معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الرابع و العشرون

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

source address

translated

is suggested

rate

view

votes

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الرابع والعشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الثالث و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الثالث و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الثاني و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الثاني و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الحادي و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الحادي و العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد العشرون

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء التاسع عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد التاسع عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء السابع عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد السابع عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء السادس عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد السادس عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الخامس عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الخامس عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الرابع عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الرابع عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الثالث عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الثالث عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الثاني عشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الثاني عشر

إنّ ما يعنى به الرجال هو البحث عن حال الرجل من حيث صلاحه أو فساده لإمكان الإعتماد عليه، أو رفضه، و إمكان الأخذ بروايته أو ضربها، عند ما يوجد في سند الحديث، فما يتّصل بمعرفته من هذه الوجوه يكون دخيلا في ترجمته، و على هذا الأساس فقد يتعرّض لخصوصية ميلاده أو وفاته، عندما يوجد التباس أو اختلاط، أو بالأصحّ لئلّا يوجد في الرّواة مثل هذا الإلتباس.

و علم الرجال من العلوم التي اهتمّ بشأنه علماؤنا الأقدمون، و فقهاؤنا السابقون، ولكنّ قد أهمل أمره في الأعصار المتأخّرة، حتّى كأنّه لا يتوقّف عليه الإجتهاد، و استنباط الأحكام الشرعية.

في هذا الكتاب خصائص و مزايا أساسيّة دعت الضرورة إلى أخذها في الكتاب، و إلى الباحث البصير تفصيل ذلك:
<ul>
 	<li>الأولى: كلّ ما نقل في هذا الكتاب عن أحد، فإنّما نقل عن أصل المصدر.</li>
 	<li>الثانية: بما أنّ نسخة رجال ابن الغضائري لم توجد لدينا، فكلّ ما نقل عنه فإنّما نقل عن الخلاصة للعلامة.</li>
 	<li>الثالثة: قد ذكر في ترجمة كلّ شخص جميع رواته، و من روى هو عنهم في الكتب الأربعة.</li>
 	<li>الرابعة: اتّبع في هذا الكتاب العناوين المذكورة في كتب الرجال، و العناوين المذكورة في الرّوايات، ربما يذكر رجلا مرّتين واحدا مرّتين أو مرّات.</li>
 	<li>الخامسة: و......................</li>
</ul>
الجزء العاشر

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد العاشر

إنّ ما يعنى به الرجال هو البحث عن حال الرجل من حيث صلاحه أو فساده لإمكان الإعتماد عليه، أو رفضه، و إمكان الأخذ بروايته أو ضربها، عند ما يوجد في سند الحديث، فما يتّصل بمعرفته من هذه الوجوه يكون دخيلا في ترجمته، و على هذا الأساس فقد يتعرّض لخصوصية ميلاده أو وفاته، عندما يوجد التباس أو اختلاط، أو بالأصحّ لئلّا يوجد في الرّواة مثل هذا الإلتباس.

و علم الرجال من العلوم التي اهتمّ بشأنه علماؤنا الأقدمون، و فقهاؤنا السابقون، ولكنّ قد أهمل أمره في الأعصار المتأخّرة، حتّى كأنّه لا يتوقّف عليه الإجتهاد، و استنباط الأحكام الشرعية.

في هذا الكتاب خصائص و مزايا أساسيّة دعت الضرورة إلى أخذها في الكتاب، و إلى الباحث البصير تفصيل ذلك:
<ul>
 	<li>الأولى: كلّ ما نقل في هذا الكتاب عن أحد، فإنّما نقل عن أصل المصدر.</li>
 	<li>الثانية: بما أنّ نسخة رجال ابن الغضائري لم توجد لدينا، فكلّ ما نقل عنه فإنّما نقل عن الخلاصة للعلامة.</li>
 	<li>الثالثة: قد ذكر في ترجمة كلّ شخص جميع رواته، و من روى هو عنهم في الكتب الأربعة.</li>
 	<li>الرابعة: اتّبع في هذا الكتاب العناوين المذكورة في كتب الرجال، و العناوين المذكورة في الرّوايات، ربما يذكر رجلا مرّتين واحدا مرّتين أو مرّات.</li>
 	<li>الخامسة: و......................</li>
</ul>
الجزء التاسع

