني

شارك زملاءه الحسينيين في إطلاق الكلمة الحرة إبان حكم النظام المقبور في تحدي كل القيود والضغوط

قرأ له الكثير من المنشدين ومنهم على سبيل المثال لا الحصر:

محمد حمزة الرادود /الحاج جاسم الطويرجاوي/ الحاج عبد الأمير الأموي /الرادود ابو سمير/ عبد الأمير عبد الجليل/ سيد حمودي الموسوي/ حسين العگيلي / صادق ملك / سيد فلاح/ السيد إبراهيم الشريفي / باسم ابو صخر / سيد حسن الأعرجي/ حسين النقاش/ محمد محيي / شاكر السعدي / وصاحب عباس الكربلائي وآخرين

عضو الإتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق

عضو اتحاد الأدباء العرب

عضو الهيئةالإدارية لهيئة الشعراء والرواديد الحسينيين

أختير بعد سقوط الصنم مباشرة مختارا لمنطقة الجمعية ومن ثم عضوا للمجلس المحلي فيها..

أسس مع نخبة من المثقفين بعد السقوط مباشرة التجمع الإسلامي الوطني

يتشرف الآن بالعمل في إذاعة الروضة الحسينية المقدسة / معد ومقدم برامج

الأعمال المكتوبة

حاول أن يقتحم عالم التأليف ويقف عند بعض محطاته فألف :

1- مراثي الطوفان / شعر ـــ 1994

2- شذرات حسينية تبرق من رمضاء كربلاء/ شعر ــ1996

3- الدر المنثور في شعر كاظم المنظور ــ 1999دراسة لحياة المنظور

4- الوجهاء من هم وأين هم ــ 2003وقد أُعِدَ أول مطبوع طبع في كربلاء بعد سقوط الصنم .

5- من الطف إلى طوس رحلة موكب أهالي كربلاء ـ 2006

6ـ الشعائر الحسينية .. موروث مكتسب أم .... هوية ـ 2009

لديه تحت الطبع :

بواديك أخلع ذلي / ديوان شعر

نزيف الجراح قوافي

لديه مخطوطات عديدة تنتظر رؤية النور والبعض منها معد للطبع:

1- أهمية المنبر في الحضارة الإنسانية / نشرأجزاء منه على شكل حلقات في جريدة كربلاء

2- أبو طالب كافل الرسول وناصر الرسالة/ نشرت بعض أجزائه في جريدة كربلاء

3- أم البنين ألق الوفاء .. منار التضحية

4- الشيرازي رائد المرجعية الميدانية

5- للمراثي وجه آخر

6- التكليف هوية المسلم الشرعية

7- التصفيق في المحافل عقبة التواصل

8- سيرة ومواقف وهو عبارة عن ترجمة لحياة أدباء وخطباء حسينيين راحلين .وأعيدت صياغته واصبح برنامجا إذاعيا أذيع من إذاعة الروضة الحسينية المقدسة . ونشرت بعض أجزائه في مجلة صدى كربلاء .وبعضها على موقع العتبة الحسينية الألكتروني

بالإضافة إلى عدة مجاميع شعرية تشمل ألوانا وأنماطا واجناسا مختلفة

نشر في الصحف المجلات العراقية قصائد ومقالات أدبية دينية .

ساهم في تحرير جريدة كربلاء

رأس تحرير جريدة نداء الأمة بعد سقوط الصنم التي توقفت بعد فترة

أصدر نشرة دورية بجهد شخصي موسومة ( وهج الفرقدين ) نالت اعجاب أغلب الأدباء والمثقفين ونالت أيضا مساهمات البعض منهم . استمرت فترة من الزمن ثم توقفت .

