محتويات الكتاب

في العلم بالله تعالى وبصفاته وأسمائه وآياته وفيه قواعد

في علم المعاد

&nbsp;

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

مؤلّب كتاب (العرشية) هو محمد صدر الدين الشرازي الملقّب ب (ملّا صدرا، و بصدر الدين)، فيلسوف من فلاسفة الشيعة، له مؤلّفات هامة في هذا المجال منه هذا الكتاب الذي قام الشيخ أحمد الأسائي بشرحه و سمّاه ب (شرح العرشية)، لقد كان المؤلف ينتقد القضايا الكثيرة و النصوص الحكمية و الفلسفية، و من أبرز من انتقدهم الشيخ الأحسائي صدر الدين الشيرازي، كونه يمثل قمة الهرم الفلسفي الشيعي في عصره، فقد قام الأحسائي بعملية تشريحه لكتابه (العرشية) بشكل كامل في جميع نواحيه الأسلوبية و الفلسفية، و أكثر ما أخذه عليه خروجه في الحكمة عن مذهب أهل البيت عليهم السلام، رغم ادعائه أتباع مذهبهم فيها، و إيمانه بنظرية وحدة الوجود الصوفية، و الإشتراك اللفظي و المعنوي للوجود، و هو إذ ينتقد الملّا صدرا لا ينتقده لمجرد نقد فيلسوف لفيلسوف آخر، بل لبيان الأخطاء التي وقع فيها، و تأسيس فكرة و منهج جديد بديل صحيح. قال الشيخ الأحسائي في شرح هذه الرسالة العرشية ما نصّه: و اعلم أيها الناظر في كلامي إنّي أعتقد إنّي إذا قلت قولاً فإني أملي على كتابين لا يغادر كبيرة و لا صغيرة، فلا تتوهم على أنّ بيني و بين المصنف شيئا من عدواة، أو حقد أو حسد... أو شيء حداني إلى الردّ عليه غير بيان الحقّ... لأنك إذا تتبعت كتبه وجدته يحمل في عباراته و اعتقاداته لمثل ابن عربي، و عبد الكريم الجيلاني، و ابن عطاء الله و أضرابهم، و لأهمية هذا الشرح تمّ الإعتناء به حيث تمّ ضبط النص و إرجاع الآيات و الروايات التي اقتبسها المؤلف إلى مصادرها الصحيحة، مع  ضبطها و إكمالها و من أجل أن يستفيد القارئ أدرج المحقق لكل مطلب عنوان مناسب، كما قام بتقديم ترجمة مختصرة لمصنف الكتاب و لشارحه بالإضافة إلى دراسة تحليلية للمدرسة النقدية الحكمية عند الشيخ أحمد الأحسائي يطرح فيها كاتبها كيفية و منهجية نقد الشيح الأحسائي لآراء مصنف هذه الرسالة العرشية. لقد جاء الكتاب في ثلاثة أجزاء و هذا هو الجزء الثالث و يتضمن فيه أقوال عديدة قام المصنف بشرحها. لقد تم الإنتهاء من كتابة هذا السفر العظيم سنة 1432ه و نشره مؤسسة الإحقاقي.