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد التاسع

إنّ ما يعنى به الرجال هو البحث عن حال الرجل من حيث صلاحه أو فساده لإمكان الإعتماد عليه، أو رفضه، و إمكان الأخذ بروايته أو ضربها، عند ما يوجد في سند الحديث، فما يتّصل بمعرفته من هذه الوجوه يكون دخيلا في ترجمته، و على هذا الأساس فقد يتعرّض لخصوصية ميلاده أو وفاته، عندما يوجد التباس أو اختلاط، أو بالأصحّ لئلّا يوجد في الرّواة مثل هذا الإلتباس.

و علم الرجال من العلوم التي اهتمّ بشأنه علماؤنا الأقدمون، و فقهاؤنا السابقون، ولكنّ قد أهمل أمره في الأعصار المتأخّرة، حتّى كأنّه لا يتوقّف عليه الإجتهاد، و استنباط الأحكام الشرعية.

في هذا الكتاب خصائص و مزايا أساسيّة دعت الضرورة إلى أخذها في الكتاب، و إلى الباحث البصير تفصيل ذلك:
<ul>
 	<li>الأولى: كلّ ما نقل في هذا الكتاب عن أحد، فإنّما نقل عن أصل المصدر.</li>
 	<li>الثانية: بما أنّ نسخة رجال ابن الغضائري لم توجد لدينا، فكلّ ما نقل عنه فإنّما نقل عن الخلاصة للعلامة.</li>
 	<li>الثالثة: قد ذكر في ترجمة كلّ شخص جميع رواته، و من روى هو عنهم في الكتب الأربعة.</li>
 	<li>الرابعة: اتّبع في هذا الكتاب العناوين المذكورة في كتب الرجال، و العناوين المذكورة في الرّوايات، ربما يذكر رجلا مرّتين واحدا مرّتين أو مرّات.</li>
 	<li>الخامسة: و......................</li>
</ul>
الجزء الثامن

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الثامن

إنّ ما يعنى به الرجال هو البحث عن حال الرجل من حيث صلاحه أو فساده لإمكان الإعتماد عليه، أو رفضه، و إمكان الأخذ بروايته أو ضربها، عند ما يوجد في سند الحديث، فما يتّصل بمعرفته من هذه الوجوه يكون دخيلا في ترجمته، و على هذا الأساس فقد يتعرّض لخصوصية ميلاده أو وفاته، عندما يوجد التباس أو اختلاط، أو بالأصحّ لئلّا يوجد في الرّواة مثل هذا الإلتباس.

و علم الرجال من العلوم التي اهتمّ بشأنه علماؤنا الأقدمون، و فقهاؤنا السابقون، ولكنّ قد أهمل أمره في الأعصار المتأخّرة، حتّى كأنّه لا يتوقّف عليه الإجتهاد، و استنباط الأحكام الشرعية.

في هذا الكتاب خصائص و مزايا أساسيّة دعت الضرورة إلى أخذها في الكتاب، و إلى الباحث البصير تفصيل ذلك:
<ul>
 	<li>الأولى: كلّ ما نقل في هذا الكتاب عن أحد، فإنّما نقل عن أصل المصدر.</li>
 	<li>الثانية: بما أنّ نسخة رجال ابن الغضائري لم توجد لدينا، فكلّ ما نقل عنه فإنّما نقل عن الخلاصة للعلامة.</li>
 	<li>الثالثة: قد ذكر في ترجمة كلّ شخص جميع رواته، و من روى هو عنهم في الكتب الأربعة.</li>
 	<li>الرابعة: اتّبع في هذا الكتاب العناوين المذكورة في كتب الرجال، و العناوين المذكورة في الرّوايات، ربما يذكر رجلا مرّتين واحدا مرّتين أو مرّات.</li>
 	<li>الخامسة: و......................</li>
</ul>
الجزء السابع

