Karvan Jurnalının “Rəddül Şəms” hədisini saxta elan etməsinin özü saxtakarlıqdır.
Karvan Jurnalının “Rəddül Şəms” hədisini saxta elan etməsinin özü saxtakarlıqdır.
0 Vote
106 View
Karvan Jurnalının “Rəddül Şəms” hədisini saxta elan etməsinin özü saxtakarlıqdır. Nəzərinizə çatdırım ki, Karvan jurnalının 61 ci sayında "Rəddül Şəms" hədisinin saxta olduğu barədə məlumat dərc olunmuşdu. Müəllifə ( İsmail Əhməd bəyə) iradlar deyilsə də, müəllif tərəfindən iradlara heç bir elmi cavab verilməmişdir. Bu səbəbdən bu araşdırmağı saytımızda dərc etmək qərarına gəldik. Buyurun oxuyun: Əziz müsalmanlar, bildiyimiz kimi hədis elmində hədislər bir neçə yerə bölünür və mövcüd qaydalar əsasında araşdırılır. Hədis özü 4-qismə bölünür: 1) Səhih, 2) Müvəssəqə, 3) Həsən, 4) Zəif (Və yaxud hədisin mütəvatir həddinə yetişməsinə baxmayaraq hədis ravi baxımından zəif sayılsa bele). Və həmçinin hədis ravilərinin siğə olmasıda bir neçe yollarla sabit olunur. Biz burada bəzi xahişləri qeydə alaraq ilk önce Ehli-Sünnə mənbələrində Reddül-Şəms (günəşin imam Əli (e.s) görə əsr namazı vaxtına qaytarılması) hədisini nəql edən səhabələri və Raviləri ondan sonra Şiə məzhəbinin dəlil ve subutlarını silsilə olaraq qeyd edib, sonda hədisin imkan və mümkün baxımından bəhsini nəzərinizə çatdıracağıq Allahın izni ilə. ( الصحابة الذين رووا حديث رد الشمس ) عدد الصحابة الرواة : ( 9 ) صرح كثير من علماء المسلمين بأن كل حديث يروى عن مثل هذه العدة من الصحابة فهو متواتر. الشيخ المحمودي - رسائل في حديث رد الشمس - رقم الصفحة : ( 15 ) - وأما رواة الحديث من أصحاب رسول الله (ص) فالذين وجدنا حديثهم تسعة : الأول : منهم الإمام أمير المؤمنين (ص) ، وحديثه رواه الحافظ الحسكاني وأبو الحسن شاذان الفضلي ، ويجد الباحث الحديث في آخر الأحاديث التي علقناها على الحديث ( ( 815 ) من ترجمة أمير المؤمنين (ص) من تاريخ دمشق - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 303 ) الطبعة الثانية ). الثاني : هو الإمام الحسين (ص) وحديثه تحت ( الرقم ( 158 ) من كتاب الذرية الطاهرة الورق ( 28 / ب ) ) وقد مر آنفاً. الثالث : هو جابر بن عبد الله الأنصاري ، وحديثه في أواخر الفصل ( ( 19 ) من مناقب الخوارزمي - الصفحة ( 236 ) ) ، ورواه أيضاًً شاذان الفضلي في الحديث الأخير من رسالته في رد الشمس ، والطبراني في الأوسط كما في تعليقي على ( تاريخ دمشق - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 301 ) ). الرابع : هو أبو رافع مولى رسول الله (ص) وحديثه تحت الرقم ( ( 141 ) من مناقب إبن المغازلي - رقم الصفحة ( 98 ) ). الخامس : هو أبو سعيد الخدري رفع الله مقامه وحديثه في رسالة رد الشمس للحافظ الحسكاني. السادس : هو أبو هريرة وحديثه في رسالة أبي الحسن شاذان الفضلي ورسالة الحافظ الحسكاني. السابع : هو أنس بن