موحدون لا قبوريون (الجزء الأول)

موحدون لا قبوريون (الجزء الأول)

موحدون لا قبوريون (الجزء الأول)

(0 الأصوات)

QRCode

(0 الأصوات)

موحدون لا قبوريون (الجزء الأول)

بين المؤلف في الجزء الأول والجزء الثاني من كتاب (موحدون لا قبوريون) أن أكبر الذرائع التي كفَّر الوهابيون الأمة بسببها هي زعمهم أن المسلمين قد عادوا إلى الشرك والوثنية بعبادة القبور، وهم يجمعون على تسمية مخالفيهم بالقبوريين، وقد وجى المؤلف أن شبهاتهم تنحصر في عشر شبهات، قام بتفنيد شبهتين فى الجزء الأول من هذا الكتاب، وهما: ١- جواز بناء روضات الأولياء. ٢- وجواز بناء المساجد على المراقد.