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/المجلد السابع

إنّ ما يعنى به الرجال هو البحث عن حال الرجل من حيث صلاحه أو فساده لإمكان الإعتماد عليه، أو رفضه، و إمكان الأخذ بروايته أو ضربها، عند ما يوجد في سند الحديث، فما يتّصل بمعرفته من هذه الوجوه يكون دخيلا في ترجمته، و على هذا الأساس فقد يتعرّض لخصوصية ميلاده أو وفاته، عندما يوجد التباس أو اختلاط، أو بالأصحّ لئلّا يوجد في الرّواة مثل هذا الإلتباس.

و علم الرجال من العلوم التي اهتمّ بشأنه علماؤنا الأقدمون، و فقهاؤنا السابقون، ولكنّ قد أهمل أمره في الأعصار المتأخّرة، حتّى كأنّه لا يتوقّف عليه الإجتهاد، و استنباط الأحكام الشرعية.

في هذا الكتاب خصائص و مزايا أساسيّة دعت الضرورة إلى أخذها في الكتاب، و إلى الباحث البصير تفصيل ذلك:
<ul>
 	<li>الأولى: كلّ ما نقل في هذا الكتاب عن أحد، فإنّما نقل عن أصل المصدر.</li>
 	<li>الثانية: بما أنّ نسخة رجال ابن الغضائري لم توجد لدينا، فكلّ ما نقل عنه فإنّما نقل عن الخلاصة للعلامة.</li>
 	<li>الثالثة: قد ذكر في ترجمة كلّ شخص جميع رواته، و من روى هو عنهم في الكتب الأربعة.</li>
 	<li>الرابعة: اتّبع في هذا الكتاب العناوين المذكورة في كتب الرجال، و العناوين المذكورة في الرّوايات، ربما يذكر رجلا مرّتين واحدا مرّتين أو مرّات.</li>
 	<li>الخامسة: و......................</li>
</ul>
الجزء السادس

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد السادس

إنّ ما يعنى به الرجال هو البحث عن حال الرجل من حيث صلاحه أو فساده لإمكان الإعتماد عليه، أو رفضه، و إمكان الأخذ بروايته أو ضربها، عند ما يوجد في سند الحديث، فما يتّصل بمعرفته من هذه الوجوه يكون دخيلا في ترجمته، و على هذا الأساس فقد يتعرّض لخصوصية ميلاده أو وفاته، عندما يوجد التباس أو اختلاط، أو بالأصحّ لئلّا يوجد في الرّواة مثل هذا الإلتباس.

و علم الرجال من العلوم التي اهتمّ بشأنه علماؤنا الأقدمون، و فقهاؤنا السابقون، ولكنّ قد أهمل أمره في الأعصار المتأخّرة، حتّى كأنّه لا يتوقّف عليه الإجتهاد، و استنباط الأحكام الشرعية.

في هذا الكتاب خصائص و مزايا أساسيّة دعت الضرورة إلى أخذها في الكتاب، و إلى الباحث البصير تفصيل ذلك:
<ul>
 	<li>الأولى: كلّ ما نقل في هذا الكتاب عن أحد، فإنّما نقل عن أصل المصدر.</li>
 	<li>الثانية: بما أنّ نسخة رجال ابن الغضائري لم توجد لدينا، فكلّ ما نقل عنه فإنّما نقل عن الخلاصة للعلامة.</li>
 	<li>الثالثة: قد ذكر في ترجمة كلّ شخص جميع رواته، و من روى هو عنهم في الكتب الأربعة.</li>
 	<li>الرابعة: اتّبع في هذا الكتاب العناوين المذكورة في كتب الرجال، و العناوين المذكورة في الرّوايات، ربما يذكر رجلا مرّتين واحدا مرّتين أو مرّات.</li>
 	<li>الخامسة: و......................</li>
</ul>
الجزء الخامس

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الخامس

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب: ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الرابع.

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الرابع

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الثالث.