source address

شرح العرشية/ الجزء الثالث

مؤلّب كتاب (العرشية) هو محمد صدر الدين الشرازي الملقّب ب (ملّا صدرا، و بصدر الدين)، فيلسوف من فلاسفة الشيعة، له مؤلّفات هامة في هذا المجال منه هذا الكتاب الذي قام الشيخ أحمد الأسائي بشرحه و سمّاه ب (شرح العرشية)، لقد كان المؤلف ينتقد القضايا الكثيرة و النصوص الحكمية و الفلسفية، و من أبرز من انتقدهم الشيخ الأحسائي صدر الدين الشيرازي، كونه يمثل قمة الهرم الفلسفي الشيعي في عصره، فقد قام الأحسائي بعملية تشريحه لكتابه (العرشية) بشكل كامل في جميع نواحيه الأسلوبية و الفلسفية، و أكثر ما أخذه عليه خروجه في الحكمة عن مذهب أهل البيت عليهم السلام، رغم ادعائه أتباع مذهبهم فيها، و إيمانه بنظرية وحدة الوجود الصوفية، و الإشتراك اللفظي و المعنوي للوجود، و هو إذ ينتقد الملّا صدرا لا ينتقده لمجرد نقد فيلسوف لفيلسوف آخر، بل لبيان الأخطاء التي وقع فيها، و تأسيس فكرة و منهج جديد بديل صحيح. قال الشيخ الأحسائي في شرح هذه الرسالة العرشية ما نصّه: و اعلم أيها الناظر في كلامي إنّي أعتقد إنّي إذا قلت قولاً فإني أملي على كتابين لا يغادر كبيرة و لا صغيرة، فلا تتوهم على أنّ بيني و بين المصنف شيئا من عدواة، أو حقد أو حسد... أو شيء حداني إلى الردّ عليه غير بيان الحقّ... لأنك إذا تتبعت كتبه وجدته يحمل في عباراته و اعتقاداته لمثل ابن عربي، و عبد الكريم الجيلاني، و ابن عطاء الله و أضرابهم، و لأهمية هذا الشرح تمّ الإعتناء به حيث تمّ ضبط النص و إرجاع الآيات و الروايات التي اقتبسها المؤلف إلى مصادرها الصحيحة، مع  ضبطها و إكمالها و من أجل أن يستفيد القارئ أدرج المحقق لكل مطلب عنوان مناسب، كما قام بتقديم ترجمة مختصرة لمصنف الكتاب و لشارحه بالإضافة إلى دراسة تحليلية للمدرسة النقدية الحكمية عند الشيخ أحمد الأحسائي يطرح فيها كاتبها كيفية و منهجية نقد الشيح الأحسائي لآراء مصنف هذه الرسالة العرشية. لقد جاء الكتاب في ثلاثة أجزاء و هذا هو الجزء الثاني و يتضمن فيه أقوال عديدة قام المصنف بشرحها. لقد تم الإنتهاء من كتابة هذا السفر العظيم سنة 1432ه و نشره مؤسسة الإحقاقي.

شرح العرشية/ الجزء الثاني

مؤلّب كتاب (العرشية) هو محمد صدر الدين الشرازي الملقّب ب (ملّا صدرا، و بصدر الدين)، فيلسوف من فلاسفة الشيعة، له مؤلّفات هامة في هذا المجال منه هذا الكتاب الذي قام الشيخ أحمد الأسائي بشرحه و سمّاه ب (شرح العرشية)، لقد كان المؤلف ينتقد القضايا الكثيرة و النصوص الحكمية و الفلسفية، و من أبرز من انتقدهم الشيخ الأحسائي صدر الدين الشيرازي، كونه يمثل قمة الهرم الفلسفي الشيعي في عصره، فقد قام الأحسائي بعملية تشريحه لكتابه (العرشية) بشكل كامل في جميع نواحيه الأسلوبية و الفلسفية، و أكثر ما أخذه عليه خروجه في الحكمة عن مذهب أهل البيت عليهم السلام، رغم ادعائه أتباع مذهبهم فيها، و إيمانه بنظرية وحدة الوجود الصوفية، و الإشتراك اللفظي و المعنوي للوجود، و هو إذ ينتقد الملّا صدرا لا ينتقده لمجرد نقد فيلسوف لفيلسوف آخر، بل لبيان الأخطاء التي وقع فيها، و تأسيس فكرة و منهج جديد بديل صحيح. قال الشيخ الأحسائي في شرح هذه الرسالة العرشية ما نصّه: و اعلم أيها الناظر في كلامي إنّي أعتقد إنّي إذا قلت قولاً فإني أملي على كتابين لا يغادر كبيرة و لا صغيرة، فلا تتوهم على أنّ بيني و بين المصنف شيئا من عدواة، أو حقد أو حسد... أو شيء حداني إلى الردّ عليه غير بيان الحقّ... لأنك إذا تتبعت كتبه وجدته يحمل في عباراته و اعتقاداته لمثل ابن عربي، و عبد الكريم الجيلاني، و ابن عطاء الله و أضرابهم، و لأهمية هذا الشرح تمّ الإعتناء به حيث تمّ ضبط النص و إرجاع الآيات و الروايات التي اقتبسها المؤلف إلى مصادرها الصحيحة، مع  ضبطها و إكمالها و من أجل أن يستفيد القارئ أدرج المحقق لكل مطلب عنوان مناسب، كما قام بتقديم ترجمة مختصرة لمصنف الكتاب و لشارحه بالإضافة إلى دراسة تحليلية للمدرسة النقدية الحكمية عند الشيخ أحمد الأحسائي يطرح فيها كاتبها كيفية و منهجية نقد الشيح الأحسائي لآراء مصنف هذه الرسالة العرشية. لقد جاء الكتاب في ثلاثة أجزاء و هذا هو الجزء الأول و يتضمن فيه أقوال عديدة قام المصنف بشرحها. لقد تم الإنتهاء من كتابة هذا السفر العظيم سنة 1432ه و نشره مؤسسة الإحقاقي.