مالك كما رواه عنه محمد بن سليمان المتوفى عام ( 322 ) في الحديث ( 1020 ) من مناقب أمير المؤمنين (ص) الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 516 ) - الطبعة الأولى. الثامن : هو عبد الله بن العباس ، وحديثه في المنقبة ( 75 ) من مائة منقبة لإبن شاذان - رقم الصفحة ( 143 ) - وفي الحديث : ( 72 ) من الفصل ( 19 ) من مناقب الخوارزمي - رقم الصفحة ( 236 ). التاسع : هي الصحابية أسماء بنت عميس رفع الله مقامها ، ويصح عد حديثها متواتراً بالمعنى لكثرة أسانيدها ومصادرها. - وجميع من ذكرناهم من الصحابة هاهنا ذكرنا حديثه حرفياً من وجوه أكثر مما أشرنا إليه هاهنا في تعليق الحديث ( 814 / 816 ) من ترجمة أمير المؤمنين (ص) من تاريخ دمشق - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 283 / 306 ) الطبعة الثانية. ( من روى حديث رد الشمس ) عدد الرواة : ( 72 ) ( 1 ) - الحافظ أبو البشر محمد بن أحمد الدولابي ، المتوفي سنة ( 310 ) ، في كتاب الذرية الطاهرة - الورقة ( 28 ) و الجزء ( 2 ) صفحة ( 11 ). ( 2 ) - الحافظ أبو جعفر الطحاوي الحنفي ، المتوفي سنة ( 321 ) ، في مشكل الآثار - الجزء ( 2 ) - الصفحة ( 11 ) ، أخرجه بلفظين وقال : هذان حديثان ثابتان وروإتهما ثقات. ( 3 ) - الحافظ الخطيب البغدادي ، المتوفي عام ( 463 ) ، ذكره في ( تلخيص المتشابه ) و ( الأربعين ). ( 4 ) - الحافظ شهاب الدين إبن حجر الهيثمي ، المتوفي سنة ( 974 ) ، في الصواعق المحرقة ( 76 ) ، وفي شرح همزية البوصيري : ( 121 ). ( 5 ) - الحافظ أبو القاسم الطبراني ، المتوفي سنة ( 360 ) ، في المعجم الكبير - مسند أسماء بنت عميس ، وقال عنه ( حسن ). ( 6 ) - الحافظ أبو حفص عمر بن أحمد الشهير ( بإبن شاهين ) ، المتوفي سنة ( 385 ) ، ذكره في مسنده الكبير. ( 7 ) - الحافظ إبن عساكر ، المتوفي سنة ( 571 ) ، في تاريخ دمشق في ترجمة علي (ع) - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 283 ) - بثلاث طرق. ( 8 ) - الحافظ إبن حجر العسقلاني ، المتوفي سنة ( 852 ) ، في فتح الباري و لسان الميزان - الجزء ( 5 ) - رقم الصفحة ( 139 ). ( 9 ) - الذهبي ، في ترجمة عمار بن مطر من ميزانه - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 244 ) الطبعة الثانية. ( 10 ) - السخاوي ، في كتاب المقاصد الحسنة - رقم الصفحة ( 226 ) قال : رواه إبن منده وإبن شاهين وإبن مردويه. ( 11 ) - السبط إبن الجوزي ، في كتاب تذكرة الخواص - رقم الصفحة ( 287 ). ( 12 ) - محمد بن علي الشوكاني ، المتوفي عام ( 1250 ) في كتاب الفوائد المجموعة - رقم الصفحة ( 118 ) قال : وقد رواه الطحاوي في كتاب مشكل الحديث من طريقين ، وقال : هما ثابتان روإتهما ثقات. ( 13 ) - الفخر الرازي ، المتوفي سنة ( 606 ) ، في تفسيره. ( 14 ) - المحب الطبري ، المتوفي سنة ( 694 ) ، في الرياض النضرة. ( 15 ) - الحاكم أبوعبدالله النيسابوري ، المتوفي سنة ( 405 ) ، في تاريخ نيسابور. ( 16 ) - المتقي الهندي ، المتوفي سنة ( 975 ) ، في كنز العمال - الجزء ( 12 ) - رقم الصفحة ( 