حسن كاظم الفتال

فيصل حسن الخواجة

<h1 data-start="250" data-end="266">حياته</h1>
وُلد طارق عبد الحليم عبد الحفيظ في القاهرة في 1 سبتمبر 1948م، بحيّ الجامع الإسماعيلي. ينتمي لأسرة علمية وأدبية بارزة؛ فوالده المستشار عبد الحفيظ أحمد كان من كبار المحامين ورئيس نقض الضرائب سابقاً، أما والدته زينب عبد العزيز سليم البشري فهي ابنة الأديب المعروف عبد العزيز البشري وحفيدة شيخ الإسلام سليم البشري شيخ الجامع الأزهر سابقاً. نشأ في بيئة مثقفة جمعت بين التراث الأزهري والفكر الأدبي، مما كوّن لديه مبكراً ميلاً للقراءة والبحث والمراجعة الفكرية.

<h1 data-start="746" data-end="771"></h1>
<h1 data-start="746" data-end="771">سيرته العلمية</h1>
تخرّج في كلية الهندسة – جامعة القاهرة، ثم عمل مهندساً في السعودية والكويت والأردن، قبل أن يتجه عام 1985م إلى بريطانيا حيث حصل على الماجستير والدكتوراه، وانتقل بعدها إلى كندا مهاجراً.
بدأ نشاطه الدعوي في منتصف الستينيات داخل الجامعة من خلال نسخ كتب سيد قطب وتوزيعها، ثم تطوّر نشاطه ليشمل الكتابة والمحاضرات والعمل الفكري عبر العالم العربي وأوروبا وأمريكا الشمالية. أسهم في إصدار مجلة البيان في لندن منتصف الثمانينيات، ثم أسس في كندا دار الأرقم، وبدأ بتدريس "دبلوم الشريعة" بالتعاون مع الجامعة الأمريكية المفتوحة. كما أصدر مجلّة أمة الإسلام بالعربية والإنجليزية لعدة أعوام، وشارك في مؤتمرات عديدة داخل أمريكا وكندا قبل أن يختار العزلة لعدم جدوى هذه الفعاليات من وجهة نظره.
نال تأثيراً واسعاً بين أبناء الجاليات الإسلامية، وامتدت كتاباته الفكرية والعقدية لتشمل نقد التيارات الفكرية، وبالأخص الصوفية، والإرجاء، والمدارس العقلانية الحديثة. تُرجمت بعض كتبه إلى الأوردية والإنجليزية، وانتشرت في الأوساط السلفية في باكستان.

<h1 data-start="1722" data-end="1741">مؤلفاته</h1>
يتميّز نتاجه بالغزارة والتنوع، ويُقسَّم على النحو الآتي:

<h2 data-start="1805" data-end="1836"></h2>
<h2 data-start="1805" data-end="1836">1. الكتب العقدية والمنهجية</h2>
<ol data-start="1837" data-end="2269">
 	<li data-start="1837" data-end="1887">
الجواب المفيد في حكم جاهل التوحيد (1978).
</li>
 	<li data-start="1888" data-end="1918">
حقيقة الإيمان (1979).
</li>
 	<li data-start="1919" data-end="1995">
مقدمة في اختلاف المسلمين وتفرقهم – بالاشتراك مع محمد العبدة (1986).
</li>
 	<li data-start="1996" data-end="2063">
الصوفية: نشأتها وتطورها – بالاشتراك مع محمد العبدة (1986).
</li>
 	<li data-start="2064" data-end="2135">
المعتزلة بين القديم والحديث – بالاشتراك مع محمد العبدة (1987).
</li>
 	<li data-start="2136" data-end="2226">
فتنة أدعياء السلفية وانحرافاتهم (طُبع أولاً بالإنجليزية ثم تُرجم للعربية – 2004).
</li>
 	<li data-start="2227" data-end="2269">
مفتاح الدخول إلى علم الأصول (2006).
</li>
</ol>
<h2 data-start="2276" data-end="2307"></h2>
<h2 data-start="2276" data-end="2307">2. الكتب الفكرية والسياسية</h2>
<ol start="8" data-start="2308" data-end="2698">
 	<li data-start="2308" data-end="2434">
مقالات نقدية في الفكر العربي:

