الاشتراك و التضاد في القرآن الكريم

الاشتراك و التضاد في القرآن الكريم
المؤلف :
مكان الطباعة :
القاهرة
رقم الطبع :
الطبعة الأولى
سنة النشر :
1423
عدد المجلدات :
1
(0 الأصوات)

(0 الأصوات)
الاشتراك و التضاد في القرآن الكريم
يقوم الكتاب بدراسة ظاهرة تعدد المعنى اللفظ القرآني الواحد، سواء كان التعدد نتيجة دلالة اللفظ على معنيين متقاربين أو متباينين أو متضادين. كما يعرض الجوانب الإيجابية للظاهرة في القرآن الكريم، ويبين خلو القرآن من سلبية الغموض، لاعتماده على القرائن، مثل : مخالفة المصادر أو الجموع، أو الاعتماد على السياق اللغوي أو الخارجي، أو اختلاف النوع الكلامي.