349 ) - رقم الحديث ( 35353 ). ( 17 ) - الحافظ إبن مردويه الإصفهاني ، المتوفي سنة ( 416 ) ، أخرجه في المناقب ، بإسناده ، عن أبي هريرة. ( 18 ) - أبو إسحاق الثعلبي ، المتوفي سنة ( 427 أو 437 ) ، رواه في تفسيره وفي قصص الأنبياء الموسوم ب ( العرائس ) ، رقم الصفحة ( 139 ). ( 19 ) - أبوعبدالله محمد الدمشقي الصالحي ، المتوفي سنة ( 942 ) ، له جزء ( مزيل اللبس في حديث رد الشمس ) ، ذكره له برهان الدين الكوراني المدني في كتابه ( الأمم لإيقاظ الهمم ) - الصفحة ( 63 ). ( 20 ) - أحمد بن عمرو الضحاك المعروف ب ( إبن أبي عاصم ) ، المتوفي سنة ( 287 ) - كتاب السنة - الباب ( 201 ) - الصفحة ( 584 ) الطبعة الأولى. ( 21 ) - محمد بن سليمان الصنعاني ، المتوفي سنة ( 322 ) ، رواه بأسانيد في الحديث ( 1027 ) وما بعده في عنوان ( باب ذكر رد الشمس ) من مناقبه - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 516 ). ( 22 ) - أبو الحسن علي بن حبيب البصري الشهير بالماوردي ، أقضى القضاة ، المتوفي سنة ( 450 ) ، في أعلام النبوة : ( 79 ) ، من طريق أسماء. ( 23 ) - الحافظ أبوبكر البيهقي ، المتوفي سنة ( 458 ) ، رواه في الدلائل كما في فيض القدير للمناوي - الجزء ( 5 ) - الصفحة ( 440 ). ( 24 ) - الفقيه إبن المغازلي ، المعروف بإبن الجلابي المالكي ، المتوفي سنة ( 483 ) ، في كتاب مناقب أمير المؤمنين (ع) : ( 96 ). ( 25 ) - الحافظ أبو زكريا الإصفهاني الشهير ب ( إبن منده ) ، المتوفي سنة ( 512 ) ، أخرجه في كتابه ( المعرفة ). ( 26 ) - الحافظ القاضي عياض أبو الفضل المالكي الأندلسي ، المتوفي سنة ( 544 ) ، في كتاب الشفاء ( 240 ) وصححه. ( 27 ) - الخطيب الخوارزمي الحنفي ( أخطب خوارزم ) ، المتوفي سنة ( 568 ) ، في كتاب مناقب أمير المؤمنين (ع) وله كتاب ( رد الشمس لأمير المؤمنين ) ، ذكره له معاصره إبن شهر آشوب. ( 28 ) - أبو الخير الطالقاني أحمد القزويني ، المتوفي سنة ( 590 )، في كتاب الأربعين المنتقى - الباب ( 18 ) المنشور في ( تراثنا ) العدد الأول. ( 29 ) - الرافعي القزويني ، المتوفي سنة ( 623 ) ، في كتاب التدوين ، المطبوع بحيدر آباد ، الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 236 ). ( 30 ) - الحافظ إبن النجاء البغدادي ، المتوفي سنة ، ( 642 ) ، في ذيل تاريخ بغداد - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 154 ). ( 31 ) - أبو المظفر يوسف بن قزعلي ، سبط إبن الجوزي ، المتوفي سنة ( 654 ) ، في تذكرة خواص الأمة : ( 55 ). ( 32 ) - الحافظ الكنجي الشافعي ، المتوفي سنة ( 658 ) ، في كفاية الطالب : ( 381 إلى 388 ). ( 33 ) - أبوعبدالله شمس الدين الأنصاري الأندلسي ( القرطبي ) ، المتوفي سنة ( 671 ) ، قال : في التذكرة : ( 15 ) ، إن الله تعالى رد الشمس على نبيه بعد مغيبها حتى صلى علي .... ( 34 )- شيخ الإسلام صدر الدين الحموي الجويني ، المتوفي سنة ( 722 ) ، في فرائد السمطين - الباب ( 37 ) - الحديث رقم ( 157 ). ( 35 ) - شهاب الدين النويري ، المتوفي سنة ( 732 ) ، في نهاية