شرح العرشية/ الجزء الأول

مؤلف "العرشية" هو محمد بن إبراهيم بن يحيى الشيرازي، الملقب بـ"ملاّ صدرا، وبصدر الدين، ولد في شيراز سنة 979 أو 980هـ وتوفي في البصرة عام 1050هـ ودفن في النجف الأشرف، فيلسوف من فلاسفة الشيعة، له مؤلفات هامة في هذا المجال منه العرشية التي قام الشيخ الأحسائي بشرحها. والأحسائي هو الشيخ أحمد بن زين الدين القرشي الأحسائي المطيرفي. ولد في المطيرف من قرى الأحساء عام 1166هـ/1752م وبها نشأ وترعرع تحت رعاية الشيخ زين الدين، وبانت عليه علامات النبوغ منذ نعومة أظفاره، ختم القرآن وعمره خمس سنين، وبدأ بدراسة النحو قبل أن يبلغ الحلم. اشتهر عنه بأنه حكيم العقل والعقلانية من خلال الكتاب والسنة، وجاء ليطرح طريقة جديدة في التذوق الفلسفي الحكمي، استنبطه من القرآن والسنة؛ وهذا ليس حاكيّة من الكتاب والسنة على الفكر الفلسفي أحادي الجانب، بل جعل المشرب الحقيقي للحكمة اليقينية؛ هو القرآن والسنة، وغيرها أصابته للواقع قليل، والباقي ما هو إلا وهم فيلسوف، والشيخ الأحسائي بهذا التذوق النقدي للنصوص الحكمية والفلسفية، إنما يعني التجديد والحركة في فكر الأحسائي. تميز أسلوبه بأركان اختلف فيه عن غيره ممن درسوا الفلسفة اليونانية، لينطلق من الكتاب والسنة والعقل، لتمييز النص السليم منه عن القبيح. عالج القضايا الفلسفية المشكلة بأسلوب تجلت فيه الصلة الوثيقة بين النقد والتأول عنده فعندما يتناول موضوعاً بالنقد والتحليل، لا يتم هذا النقد إلا في إطار التأول السليم، عندما يكون هذا الموضوع يقبل التأول، كي يكون موافقاً للصورة المتناسقة، المستنبطة من الكتاب والسنة، فينطلق النقد عنده في كثير من القضايا، من التأول الناشئ للنصوص القرآنية، والروايات من غيره من الفلاسفة.

ومن أبرز من انتقدهم الأحسائي صدر الدين الشيرازي المعروف بـ"ملاّ صدرا"، كونه يمثل قمة الهرم الفلسفي الشيعي في عصره، فقد قام الأحسائي بعملية تشريحية لكتابه "العرشية" بشكل كامل في جميع نواحيه الأسلوبية والفلسفية، وأكثر ما أخذه عليه خروجه في الحكمة عن مذهب أهل البيت عليهم السلام، رغم ادعائه اتباع مذهبهم فيها، وإيمانه بنظرية وحدة الوجود الصوفية، والاشتراك اللفظي والمعنوي للوجود، وهو إذ ينتقد الملا صدرا لا ينتقده لمجرد نقد فيلسوف لفيلسوف آخر، بل لبيان الأخطاء التي وقع فيها، وتأسيس فكرة ومنهج جديد بديل صحيح. قال الشيخ الأحسائي في شرح هذه الرسالة المسماة بـ"العرشية" ما نصّه: "واعلم أيها الناظر في كلامي إنّي أعتقد إني إذا قلت: قولاً فإني أملي على كتابين لا يغادران صغيرة ولا كبيرة، فلا تتوهم على أن بيني وبين المصنف شيئاً من عداوة، أو حقدٍ أو حسد،.. أو شيء حداني إلى الردّ عليه غير بيان الحق... لأنك إذا تتبعت كتبه وجدته يحمل في عباراته واعتقاداته لمثل ابن عربي، وعبد الكريم الجيلاني، وابن عطاء الله وأضرابهم".