<ul data-start="2346" data-end="2434">
 	<li data-start="2346" data-end="2372">
نقد د. زكي نجيب محمود.
</li>
 	<li data-start="2376" data-end="2405">
نقد د. محمد عابد الجابري.
</li>
 	<li data-start="2409" data-end="2434">
نقد د. زكريا إبراهيم.
</li>
</ul>
</li>
 	<li data-start="2435" data-end="2505">
قيام وسقوط الدول العظمى – تحليل فكري لكتاب بول كينيدي (1988).
</li>
 	<li data-start="2506" data-end="2565">
الإخوان المسلمون في نصف قرن – مجلة المنار الجديد.
</li>
 	<li data-start="2566" data-end="2627">
حركة الفكر وفكر الحركة – مجلة المنار الجديد (2000).
</li>
 	<li data-start="2628" data-end="2698">
معالم في الفكر السياسي الإسلامي – مجلة المنار الجديد (2001).
</li>
</ol>
<h2 data-start="2705" data-end="2739"></h2>
<h2 data-start="2705" data-end="2739">3. المقالات العلمية والمنهجية</h2>
<ol start="13" data-start="2740" data-end="3059">
 	<li data-start="2740" data-end="2788">
الإرجاء والمرجئة – مجلة البيان (1986).
</li>
 	<li data-start="2789" data-end="2835">
الحرية العرجاء – مجلة البيان (1986).
</li>
 	<li data-start="2836" data-end="2905">
مفهوم السببية في الإسلام – ثلاث مقالات، مجلة البيان (1987).
</li>
 	<li data-start="2906" data-end="2985">
مقالات متعددة في مجلات عربية وغربية حول العقيدة والمنهج والمدارس الصوفية.
</li>
 	<li data-start="2986" data-end="3059">
نعم.. أين الحياد وأين الموضوعية! – تعقيب على جابر قميحة (2002).
</li>
</ol>
<h2 data-start="3066" data-end="3104"></h2>
<h2 data-start="3066" data-end="3104">4. أعمال مترجمة إلى اللغات الأخرى</h2>
<ol start="18" data-start="3105" data-end="3163">
 	<li data-start="3105" data-end="3163">
كتب تُرجمت إلى اللغة الأردية وانتشرت في باكستان:
</li>
</ol>
<ul data-start="3167" data-end="3308">
 	<li data-start="3167" data-end="3187">
كتاب المعتزلة.
</li>
 	<li data-start="3191" data-end="3210">
كتاب الصوفية.
</li>
 	<li data-start="3214" data-end="3239">
كتاب حقيقة الإيمان.
</li>
 	<li data-start="3243" data-end="3282">
كتاب مفتاح الدخول إلى علم الأصول.
</li>
 	<li data-start="3286" data-end="3308">
مقالات في نقد البدع.
</li>
</ul>
<h1 data-start="3315" data-end="3333"></h1>
<h1 data-start="3315" data-end="3333">أسلوبه</h1>
يتّسم أسلوب الدكتور طارق عبد الحليم بالخصائص التالية:

<ol data-start="3389" data-end="3994">
 	<li data-start="3389" data-end="3471">
الصرامة المنهجية في عرض مسائل العقيدة، مع اعتماد الاستدلال النصي المباشر.
</li>
 	<li data-start="3472" data-end="3554">
الوضوح والحدة في الطرح، خاصة في نقد الصوفية والإرجاء والتيارات العقلانية.
</li>
 	<li data-start="3555" data-end="3655">
النَّفَس الحركي المتأثر بمدرسة سيد قطب في مركزية التوحيد، ومسؤولية الفرد المسلم في التغيير.
</li>
 	<li data-start="3656" data-end="3720">
النقد الفكري التحليلي للتيارات الفكرية العربية الحديثة.
</li>
 	<li data-start="3721" data-end="3836">
استخدام لغة مباشرة عالية الخطابية لتوجيه الجمهور العام، مقابل لغة بحثية أدق في الكتابات العقدية والمنهجية.
</li>
 	<li data-start="3837" data-end="3904">
الاهتمام بالتاريخ الفكري للحركات الإسلامية وتحليل تجاربها.
</li>
 	<li data-start="3905" data-end="3994">
غلبة البعد الجدلي في كتاباته التي تستهدف كشف انحرافات المناهج والاتجاهات المخالفة.
</li>
</ol>