الأرب - الجزء ( 18 ) - رقم الصفحة ( 310 ). ( 36 ) - نور الدين الهيثمي ، المتوفي سنة ( 807 ) ، في مجمع الزوائد - الجزء ( 8 ) - رقم الصفحة ( 296 ). ( 37 ) - الحافظ السيوطي ، المتوفي سنة ( 911 ) ، في الخصائص الكبرى - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 82 ) ، وفي كتاب الخصائص - الجزء ( 2 ) رقم الصفحة ( 82 ) ، عن إبن منده وإبن شاهين والطبراني ، وفي جمع الجوامع - الجزء ( 5 ) - رقم الصفحة ( 277 ) ، عن علي (ع) وفي اللآلي المصنوعة - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 174 - 177 ) ، وفي نشر العلمين - الصفحة ( 13 ). ( 38 ) - نور الدين السمهودي الشافعي ، المتوفي سنة ( 911 ) ، في وفاء الوفاء - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 33 ). ( 39 ) - الحافظ ولي الدين أبو زرعة العراقي ، المتوفي سنة ( 826 ) ، في طرح التثريب - الجزء ( 1 ) - رقم الصفحة ( 247 ) من طريقالطبراني في معجمه الكبير ، وقال : ( حسن ). ( 40 ) - الحافظ العيني الحنفي ، المتوفي سنة ( 855 ) ، في عمدة القارئ في شرح صحيح البخاري - الجزء ( 7 ) - رقم الصفحة ( 146 ). ( 41 ) - شمس الدين السخاوي الحنفي ، المتوفي سنة ( 902 ) ، في المقاصد الحسنة : ( 226 ). ( 42 ) - شمس الدين الحفني الشافعي ، المتوفي عام ( 1181 ) ، قال : في تعليقه على ( الجامع الصغير ) للسيوطي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة ( 293 ) ، في قوله : ( ما حبست الشمس على بشر إلاّ على يوشع بن نون ) لا ينافيه حديث رد الشمس لسيدنا علي (ع). ( 43 ) - ميرزا محمد البدخشي ، قال : في نزل الأبرار - الصفحة ( 40 ) ، الحديث صرح بتصحيحه جماعة من الأئمة الحفاظ كالطحاوي والقاضي عياض وغيرهما ، وقال الطحاوي : ( هذا حديث ثابت رواته ثقات ). ( 44 ) - السيد محمد بن مؤمن الشبلنجي ، عده في نور الأبصار - رقم الصفحة ( 28 ) من معجزات الرسول (ص). ( 45 ) - الشيخ محمد الصبان ، المتوفي سنة ( 1203 ) ، عده في إسعاف الراغبين - رقم الصفحة ( 62 ) من معجزات النبي (ص) ، وفي الصفحة ( 162 ) من كرامات أمير المؤمنين (ع). ( 46 ) - السيد أحمد زيني دحلان الشافعي ، المتوفي عام ( 1304 ) ، قال : في السيرة النبوية هامش السيرة الحلبية - الجزء ( 3 ) - رقم الصفحة ( 125 ). ( 47 ) - الشيخ محمد أمين بن عمر الشهير ب ( إبن عابدين ) الدمشقي ، إمام الحنفية في عصره ، المتوفي سنة ( 1252 ). ( 48 ) - الحافظ أبو العباس القسطلاني ، المتوفي سنة ( 923 ) ، في المواهب اللدنية - الجزء ( 1 ) - رقم الصفحة ( 358 ) ، من طريقالطحاوي ، والقاضي عياض ، وإبن منده ، وإبن شاهين ، والطبراني ، وأبي زرعة ، من حديث أسماء بن عميس ومن طريق إبن مردويه من حديث أبو هريرة. ( 49 ) - شمس الدين الدمشقي ، المتوفي سنة ( 942 ) ، في سبل الهدى والرشاد ، المعروف بالسيرة الشامية ، المطبوع بالقاهرة. ( 50 ) - الحافظ إبن الدبيع الشيباني ، المتوفي سنة ( 944 ) ، في تمييز الطيب من الخبيث : ( 81 ) ، وذكر تضعيف أحمد وإبن الجوزي له ثم إستدركه بتصحيح الطحاوي وصاحب الشفاء ، فقال : وأخرجه إبن منده وإبن شاهين وغيرهما من حديث أسمائ بنت عميس وغيرها. ( 51 ) - السيد عبدالرحيم بن عبد الرحمن العباسي ، المتوفي سنة ( 963 ) ، في معاهد التنصيص - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 190 ). ( 52 ) - الحافظ أبو الفتح النطنزي ، رواه في ( الخصائص العلوية ). ( 53 ) - الملا علي بن سلطان القارئ الحنفي ، المتوفي ( 1014 ) ، في كتاب المرقاة في شرح المشكاة - الجزء ( 4 ) - رقم الصفحة ( 287 ) - وفي شرح الشفا - الجزء ( 3 ) - رقم الصفحة ( 12 ). ( 54 ) - نور الدين الحلبي الشافعي ، المتوفي سنة ( 1044 ) ، في السيرة النبوية - الجزء ( 1 ) - رقم الصفحة ( 413 ). ( 55 ) - شهاب الدين الخفاجي الحنفي ، المتوفي سنة ( 1069 ) ، في كتاب نسيم الرياض في شرح الشفا - الجزء ( 3 ) - رقم الصفحة ( 11 ). ( 56 ) - أبوعبدالله الزرقاني المالكي ، المتوفي سنة ( 1122 ) ، في شرح - المواهب اللدنية - الجزء ( 5 ) - رقم الصفحة ( 113 - 118 ) ، وقال : أخطأ إبن الجوزي في عدة من الموضوعات ، وبالغ في الرد على إبن تيمية وقال : العجب العجاب إنما هو من كلام إبن تيمية. ( 57 ) - أبوبكر الوراق محمد بن عبدالله الحافظ ، المتوفي سنة ( 249 ) ، له كتاب طرق من روى رد الشمس. ( 58 ) - أبو الفتح محمد بن الحسين الأزدي الموصلي ، المتوفي سنة ( 277 ) ، له حديث رد الشمس ، ذكره في كتابه في مناقب علي (ع) وصححه كما ذكره إبن النديم وإبراهيم بن حسن الكوراني وغيرهما ، ( راجع لسان الميزان - الجزء ( 5 ) - رقم الصفحة ( 140 ). ( 59 ) - الحاكم الحسكاني أبو القاسم النيشابوري ، المتوفي سنة ( 483 ) - مؤلف كتاب شواهد التنزيل ، له مسئلة تصحيح رد الشمس. ( 60 ) - الحافظ أبو جعفر محمد بن عمرو العقيلي ، المتوفي سنة ( 322 ) والمترجم في جزء ( 1 ) - رقم الصفحة ( 161 ) ، أخرج الحديث في ترجمة عمار بن مطر من ضعفائه - الورق ( 163 ). ( 61 ) - محمد بن إسحاق بن خزيمة ، فإنه روى الحديث في فضائل علي (ع). ( 62 ) - الحافظ العاصمي ، من أعلام القرن الرابع ، المولود عام ( 375 ) في عنوان : ( مشابه علي لسليمأن النبي (ع) ، في الفصل ( 5 ) من كتاب زين الفتى - رقم الصفحة ( 505 ) - من المخطوطة. ( 63 ) - عبدالكريم الرافعي ، المتوفي سنة ( 555 ) ، فإنه روى الحديث في ترجمة أحمد إبن محمد بن زيد من كتاب التدوين من نسخة ( لا له لي ) برقم ( 2010 ) ، وفي طبعة بيروت - الجزء ( 2 ) - رقم الصفحة ( 236 ). ( 64 ) - أبوعبدالله الجعل الحسين بن علي البصري ثم البغدادي ، المتوفي عام ( 399 ) ، ذلك الفقيه المتكلم ، له كتاب ( جواز رد الشمس ). ( 65 ) - أبو علي الشريف محمد بن أسعد بن علي بن المعمر الحسني النقيب النسابة ، المتوفي سنة ( 588 ) ، له جزء في جمع طرق حديث رد الشمس لعلي ، وأورده فيه أحاديث مستغربة ( لسان الميزان ) - الجزء ( 5 ) - رقم الصفحة ( 76 ). ( 66 ) - أبو العرفان الشيخ برهان الدين إبراهيم بن حسن شهاب الدين الكردي الكوراني ثم المدني ، المتوفي سنة ( 1102 ) ، ذكره في كتابه ( الأمم لإيقاظ الهمم ) - رقم الصفحة ( 63 ) ، عن الذرية الطاهرة للحافظ أبي بشر الدولابي. ( 67 ) - الإمام أبو الربيع سليمان السبتي الشهير ب ( إبن سبع ) ، في ( شفاء الصدور ) ، حكم بصحته. ( 68 ) - ورواه أيضاًً إبن الزمع وإبن العراقي والخفاجي والتلمساني والدلجائي والحلبي والشيراطي والقشاشي والكروري ، وغيرهم كثير. ( 69 ) - الحافظ أبو جعفر أحمد بن صالح المصري ، المتوفي سنة ( 248 ) ، شيخ البخاري في صحيحة ، ونظراءه المجمع علي ثقته ، رواه بطريقين صحيحين ، عن أسماء بنت عميس. ( 70 ) - الحافظ أبوبكر بن أبي شيبة العبسي الكوفي ، المتوفي سنة ( 235 ). ( 71 ) - الحافظ عثمان بن أبي شيبة العبسي الكوفي ، المتوفي سنة ( 239 ). ( 72 ) - أبو الحسن شاذان الفضلي. Rəddüşəms hədisi haqqında ikinci hissə sənəd və qaydalar. İlk öncə Usuli Kafinin 3-cü cildində gəlmiş bu hədisi nəql etdikdən sonra qalan mənbələri yerində vereceyik. - عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن موسى بن جعفر، عن عمر عن سعيد، عن الحسن بن صدقة، عن عمار بن موسى قال، دخلت أنا وأبو عبد الله (عليه السلام) مسجد الفضيخ فقال: يا عمار ترى هذه الوهدة (١)؟ قلت: نعم، قال: كانت امرأة جعفر التي خلف (٢) عليها أمير المؤمنين (عليه السلام) قاعدة في هذا الموضع ومعها ابناها من جعفر فبكت فقال لها ابناها: ما يبكيك يا أمه؟ قالت: بكيت لأمير المؤمنين (عليه السلام) فقالا لها: تبكين لأمير المؤمنين ولا تبكين لأبينا؟ قالت: ليس هذا هكذا ولكن ذكرت حديثا حدثني به أمير المؤمنين (عليه السلام) في هذا الموضع فأبكاني، قالا: وما هو؟ قالت: كنت أنا وأمير المؤمنين في هذا المسجد فقال لي: ترين هذه الوهدة؟ قلت: نعم قال: كنت أنا ورسول الله (صلى الله عليه وآله) قاعدين فيها إذ وضع رأسه في حجري ثم خفق حتى غط (٣) وحضرت صلاة العصر فكرهت أن أحرك رأسه عن فخذي فأكون قد آذيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى ذهب الوقت وفاتت فانتبه رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: يا علي صليت؟ قلت: لا، قال: ولم ذلك؟ قلت: كرهت أن أوذيك قال: فقام واستقبل القبلة ومد يديه كلتيهما وقال: اللهم رد الشمس إلى وقتها حتى يصلي علي فرجعت الشمس إلى وقت الصلاة حتى صليت العصر ثم انقضت انقضاض الكوكب . Səhl ibn Ziyad Musəbni Cəfərdən, oda Əmr oda Səidden, oda Hüseyn ibn Sədəqədən, oda Emmar ibn musadan: “Mən və Əbu Əbdillah əleyhissəlam Fedix məscidinə daxil olduq. Əbu Əbdillah dedi: Ya Əmmar buranı görürsen? Dedim bəli. Dedi Cəfərdən qalmış arvad ki, imamın yoldaşı, Cəfərdən olan iki övladları ilə bura daxil olanda ağladı və övladları ağlamağının səbəbini soruşduqda; imam Eli (e.s) yadıma düşdü dedi. Oğlanları: Nə üçün atamıza belə ağlamırsan amma Əliyə (ə) ağlayırsan? Anaları dedi: Siz düşündüyüz kimi deyil. Emirelmömininin mene dedi: Peyğəmbər (s) ile burda olanda başını dizime qoyaraq yatdı və Peyğəmbərə əziyyət etməkdən çəkindiyim üçün