تاريخ القراءات في المشرق و المغرب
تاريخ القراءات في المشرق و المغرب
المؤلف :
مكان الطباعة :
المملكة المغربية
(0 الأصوات)
(0 الأصوات)
تاريخ القراءات في المشرق و المغرب
قسم المؤلف كتابه هذا إلى : تمهيد . تحدث فيه المؤلف باختصار وتركيز عن جمع القرآن ، ونشأة مدارس القراءات كما سماها في الحجاز والشام والبصرة والكوفة ، وتطور هذه المدارس ، ومنهجه في الكتاب. ثم تحدث عن ضوابط علم القراءات فتحدث عن التواتر وعن رسم المصحف وعن مخارج الحروف وتطبيقات العلماء وغير ذلك من المسائل ذات الصلة. الباب الأول : عصر الأئمة والرواة. تحدث فيه عن القراء السبعة ، واختيارهم وأصولهم ومفرداتهم . ثم تحدث في آخر الباب عن القراء السبعة الآخرون وهم الثلاثة المكملين للعشرة ، والأربعة المكملين للأربعة عشر. الباب الثاني : عصر التدوين. تحدث فيه عن ابن مجاهد وكتاب السبعة ، وكيف كانت القراءات في بغداد قبل ابن مجاهد . ثم تحدث عن ابن مهران والقراء العشرة ، وكيف كانت القراءات في خراسان قبل ابن مهران. ثم تحدث في الفصل التالي عن ابن غلبون وتحدث عن مشاهير القراء في مصر بين ورش وابن غلبون صاحب كتاب التذكرة. وهكذا يستمر المؤلف على هذا النسق في بقية أبواب كتابه النفيس ، الذي أقترح على مشايخنا في أقسام الدراسات القرآنية أن يكون هذا الكتاب هو المرجع في دراسة القراءات في الدراسات العليا ولا سيما في مرحلتي الدكتوراه والماجستير ، حيث إنه فيما رأيت أفضل كتاب في هذا الباب ومنهجه منهج أكاديمي يصلح للمدارسة في هذه المرحلة. الباب الثالث : مدرسة القيروان وتأثيرها في الأندلس. الباب الرابع : المدرسة الأندلسية. الباب الخامس : عصر التثبيت والتكميل (أدبيات الشاطبية : بين الأندلس والشرق). الباب السادس : المدرسة المغربية. الباب السابع : المدرسة الشنقيطية. وهذا الباب وما بعده مما انفرد به هذا الكتاب ، ولم أجد تأريخاً للقراءت في شنقيط بمثل هذا التفصيل في غير هذا الكتاب. الباب الثامن : آراء العلماء الشناقطة في التجويد. الخاتمة.