طارق عبد الحليم

شهاب الدين أحمد بن محمد بن أحمد الدمشقي الشافعي، المعروف بابن طوق، وُلِد في ربيع الأول 834 هـ / 1430م وتوفي يوم الأحد ثالث أو رابع رمضان 915 هـ / 1509 م. كانت أسرته من قرية "جرود" في القلمون غرب دمشق، وانتقلت إلى دمشق حيث استقر هو بالقرب من مسجد القصب المعروف اليوم بـ"مسجد الأقصاب". تميزت حياته بالتواضع والفقر المستمر، رغم تعدد مصادر رزقه من البستان والزراعة وشهادة العقود، وكان محافظًا على أخلاقه الدينية والاجتماعية.

<h3 data-start="555" data-end="572"></h3>
<h3 data-start="555" data-end="572">سيرته العلمية</h3>
ابن طوق كان فقيهًا شافعيًا، لكنه لم يحظَ بمكانة رسمية بين كبار الفقهاء، بل بقي على هامش السلطة والعلماء. تربطه علاقة شبه يومية بتقي الدين أبو بكر ابن قاضي عجلون، لكنه لم يُذكر بين تلاميذ كبار الشافعية. حصل على قدر من العلم أهّله للشهادة في النظام القضائي، وكان مسجّلًا للعقود كشاهد رسمي، إلى جانب عمله كخبير زراعي ومسّاح أراضٍ.

<h3 data-start="909" data-end="920"></h3>
<h3 data-start="909" data-end="920">مؤلفاته</h3>
ترك ابن طوق مذكرات مهمة تُعد مصدرًا ثمينًا لفهم الحياة الاجتماعية والاقتصادية في دمشق القرن التاسع الهجري/الخامس عشر الميلادي. من أبرز مؤلفاته:

<ul data-start="1044" data-end="1276">
 	<li data-start="1044" data-end="1276">
يوميات شهاب الدين أحمد أبو طوق، التي توثق يومياته، أعماله، وملاحظاته على الحياة اليومية والفقهية والاجتماعية. كما ضمت المذكرات نصوصًا لعقود رسمية ونشاطاته في الزراعة وإدارة البستان، وتكشف عن تجربته مع الفقر والالتزام الأخلاقي.
</li>
</ul>
<h3 data-start="1283" data-end="1293"></h3>
<h3 data-start="1283" data-end="1293">أسلوبه</h3>
أسلوب ابن طوق في الكتابة مباشر وعفوي، يعكس حياته الواقعية البسيطة والموازنة بين الالتزام الديني والطموح الاجتماعي. قدم وصفًا صادقًا لنفسه ولمجتمعه، دون مبالغة في المدح أو التزيين، وكان يمزج بين التوثيق الواقعي للمهنة والشهادة والتأمل الأخلاقي والديني في حياته اليومية.