gün qürub etdi. Həzrət yuxudan ayılanda məndən soruşdu ki namaz qılmısan? Dedim xeyr, sizi narahat etmədim. Peyğəmbər üzünü qibləyə döndərib əllərini qaldıraraq dua etdi: “İlahi günü əsr vaxtına qaytar ki, ta Əli namazını qılsın” və gün qayıtdı. Namazımı qıldım, sonra gün ulduz axdığı sürət ilə yerinə qayıtdı. Hədisin səhih olması bir neçə yollarla sabit olunur. O yollardan birincisi odur ki, hədisin ravilərinin hamısının siqəliyi haqqında məlumat olmuş olsun, amma bu yəgane yol deyil, bundan başqa yollarda vardır. Onlardan biri də (Təcməul-Qərain) qərinələri cəm etmek yoludur. Yəni qərinələri toplamaqla insan özünə yəqin hasil etmiş olsun. Məsələn bir nəfər gəlib xəbər verir ki, filan yerde maşın aşdı bir nəfər dünyasın dəyişdi. Sizin ona yəqininiz olmasa da sizdə ona qarşı ehtimal hasil olur və digər birisi, ayrı əqidənin sahibi, ayrı mühitin adamı da eyni xəbəri desə, bu cür bir neçə nəfər eyni sözü deyəndə sizdə iyirmi faiz fikir formalaşıb, ehtimal yaranmış olsa bu ehtimalları bir birinə vuranda yəqin hasil olur. İndi ise o qərinələr ki yəqin hasil edir, bu hədis barəsində onlardan bir neçəsini qeyd edirik: 1)Qərinə. Peyğəmbər (s) buyurub: Mənim ümmətim xətada cəmləşməz. Bu hədisin sənədində müşkülün olmasını fərz etsək bele, menada biz bunun təsdiqinin şahidi oluruq. Əhli-Sünnə və Şiə məsələn Qiblə, Kəbə, İmamların Qureyşdən olması və s. məsələlərdə İxtilaf etməyiblər. Və bu hədisi Əhli-Sünnə Şiədən daha çox nəql ederek bu barədə kitablar yazmışlar. 2) Qərinə deyirik (Qudəmaul-uləma). Qədim alimlərin hamısı bu hədisi öz kitablarında( Şeyx Kuleyni Kafidə, Şeyx Mufid İrşadda, Şeyx Səduq Mənla yəhzurul Fəqihdə, ibn Şəhr Aşub Əl Mənaqibdə və.s) nəql etmiş və etiraz etməmişler. 3) Qərinə. Şeyx kuleyni öz kitabının səhihliyini iddia etmiş, Şeyx Seduq da iddia etmişdir ki, mən bu kitabımda nəql etdiyim hədisləri özümlə Allahım arasında höccət bilir ve hökm verirəm. 4)Qərinə. Şeyx Müfidin adəti budur ki, həmişə əqidəvi hədislərdə müşkül olanda etiraz edir və ən azı deyir ki, mən bu məsələdə şəkkdəyəm, amma Şeyx bu hedisi İrşadda gətirəndə deyir ki, bu hadisə iki dəfə baş verib bir dəfə Peyğəmbər (s) dövründə bir də ondan sonra. Seyyid Ələmul Huda imamət bəhsine daxil olanda (əşrəful imamət) Əli (e.s) kəramətləri bəhsinde bu hədisi gətirir. 5) Qərinə. adətən Əhli-Sünnə Əbu Bəkr və Öməri imam Əlidən üstün tutaraq imam Əli (ə) üçün olan fəzilətin mislini onlar üçündə yazmışlar. Amma bu hədisdə Şiələrdən də çox öz ələyhilərinə olsa belə Əhli-Sünnə bunun imam Əli (ə) haqqında olmasını yazmışlar. İşkallar 1) Ədiblər imamın namazı qəzaya gedib, namazı qəzaya vərmək pis işdisə, qəzaya gədəndən sonra günün qayıtmasının nə mənası vardı? 2) İkinci işkal bundan ibarətdir ki, əgər belə bir hadisə baş vərmiş olsaydı aləm dağılardı, çünki Allah bütün aləmi nizam intizam əsasında qurmuşdur və planetlər müəyyən traektoriya üzrə hərəkət ədirlər, cüzi yerlərini dəyişsələr aləm bir-birinə dəyər. 3) Əgər Tarixdə belə bir şey baş vermiş olsaydı, Astronomlar, tarix yazarlar kafir olsalar belə bunu qeyri adi təbiət hadisəsi olaraq qeyd edərdilər. Bu işkalların cavabında əvvəlcədən qeyd edək ki, bu hadisə möcüzədir, adi bir hadisə deyil və möcüzə o şeyə deyilir ki, (əlləzi yucizul insan) insanlar onun muqabilində acizdilər. Bir iş ola bilər ki, insanın onun necə baş verdiyinə elmi olsun, amma özü edə bilməsin. Möcüzə də isə nə insanın elmi onun necə baş verməsinə, nə də yardılmasına qabiliyyəti çatmır. İkinci cavabda bundan ibarətdir ki (Şəkkul qəmər), hadisəsində Peyğəmbər (s) ayı iki yerə böldü,amma qərb bunu inkar edir, çünki buda qeyri adi təbiət hadisəsi idi. Dəmək bu hadisənin imkan və mümkünlüyü sabitdir, çünki Allahın möcüzəsidir və zamana da ehtiyacı yoxdur, necə ki Pəyğəmbər (s) meraca gedib o aləmləri qayıtdıqda çıxdığı qapının dəstəyinin hələ də tərpəndiyini yazırlar, halbuki biz meracın cismani baş verdiyini deyirik. Aişə nəql edir Peyğəmbər (s) bədəni bədənimə yapışmış, yanımda yatmışdır. Üçüncü işkal ki deyillər namazın qəzaya gətməsi, burda bir dəstə qeyd edir ki, imam işarə ilə namazını qılmışdır, Fərz etsək ki namaz qəzaya getmişdir imamın Peyğəmbərə ( s) əziyyət verməməsi və ondan sonra günün qayıtması və ayaq üstə yenidən namaz qılması daha da fəzilətlidir. Bunun Usul elmində (Mustəlzimati əqliyyədə icza ) bəhsində bəhs olunur. İndi isə Rəduşşəms hədisinin nəql olunan mənbələrini nəzərinizə çatdırırıq. 1.Şəyx Kuleyni kafidə cild-3 2.Şəyx Səduq Əmalidə Mənla Yəhzurul Fəqih ci-1,4, Qisəsul ənbiyada, 3.Bəsairul dəracat ( bu kitab çox etimadlı kitablardandır) 4.Şəyx Həsən Səffar Qurbul isnadda ( bu kitabın 1000 ildən çox tarixi var). 5.Vəsailu Şiə (əl islamiyyə) ci-8,10,17,19, 6. Mustədrəkul-Vəsail ci-6 7.Mənaqibul əmirəlmöminin cild-2, 8.Hidayətul Kubra, 9. Nəvadirul möcüzat, 10. Əl irşad ci-1,2, 11. Kitabu Ali ƏbuTalib ci-2 12. Rövzətun fi fəziləti əmirəlmöminin, 13.Hilyətul Əbrar ci-2, 14.Biharul Ənvar ci-8,13,14,22,29,41,42,43,52,55,58,88,97,104,108, 15. Nurul bərahin ci-2, 16.Nurul bəhiyyə ci-1, 17. Cameu əhadisu Şiə 17,18, 18. Əl ğədir ci-3,5,6,7,11, 19. Mustədrəkul səfinətul bihar ci- 1,2,4,5,6,7,8,9,10, 20. Nəhcul Səadə cild 7. Ceferlier.com