أعلام النبوة

أعلام النبوة
رقم الطبع :
الطبعة الأولی
مكان الطباعة :
تهران - ايران
سنة النشر :
1360
عدد المجلدات :
1
source address :
شبکة الفكر
(0 الأصوات)

(0 الأصوات)
أعلام النبوة
يعتبر هذا الكتاب(أعلام النبوة) من الآثار الدينية و العقائدیة و الفلسفية القيمة في العالم الإسلامي ، و هو بحدّ ذاته كنز ثمین لمن یرید أن یکون ملمّاً بالمعارف الإسلامية ، و هو بلا شك أحد أهمّ الكتب التي كتبت دفاعاً عن الدين و خاصة الإسلام. بطريقة يمكن تسميته كتاب المقالات في الأديان. يستند هذا الكتاب إلى المناظرات بين أبو حاتم أحمد بن حمدان بن أحمد فرسناني من جهة و زكريا الرازي من جهة أخرى. دارت هذه المناظرات في مدینة الرّي ، كما تظهر بعض العبارات في هذا الكتاب ، في عدة لقاءات بحضور أمير و قاضي القضاة مدینة الري. و یحتوي هذا الکتاب بین یدیک علی أربعة أبواب و یتضمن کل باب عدّة فصول و مباحث جدا قیّمة کالتالي: الباب الاول، و له أربعة فصول : الفصل الاول: فیما جری بینی و بین الملحد؛ الفصل الثانی: فی ذکر القدماء الخمسه و القول فی التقلید و النظر؛ الفصل الثالث: قوله ان الخمسه قدیمة لاقدیم غیرها؛ الفصل الرابع: فی أن العالم محدث. الباب الثانی ، و له ثمانیة فصول: الفصل الاول: و مما ذکر ایضاً فی کتابه و احتج به؛ الفصل الثانی: عود الی البحث و النظر؛ الفصل الثالث: البحث فی التعمق؛ الفصل الرابع: البحث فی التناقض؛ الفصل الخامس: ان اهل الشرائع اذا طولبوا بالدلیل شتموا!؛ الفصل السادس: قوله: اغتروا بطول لحی التیوس....؛ الفصل السابع: قوله: اندفن الحق اشد اندفان...!؛ الفصل الثامن: قوله فی الضعفاء من الرجال و النساء... . الباب الثالث، و فیه أربعة فصول: الفصل الاول: قوله الآن ننظر فی کلام القوم و تناقضه؛ الفصل الثانی: فی حلیة الرسول(ص) و شمائله؛ الفصل الثالث: فی کلام الانبیاء و رسومهم؛ الفصل الرابع: فی باب المثل و المعنی؛ الفصل الخامس: فیما ذکره الملحد مما فی التوراة. الباب الرابع ، و فيه ستة فصول : الفصل الاول: ذکر شیء من اختلاف و تناقض کلامهم؛ الفصل الثانی: فی اختلاف الفلاسفة فی المبادی؛ الفصل الثالث: جملة الخلاف فیما قال الفلاسفة؛ الفصل الرابع: ای الفریقین اکذب؟؛ الفصل الخامس: لااختلاف بین الانبیاء فی الاصول؛ الفصل السادس: الشرائع کلها حق ولکن خلط به الباطل.