شهاب الدين أحمد بن طوق

<h1 data-start="155" data-end="197">السيد محمدباقر الموسوي (المُبلِّغ)</h1>
وموسوعته الحديثيّة: «الكَوْثَر في أحوال فاطمة بنت النبيّ الأطهر»

<h2 data-start="268" data-end="283">الموسوعة</h2>
تُعدّ موسوعة «الكَوْثَر في أحوال فاطمة بنت النبيّ الأطهر» من أوسع ما أُلِّف في السيرة الفاطمية، وهي عمل حديثيّ موسوعيّ ضخم ألّفه السيد محمدباقر الموسوي (المُبلّغ)، وجاء في سبعة مجلدات تغطّي السيرة الكاملة للسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام منذ بدء الخلق إلى يوم القيامة.
اعتمد المؤلف في هذه الموسوعة على 583 آية ورواية من المصادر الشيعية الأصيلة، فجمع بين:

<ul data-start="659" data-end="734">
 	<li data-start="659" data-end="676">
النص القرآني.
</li>
 	<li data-start="677" data-end="695">
الحديث النبوي.
</li>
 	<li data-start="696" data-end="734">
الروايات الصحيحة والحسنة الموثّقة.
</li>
</ul>
وخرج بنسيج علميّ شامل يعرض:

<ul data-start="765" data-end="914">
 	<li data-start="765" data-end="789">
حياتها عليها السلام،
</li>
 	<li data-start="790" data-end="809">
عبادتها وزهدها،
</li>
 	<li data-start="810" data-end="828">
علمها ومقامها،
</li>
 	<li data-start="829" data-end="881">
مظلوميتها بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله،
</li>
 	<li data-start="882" data-end="914">
كراماتها ومكانتها يوم القيامة.
</li>
</ul>
وقد أثنى العلّامة باقر شريف القرشي على هذه الموسوعة، واعتبرها من أوسع وأوثق ما أُنجز في السيرة الفاطمية، مشيراً إلى الجهد الكبير الذي بذله المؤلف في جمع الأخبار المعتبرة وتدقيقها.

<h2 data-start="1110" data-end="1148"></h2>
<h2 data-start="1110" data-end="1148">المحاور الرئيسة للمجلدات السبعة</h2>
<h3 data-start="1150" data-end="1172">المجلد الأول</h3>
بدء خلقها، ولادتها، أسماؤها وألقابها، فضائلها ومناقبها.

<h3 data-start="1230" data-end="1253">المجلد الثاني</h3>
علاقتها بالنبي صلى الله عليه وآله، إعانتها له، هجرتها، وزواجها من أمير المؤمنين عليه السلام.

<h3 data-start="1348" data-end="1371">المجلد الثالث</h3>
فضائلها الأخرى، ومواقفها الرسالية خلال حياة النبي وبعده.

<h3 data-start="1430" data-end="1453">المجلد الرابع</h3>
حبّها لعلي عليه السلام، علمها، زهدها، مصحف فاطمة، وما روي عنها.

<h3 data-start="1519" data-end="1542">المجلد الخامس</h3>
التوسّل بها، عبادتها، زيارتها، مظلوميتها بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله.

<h3 data-start="1621" data-end="1644">المجلد السادس</h3>
قضية فدك، واحتجاجاتها البالغة دفاعاً عن الحق والميراث.

<h3 data-start="1701" data-end="1724">المجلد السابع</h3>
مقايستها بمريم عليها السلام، أولادها وذرّيتها، وشأنها عند الله يوم القيامة.

<h2 data-start="1807" data-end="1823"></h2>
<h2 data-start="1807" data-end="1823">عن المؤلف</h2>
السيد محمدباقر الموسوي (المُبلِّغ) من العلماء والباحثين الشيعة المتخصّصين في التراث الحديثي والسيري، وقد عُرف بمنهجه الدقيق في:

<ul data-start="1962" data-end="2114">
 	<li data-start="1962" data-end="1995">
التحقيق الحديثي الميداني،
</li>
 	<li data-start="1996" data-end="2038">
الاستقراء الواسع للمصادر الروائية،
</li>
 	<li data-start="2039" data-end="2069">
التوثيق العلمي للنصوص،
</li>
 	<li data-start="2070" data-end="2114">
ترتيب المعطيات السيرية على أسس منهجية.
</li>
</ul>
وقد جعل هذا الأسلوب مؤلَّفاته مرجعاً مهماً لدارسي السيرة الفاطمية وسيرة أهل البيت عليهم السلام.

<h2 data-start="2218" data-end="2230"></h2>
<h2 data-start="2218" data-end="2230">وفاته</h2>
توفي السيد محمدباقر الموسوي (المُبلِّغ) يوم الخميس 11 شهریور 1400 ش الموافق تقريباً لـ 2 سبتمبر 2021 م.
24 محرم 1443 هـ .

السيد محمدباقر الموسوي (المُبلِّغ)

<h2 data-start="190" data-end="200">حياته</h2>
محمد باقر بن إسماعيل الأنصاري الخوئيني الزنجاني وُلِد في 22 بهمن 1339ش / 25 شعبان 1380هـ (1961م) في مدينة قم المقدّسة. ينتمي إلى أسرة علمية بارزة؛ فوالده العلّامة الشيخ إسماعيل الأنصاري الزنجاني كان من الباحثين والمحققين المعروفين، وصاحب موسوعة الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء (عليها السلام) في خمسةٍ وعشرين مجلدًا، وأوّل من ترجم وحقّق كتاب سُليم بن قيس الهلالي بعنوان أسرار آل محمد (عليهم السلام).
نشأ محمد باقر الأنصاري في طهران حيث أمضى طفولته ودراسته الابتدائية والثانوية، ثم عاد مع أسرته إلى قم سنة 1353ش / 1974م ليلتحق بالحوزة العلمية.

<h2 data-start="781" data-end="799"></h2>
<h2 data-start="781" data-end="799">سيرته العلمية</h2>
بدأ دراسته الدينية على والده وعمّه، وأكمل مراحل السطح خلال سبع سنوات. منذ سنة 1361ش / 1982م حضر دروس الخارج في الفقه والأصول عند آية الله مرتضى الحائري اليزدي (قده) وآية الله العظمى الشيخ حسين وحيد الخراساني (دام ظله)، ودوّن بالعربية تقارير دروسهما في الفقه والأصول.
إلى جانب دراسته الأصولية، تخصّص في علم الرجال والكتابيات التراثية، وتفرّغ للبحث والتحقيق في موضوع الإمامة والغدير منذ منتصف الثمانينيات، حتى صار من الروّاد المعاصرين في علم الغديريات .
أسّس عدداً من الدورات التعليمية حول تاريخ الإسلام والغدير، ويُدرِّس اليوم في مؤسسة غديرستان العلمية في قم، بالإضافة إلى نشاطه في الإرشاد والكتابة.

<h2 data-start="1464" data-end="1476"></h2>
<h2 data-start="1464" data-end="1476">مؤلفاته</h2>
يُعدّ محمد باقر الأنصاري من أكثر الباحثين إنتاجاً في موضوع الغدير، إذ نُسب إليه أكثر من ٨٧ عملاً مطبوعاً في التحقيق والتأليف والترجمة، معظمها يتناول قضايا الإمامة وولاية أمير المؤمنين (عليه السلام). أهمّ أعماله بحسب المجالات هي:

<h3 data-start="1718" data-end="1745"></h3>
<h3 data-start="1718" data-end="1745">أ. التحقيقات التراثية</h3>
<ul data-start="1746" data-end="1943">
 	<li data-start="1746" data-end="1943">
كتاب سُليم بن قيس الهلالي (تحقيق علمي في ثلاثة مجلدات): أوّل مصدر تاريخي شامل عن الولاية والغدير، طُبع سنة 1415هـ. يُعدّ تحقيقه من أكثر الدراسات تداولًا في الأوساط الحوزوية والجامعية.
</li>
</ul>
<h3 data-start="1950" data-end="1975"></h3>
<h3 data-start="1950" data-end="1975">ب. موسوعته الغديرية</h3>
(جميعها صدرت عن دار دليل ما أو دار عطر عترت في قم، بين 1378–1438هـ):

<ul data-start="2052" data-end="4521">
 	<li data-start="2052" data-end="2139">
معاً في الغدير – دراسة مقارنة لحديث الغدير في مصادر الشيعة والسنة (380 ص، 1383ش).
</li>
 	<li data-start="2140" data-end="2217">
واقعة قرآنية الغدير – عرض الحدث في ضوء الآيات القرآنية (220 ص، 1428هـ).
</li>
 	<li data-start="2218" data-end="2291">
الخطبة الاستثنائية للغدير – تحليل مضمون خطبة النبي (250 ص، 1427هـ).
</li>
 	<li data-start="2292" data-end="2351">
عُمق الغدير – تأملات عرفانية وكلامية (220 ص، 1423هـ).
</li>
 	<li data-start="2352" data-end="2424">
أربعة عشر قرناً مع الغدير – دراسة تاريخية وثقافية (240 ص، 1420هـ).
</li>
 	<li data-start="2425" data-end="2488">
ضفاف الغدير – الغدير في الأخلاق والاجتماع (200 ص، 1392ش).
</li>
 	<li data-start="2489" data-end="2566">
أول تراث مكتوب عن واقعة الغدير – تعريف أقدم مصادر الحديث (68 ص، 1378ش).
</li>
 	<li data-start="2567" data-end="2642">
لو كنّا في الغدير؟! – عرض تمثيلي للحادثة بأسلوب قصصي (160 ص، 1425هـ).
</li>
 	<li data-start="2643" data-end="2715">
خطبة الغدير في مرآة الأسانيد – توثيق روايات الخطبة (106 ص، 1385ش).
</li>
 	<li data-start="2716" data-end="2773">
نصّ خطبة الغدير (العربية الكاملة) – (70 ص، 1426هـ).
</li>
 	<li data-start="2774" data-end="2861">
غدير من لسان المولى (عليه السلام) – نصوص أمير المؤمنين حول الغدير (45 ص، 1429هـ).
</li>
 	<li data-start="2862" data-end="2921">
غدير في القرآن، قرآن في الغدير (ثلاثة مجلدات، 1387ش).
</li>
 	<li data-start="2922" data-end="2983">
غدير مَن؟ – قراءة معرفية في ولاية الغدير (60 ص، 1387ش).
</li>
 	<li data-start="2984" data-end="3055">
غدير كجاست؟ – دراسة جغرافية وتاريخية لموقع الغدير (80 ص، 1425هـ).
</li>
 	<li data-start="3056" data-end="3126">
قصة قرآنية الغدير – صياغة قصصية للحدث بلغة رمزية (120 ص، 1392ش).
</li>
 	<li data-start="3127" data-end="3199">
تقرير حجة الوداع – توثيق تفصيلي لسفر النبي الأخير (380 ص، 1427هـ).
</li>
 	<li data-start="3200" data-end="3280">
قرآن‌نامه غدير – فهرس شامل للآيات المتصلة بالولاية والغدير (140 ص، 1387ش).
</li>
 	<li data-start="3281" data-end="3337">
تقرير لحظة بلحظة عن حج النبي (ص) – (90 ص، 1430هـ).
</li>
 	<li data-start="3338" data-end="3394">
تقرير لحظة بلحظة عن واقعة الغدير – (48 ص، 1421هـ).
</li>
 	<li data-start="3395" data-end="3457">
ما هي خطبة الغدير؟ – قراءة فكرية اجتماعية (88 ص، 1403ش).
</li>
 	<li data-start="3458" data-end="3528">
شرارة الصبح: الغدير صفّ عاجل – دروس مبسطة للشباب (80 ص، 1434هـ).
</li>
 	<li data-start="3529" data-end="3593">
عطر العترة: الغدير مع القرآن – نسخة فورية (110 ص، 1438هـ).
</li>
 	<li data-start="3594" data-end="3641">
خطبة الغدير – نظرة فورية (220 ص، 1437هـ).
</li>
 	<li data-start="3642" data-end="3692">
غدير وأعداؤه – مراجعة سريعة (100 ص، 1438هـ).
</li>
 	<li data-start="3693" data-end="3776">
من الغدير إلى الفاطمية – العلاقة بين الولاية ومظلومية الزهراء (235 ص، 1395ش).
</li>
 	<li data-start="3777" data-end="3850">
أسرار الغدير – شرح رمزي وعرفاني (380 ص، 1414هـ، تُرجم إلى الأردية).
</li>
 	<li data-start="3851" data-end="3932">
مولود الكعبة: خطبة النبوّة في غدير الولاية – تأملات لاهوتية (60 ص، 1433هـ).
</li>
 	<li data-start="3933" data-end="4018">
بلاغة الغدير في سيرة المعصومين (ع) – دور الأئمة في نشر الرسالة (270 ص، 1433هـ).
</li>
 	<li data-start="4019" data-end="4079">
بيعة الغدير – دراسة سياسية لحدث البيعة (46 ص، 1422هـ).
</li>
 	<li data-start="4080" data-end="4156">
نداء السماء في الغدير – دراسة حديثية في أسانيد الولاية (70 ص، 1424هـ).
</li>
 	<li data-start="4157" data-end="4235">
الغدير في وجدان الأمم – أثر الغدير في الثقافة الإسلامية (450 ص، 1424هـ).
</li>
 	<li data-start="4236" data-end="4310">
الحضور في الغدير – توثيق المراسم والمشاهد الميدانية (110 ص، 1433هـ).
</li>
 	<li data-start="4311" data-end="4388">
أحاديث أيام الولاية – مجموعة مقالات في الإمامة والغدير (100 ص، 1433هـ).
</li>
 	<li data-start="4389" data-end="4463">
صوت الغدير قادم – الأبعاد الأخلاقية والثقافية للخطبة (80 ص، 1438هـ).
</li>
 	<li data-start="4464" data-end="4521">
على ضفاف الغدير – عرض تمهيدي للواقعة (47 ص، 1390ش).
</li>
</ul>
<h2 data-start="4528" data-end="4546"></h2>
<h2 data-start="4528" data-end="4546">أسلوبه العلمي</h2>
يمتاز الشيخ الأنصاري بـ:

<ul data-start="4574" data-end="4902">
 	<li data-start="4574" data-end="4645">
منهج استقرائي توثيقي دقيق يعتمد تتبّع الأسانيد والمصادر الأولى.
</li>
 	<li data-start="4646" data-end="4715">
الجمع بين التحليل النصّي والبعد الروحي في تناول واقعة الغدير.
</li>
 	<li data-start="4716" data-end="4803">
تقديم معارف الإمامة بلغةٍ تربويةٍ معاصرةٍ تراعي القارئ العام والباحث المتخصّص معًا.
</li>
 	<li data-start="4804" data-end="4902">
العناية بالأسلوب الموضوعي والرمزي في بعض كتبه الموجَّهة للشباب (غدير كلاس فوری، عطر عترت).
</li>
</ul>
<h2 data-start="4909" data-end="4941"></h2>
<h2 data-start="4909" data-end="4941">مكانته في الدراسات الغديرية</h2>
يُعدّ الشيخ محمد باقر الأنصاري من الجيل الثاني لمدرسة الغدير المعاصرة بعد العلامة الأميني، إذ أحيا منهج التحقيق النصّي لحديث الغدير مع توسّعه في القراءات القرآنية والعرفانية للحدث. وقد أصبح مرجعًا رئيسًا في تدريس غديريات القرآن والحديث في حوزة قم ومؤسسة غديرستان.

الشخصيات

الشخصيات