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة/ المجلد الثالث

معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة هو كتاب في علم الرجال يتكون من (24) جزءا للمرجع الديني  أبو القاسم الخوئي، و الذي ألف كتابه هذا بدافع انتشال علم الرجال من الإهمال الذي وجده من قِبل بعض العلماء المتأخرين تجاه هذا العلم، لكونه من العلوم المهمة في استنباط الاحكام الدينية. يتميز الكتاب بذكر المعايير الذي تثبت وثاقة الرواة.

يبدأ الكتاب بمقدمة مفصلة، ذكر فيها ستة أمور: 1-ضرورة الرجوع إلى علم الرجال ومعرفة قواعده. 2- كون الحجة هو خصوص خبر الثقة أو الحسن، وأن تشخيص ذلك لا يكون إلا بمراجعة علم الرجال ومعرفة أحوالهم وتمييز الثقة والحسن عن الضعيف. 3- عدم العبرة بتوثيقات المتأخرين من أمثال ابن طاووس، والعلامة الحلي، وابن داود وباقي علماء الرجال المتأخرين، لعدم ظهور أحوال الرواة في بعض الأحيان. 4- النظر في التوثيقات العامة المنقولة في الكتب، وإسنادها عندهم إلى مثل: المشايخ الثقات، وأصحاب الإجماع، ومشايخ الإجازة، وكثرة الرواية، والوكالة عن الإمام ، أو المصاحبة له، أو اختصاص كتاب من كتب الأصول أو غيرها بأحد وغيرها. 5- تفنيد وإبطال الرأي القائل بصحة كل أحاديث الكتب الأربعة صحيحة. 6 - التعريف بأهم المصادر الرجالية للشيعة على نحو الإجمال، كرجال البرقي، ورجال الكشي، ورجال النجاشي، ورجال ابن الغضائري، وفهرست الشيخ الطوسي، ورجال الشيخ الطوسي.

دُوّن الكتاب في أربعة أقسام: الأسماء، والكنى، والألقاب والنساء.

يختص قسم الأسماء بمن ورد اسمه في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، بدءاً من آدم أبو الحسين اللؤلؤي، وانتهاءاً بـيونس النسباني. وعددهم 13853 نفراً.

يختص قسم الكنى بمن ورد الحديث عنهم في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بالكنى، بدءاً بـأبو إبراهيم، وانتهاءاً بـابن يقطين. وأعدادهم 1335 راوياً.

يختص قسم الألقاب بمن ذُكر في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية بلقبه، بدءاً بـالأجلح، وانتهاءاً بـاليعقوبي. وأعدادهم 353 نفراً.

يختص قسم النساء، بمن وردت أسمائهن في الكتب الرجالية أو الأسانيد الروائية، ومجموع أعدادهن 135 امرأة، بدءاً من أسماء، وانتهاءاً بـهرنية البادهية.

يبلغ مجموع الأعداد الأربعة 15676 نفراً، وإن كان أسماء بعضهم تُطابق الأسماء الأخرى في المصداق وتتحد في شخصية واحدة

أهمّ خصائص الكتاب:

ذكر جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الأربعة، وإن لم تكن أسمائهم واردة في الكتب الرجالية.

الاشتمال على جميع أسماء الرواة المذكورين في الكتب الرجالية المعروفة وغير المعروفة

سهولة معرفة الطبقات التي يتعلق بها الرواة؛ حيث ورد أسماء جميع من نقلوا عن الراوي في الكتب الأربعة الحديثية، أو من روى عنهم بعبارات: «روى عن فلان وفلان و...» و «روى عنه فلان وفلان...».

إخضاع الراواة للجرح والتعديل وفق معايير المؤلف العلمية والرجالية؛ إضافة إلى ذكر نظريات باقي علماء الرجال، بما قد يخالفهم في الآراء.

التدقيق في أصل العبارات المصحفة أو المحرفة أو الساقطة كحسن أو حسين، وأحمد أو محمد، وعن أو بِن، و .. تحت عنوان «اختلاف الكتب» و«اختلاف النسخ».

الجزء الثاني

Volumes Of معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة

Volumes Of معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة