موحدون لا قبوريون (الجزء الثاني)

موحدون لا قبوريون (الجزء الثاني)

موحدون لا قبوريون (الجزء الثاني)

(0 الأصوات)

QRCode

(0 الأصوات)

موحدون لا قبوريون (الجزء الثاني)

بين المؤلف في الجزء الأول والجزء الثاني من كتاب (موحدون لا قبوريون) أن أكبر الذرائع التي كفَّر الوهابيون الأمة بسببها هي زعمهم أن المسلمين قد عادوا إلى الشرك والوثنية بعبادة القبور، وهم يجمعون على تسمية مخالفيهم بالقبوريين، وقد وجى المؤلف أن شبهاتهم تنحصر في عشر شبهات، قام بتفنيد أربع شبهات في الجزء الثاني من هذا الكتاب وهي: ١- مشروعية زيارة روضات الأنبياء والأولياء. ٢- مشروعية التوسل بالأنبياء والأولياء. ٣- مشروعية الحلف بحق الأنبياء والأولياء. ٤- النذر للصالحين والصلاة بمساجدهم.