المؤلف كتاب الفهرست لابن النديم عرف بـ ابن النديم وقد حقق الدكتور أيمن فؤاد سيد الاسم الصحيح في تحقيقه لكتاب الفهرست، هو أبو الفرج محمد بن اسحاق بن محمد بن اسحاق الوراق البغدادي توفي في الأول من شعبان من عام 384هـ أو عام 1047م وأبوه هو الوراق. وقد كان النديم أديب وكاتب سيرة ومصنف وجامع فهارس صاحب الكتاب المعروف كتاب الفهرست الذي جمع فيه كل ما صدر من الكتب والمقالات العربية في زمنه. لا يعرف الكثير عن حياته ولا سبب كنيته بابن النديم. من أهل بغداد، وقد عاش في بغداد وعمل كاتباً وخطاطا ونساخا للكتب وهي مهنة ورثها عن أبيه.
تتلمذ على يد السيرافي . وعلي بن هارون المنظم والفيلسوف أبو سليمان المنطقي. وانتسب إلى جماعة علي بن عيسى وزير بني الجراح العارف بأصول المنطق وسائر علوم الاغريق والفرس. والهنود كما فعل صاحبه الخطاط يحيى بن عدي.
كتابه الرئيس كان كتاب الفهرست الذي نشره عام 938 والذي قال عنه في مقدمته أنه جامع لكل ما صدر من الكتب العربية و غير العربية، وكان بذلك ابن النديم أول المصنفين في العالم حيث لم يكن قبله الا كتب تصنف الشعر والشعراء تسمى الطبقات. وكان هو من أدخل كلمة الفهرست الفارسية إلى العربية.
قسم كتابه إلى 10 فصول وهي: حيث لم يذكر إلا الكتب التي أطلع عليها و تيقن منها بنفسه. كما ضمنه آراءه عن أفلاطون وأرسطو وأصل كتاب ألف ليلة وليلة والأهرام والسحر والتطير وغيرها من مختلفات المواضيع، ولقد حققه الدكتور أيمن فؤاد سيد في عدة أجزاء.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

الفهرست

تطور التفسير القرآني الذي ظهرت بواكيره منذ صدر الإسلام الأول حتى ظهور دراسات فذة وأعمال ناضجة على يد المفسر القيرواني في أفريقيا، وعلى يد ابن جرير الطبري ثم ما تلاهما من دراسات الزركشي في "برهانه" والسيوطي في "اتقانه"، وما بينهما ظهرت كتب وتفاسير عدة أسهمت قديماً، وما زالت تسهم حديثاً في تجلية الفهمن وإيضاح ما يحتاج إلى توضيح من الكتاب الكريم. وقد أتى زمن تجمد فيه البحث اللغوي، وتقيدت اللغة في فترة من الفترات بأسر القوالب الجامدة. وبحكم عظمة هذه اللغة الشريفة فإنها سرعان ما نفضت عنها الغبار، فانطلقت حيوية قوية في حياتنا المعاصرة. فظهرت دراسات وتفاسير قرآنية ذات اتجاهات مختلفة لاختلاف الينابيع التي يستقي منها أصحابها. فانبرى بعض العلماء المخلصين دارسين للتفاسير السابقة واللاحقة، منقّبين، وممحصين، ومصنفين لاتجاهات هذه الأعمال العلمية التفسيرية وقدموا بذلك الفائدة الكبرى، والنفع الجم. من هؤلاء الدكتور "محمد حسين الذهبي" صاحب "التفسير والمفسرون".

والكتاب الذي بين يدي القارئ (التفسير والمفسرون في العصر الحديث) للمؤلف "عبد القادر محمد صالح" يأتي في هذا الإطار ويقيم دراسة للتفاسير الحديثة بأشهرها.

جاء الكتاب في جزء واحد ويشتمل فيه الباب الأول: في القرآن الكريم، وفيه الفصل الأول: في لفظ القرآن ولغته، ولمحة عامة عن معنى نزول القرآن الكريم على الأحرف السبعة، وكيفية إنزال القرآن، ومعرفة أسباب النزول. الفصل الثاني: في الوحي والقرآن. الفصل الثالث: في نشأة علوم القرآن. الفصل الرابع: في التفسير والتأويل، وبحث في التفسير في زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وصحابته الكرام، و ترجمة القرآن الكريم.

الباب الثاني: في الدراسات القرآنية الحديثة، وفيه الفصل الأول: في التفسير العام. الفصل الثاني: في التفسير المنهجي. الفصل الثالث: في التفسير الموضوعي. الفصل الرابع: في التفسير الأدبي الإجتماعي. الفصل الخامس: في التفسير الفقهي. الفصل السادس: في التفسير الإرشادي. الفصل السابع: في التفسير البلاغي. الفصل الثامن: في التفسير الحداثي.

كان الفراغ من طبع هذا السفر الجليل سنة 1424هـ ونشره دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع.

&nbsp;

source address

التفسير والمفسرون في العصر الحديث

إنّ هذا الكتاب تحت عنوان (الحيوان في القرآن الكريم)، للمؤلّف الكبير، و العالم الجليل، الدكتور زغلول راغب محمد النجار، من أفضل كتب الإعجاز العلميّ في العصر الراهن، و هو كتاب تناول العديد بل جميع الآيات القرآنية المرتبطة بالحيوانات التي ذكرت أسماؤها في القرآن الكريم، و بيان الإعجاز العلميّ فيها، و لا يمكن لباحث الإعجاز العلميّ الإستغناء عن هذا الأثر العظيم في الوقت الراهن، لما فيه من معلومات دقيقة للغاية.

الحيوان في القرآن الکريم

هناك أسئلة متعددة تدور بذهن كل باحث في ميدان التفكير الفلسفي عموما و الفلسفة الأخلاقية خصوصا ، حول وصف المنهج المعرفي الثقافي لاستيعاب القضية الأخلاقية ، التي هي القضية الكثير من المفكرين و الباحثين في العلوم الإنسانية في تاريخ الفكر الفلسفي الإنساني .

فوضع الىكتور محمى الجبر هذا الكتاب للإجابة عن هذه الأسئلة ، و اتبع في بحثه هذا المنهج الموضوعي القائم على قاعدة فكرية صحيحة.

فالكتاب يتضمن تمهيدا عدّة مباحث، منها التالية :

الإطار الفلسفي للأخلاق فبحث فيه حول السياق التاريخي للأخلاق المثالية و العلمية ..

محتويات البنية الأخلاقية

أصل و مصدر الأخلاق عبر منظورين

المعتزلة و أصول الفكر الأخلاقي... إلخ

البنى الأساسية في علم الأخلاق

هذا الكتاب الذي نضعه بين أيدي القراء الأعزاء هو المسمى ب (أثر القرآن في الشعر العربي الحديث) لمؤلفه "شلتاغ عبود شرّاد" يتكفل الكتاب بالبحث في الفكر، ونقرأ فيه: الروح الدينية والنهضة الحديثة. والمعاني القرآنية في الشعر الإحيائي. وذلك من الإيمان بالله وتوحيده وبرسله وكتبه، وبالغيب واليوم الآخر، وبالقضاء والقدر .. وصفات المؤمنين، من صبر وجهاد وعدل .. وعبادات .. وفلسفة الحياة والموت.

وفي الفنّ، ونقرأ فيه: أثر اللغة القرآنية في الشعر الإحيائي. وذلك من أسماء وألفاظ متداولة، وغريبة .. ومن أساليب لغوية، وموسيقي لفظية، وألفاظ معبّرة من خلال جِرسِها، ومن الفاصلة القرآنية، والإيقاع العام للأوزان الشعرية.

وفي أثر الصورة القرآنية في الشعر. كمصطلح وكخصائص للصورة القرآنية المفردة والأصلية والمنقولة والإيجابية والتحويرية .. وصولاً إلى المثل القرآني والصورة الشعرية، ومشاهد الطبيعية والقيامة، وأثر الصورة النفسي.

وفي الرمزية بالقرآن .. الرمز اللغوي والرمز الموضوعي عبر الأعلام القرآنية: موسى "فرعون" وإبراهيم ويوسف وعيسى ومحمد صلى الله عليه وآله وسلم، والملائكة "والشياطين".

وعليه .. فإن هذا الكتاب،يثبت أنه إذا كان عناصر تراث العرب الفكري والأدبي تتفاوت في ديمومتها واستمراريتها ومساهمتها في دفع نهضة العرب الحضارية الحديثة إلى الأمام، فإن القرآن ليس وقفاً على مرحلة معينة، أو عصر معين، بل هو دستور الله الخالد للبشرية جمعاء، وهو صانع التراث ومصدره الأكبر. لقد وقع الكتاب في مجلد واحد وتم الفراغ من كتابته عام 1408هـ ونشره دار المعرفة للنشر والتوزيع والطباعة والترجمة

أثر القرآن في الشعر العربي الحديث

هذا هو الجزء الأول من كتاب (المدخل إلى السنن الكبرى)، و هو كتاب في علم الحديث الشريف، جمع فيه المؤلف روایات مختلفة و أسند الأحاديث التي يذكرها إلى بعض الآثار و الأقوال، و قد نقل كثيرا عن الإمام الشافعي و نص على حال كثير من النصوص تصريحا بالصحة أو الحسن أو الضعف.

يتحدث هذا الجزء عن الأمور التالية:

الأخبار إذا اختلف بكثرة الرواة و زيادة الحفظ و المعرفة، الحديث الذي يرو خلافه عن رسول الله (ص)، أقاويل الصحابة إذا تفرقوا فيها، الفتوى،الرأي والقياس، التقليد، تقليد،  ، العلم العام، العلم الخاص، فضل العلم.

Custom Canonical

Indexing

SEO Title

المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي/ج 1 - 10

هذا الكتاب:

هو الجزء الأول من كتاب (المجمع المؤسس للمعجم المفهرس)، و قد جمع الكاتب فيه أسماء شيوخه ومروياته عنهم، سواء كانت أحاديث، أو كتباً، كما جمع أسماء شيوخ ذلك العصر وأعيانه ومختلف الشخصيات من المحدثين والعلماء و القرّاء وغيرهم وتراجمهم ومآثرهم ومناقبهم.

هذا الجزء يتحدث عن الذين بدأت أسماءهم بالحروف التالية: (ألف)، (ت)، (ث)، (ج)، (ج)، (ح)، (خ)، (د)، (ذ)، (ر)، (ز) و (س)

المجمع المؤسس للمعجم المفهرس/ج 1 - 4

لا توجد لدينا معلومات في الوقت الحالي عن هذه المطبعة او دار النشر، ونحن في قسم المحتوى نعمل بجد لتوفير كل المعلومات عنها وعن إي دور نشر أو مؤسسة نشرية تعمل في مجال طباعة الكتب، ونظراً لكثرة دور النشر والمؤسسات والمطابع الموجودة في موقعنا (islamic-sources )، وعملنا الجاد على توفير المعلومات عن باقي المراكز والمطابع الخاصة بنشر وطباعة الكتب، واخذا هذا العلمل للكثير من الوقت؛ نرجو منك عزيزي المتابع رفدنا بأي معلومة عن أي مطبعة أو دور نشر ترغب بالمشاركة فيها التواصل معنا عن طريق صحفة التواصل الخاصة بذلك( أتصل بنا) ونحن بدورنا سنضع معلوماتك التي ترسلها في أولوياتنا ونصب أعيننا، كما يمكنك عزيزي المتابع التعريف بموقعنا لكل شخص تراه مناسباً ومهتم بمجال الكتب والمجالات والقراءة والإتصال، حيث يمكنه أيضا التواصل معنا عبر الصحفة الخاصة(اتصل بنا).

دار المعرفة

دار المعرفة

Publisher Books

Contact info

Location