تحفة الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار(ع)

تحفة الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار(ع)

تحفة الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار(ع)

رقم الطبع :

الطبعة الثالثة

مكان الطباعة :

مشهد، ایران

سنة النشر :

1428

عدد المجلدات :

1

(0 الأصوات)

QRCode

(0 الأصوات)

تحفة الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار(ع)

يتحدث هذا الكتاب في الإمامة و ضرورتها، و يناقش كيفية انتخاب الإمام، و يورد ما يقرب من مائة مسألة في إثبات إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام و ولده اعتماداً على الكتاب و السنة و العقل و العُرف و غيرها، ثم يُعرّج على مناقشة جملة من الروايات المختلفة التي نقلت عن طريق العامة و يُثبت بطلانها، ثم يُجيب عن الأسئلة و الإيرادات التي يثيرها خصوم الشيعة، و ينتهي إلى ذكر ما نقله علماء العامة في شأن كل واحد من الخلفاء الثلاثة المتقدمين، و يتطرّق بصورة عابرة إلى بعض المسائل المتفرّقة التي تتعلّق بشكل أو بآخر بالهدف الذي أُلّف الكتاب على أساسه. تتكون تحفة الأبرار من مقدمة وعشرة فصول ، ويحتوي كل فصل على فصول: أولاً: في بيان معنى الرسول والنبي والمحديث وبيان أصول النبوة والعصمة. ثانيًا: في التعبير عن وجوب تنصيب إمام للناس. ثالثًا: أسئلة وأجوبة حول إثبات صحة الدين الشيعي بالإشارة إلى أسباب عقلانية وسردية. رابعاً: نسب الرسول صلى الله عليه وسلم وفاطمة (ع) والأئمة (ع) ووقت الولادة ، ومدة العمر ، وعدد وأسماء أولادهم ودفنهم. خامساً: إثبات وجود صاحب الزمان (عليه السلام) وغياب وسرية المولد وطول عمره. سادساً: بيان أرض الإسلام وأرض الكفر والتقوى. وكذلك حالة الكفار والمجانين ، وأولاد الكفار ، وأبناء المؤمنين ، إلخ. سابعاً: أخبار الأمويين الكاذبة والافتراءات على الرسول صلى الله عليه وسلم. ثامناً: يطرحون أسئلة حول الشيعة ويجيبون عليها. تاسعاً: ما قاله السلفيون والعلماء من بعدهم في الصحابة. عاشرًا: مسائل متنوعة. [4] الأول من الفصول الستة التي عرضت في المقدمة حول الغرض من خلق الإنسان وبيان أن التحدي الأكبر للبشرية هو قول أمير المؤمنين (ع) الذي قال: "لقد فقدت العلم". ربي ". ومثل هذه الجوهرة التي خلقت بهذه الرقة يستحيل خلقها عبثًا وإهمالها ، لكنها خُلقت لاكتساب معرفة الله ، وأجر هذه العبادة والمعرفة هو السماء وبركاتها التي لا تُحصى. [5] يدور الفصل الثامن من الفصل العاشر من الكتاب ، وهو آخر فصل وفصل من الكتاب ، عن حقيقة أن الآية 59 من سورة نمل قل الحمد ليلى و والسلام أ أنزل علي العبده الظنين في كرامة أمير المؤمنين (ع). ولإثبات هذا الادعاء قدم المؤلف الدليل الآتي على أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال في رواية أن الله تعالى اختار قريش من بني إسماعيل وهاشم من قريش. ومن الواضح أن مختار الله يجب أن يكون بريئًا ، لأنه إذا أخطأ فسيغضب من الله ، وهذا الشخص ليس مختاره.