ولأهمية هذا الشرح تمّ الاعتناء به حيث تمّ ضبط النص وإرجاع الآيات والروايات التي اقتبسها المؤلف إلى مصادرها الصحيحة، مع ضبطها وإكمالها. ومن أجل أن يستفيد القارئ أدرج المحقق لكل مطلب عنوان مناسب، كما قام بتقديم ترجمة مختصرة لمصنف الكتاب ولشارحه بالإضافة إلى دراسة تحليلية للمدرسة النقدية الحكمية عند الشيخ أحمد الأحسائي يطرح فيها كاتبها كيفية ومنهجية نقد الشيخ الأحسائي لآراء مصنف هذه الرسالة "العرشية".

تأريخ ماقبل الإسلام

تاريخ الإسلام

تأريخ الدول الإسلاميّة

تاريخ المعاصر

تاريخ الأنبياء

المناسبات الاسلامية

التاريخ

الشعر والمتون الأدبية

الروايات والقصص

الشهداء

العلماء والمشاهير وكبارالشخصيات

النبي و اهل بيته عليهم السلام

السيرة

المصادر الرئيسيّة

فن البيان والتبليغ

الصرف والنحو

اللغة والأدب

الأدب الإسلامي

الفنون البصرية

الفنون المسرحية

المدح والرثاء

سائرالفنون الاسلامية

الفنون الاسلامية

الحضارة الإسلامية

الفنون والثقافة

الادعية والزيارات

قضايا الفكرالمعاصر

الوهابيّة

الحركةالاسلامية العالمية

معرفة الإنسان

معرفة العدو

المباحث الكلية

فلسطين

رد الشبهات

الاجتهاد

اللعة العربية

الطوائف والأديان

سائر الموضوعات

المفاهيم القرآنيّة

المعارف القرآنيّة

تفسير القرآن

القراءة والتجويد

تأريخ القرآن

القصص القرآنية

العلوم القرآنيّة

الدراية

الرجال

سائرالمصادر الروائيّة

الأحاديث الموضوعية

نهج البلاغة

المصادر الروائيّة

علوم الحديث

الفقه

أصول الفقه

مناسك الحج

الأحكام

العلوم الإستنباطيّة

الحقوق و القانون

معرفة الإجتماع

علم النفس

الإدارة

الإقتصاد

السياسة

الشباب

المرأة

الأطفال

حول الأسرة

الرجل

الأسرة

التربية والتعليم

العلوم الإجتماعيّة

الطب الإسلامي

علم الفلك الإسلامي

الجغرافيا الإسلاميّة

العلوم الطبيعيّة

الفلسفة

المنطق

الأخلاق

المعارف الإسلامي

العرفان

الأديان والمذاهب

اصول الدين والمذهب

مباحث الاعتقادية

الكلام

العلوم العقليّة

نص القرآن

القرآن الكريم

المهدوية

غير مصنف

شرح العرشية

الصفحة الرئيسية

الكتب

المقالات

التصنيفات

الأشخاص

الناشرون

المراكز الإسلامية

الوسائط

عنوان

فئة

الموضوع

مؤلف

محرر

مترجم

مختص بمجال علمي

رقم ISBN


Books

Articles

صاحب

مدير

رئيس التحرير

عناوين

الرقم التسلسلي القياسي الدولي

Magazines

اكتب

Characters

سنة التأسيس

Publishers

Organizations

فئات الصور

فئات الفيديو

فئات الصوت

Multimedia

المصادر الاسلامیه , کتب , المقالات

المصادر الاسلامیة

عناوين مميزة

العناوين الشعبية

آخر العناوين

العناوين ذات الصلة

الموضوعات

شرح العرشية

شرح العرشية

شرح العرشية

مجلدات أخرى

العناوين ذات الصلة