المنهج الجديد في تعليم الفلسفة/ الجزء الثاني

المنهج الجديد في تعليم الفلسفة/ الجزء الثاني

المنهج الجديد في تعليم الفلسفة/ الجزء الثاني

عدد المجلدات :

2

title in origin language :

برنامه درسی جدید در آموزش فلسفه

origin publisher :

شرکت چاپ و نشر بین الملل

source address :

شبکه الفکر

رقم الطبع :

الأولي

مكان الطباعة :

بيروت

سنة النشر :

1428

(0 الأصوات)

QRCode

(0 الأصوات)

المنهج الجديد في تعليم الفلسفة/ الجزء الثاني

هذا الكتاب هو ( المنهج الجديد في تعليم الفلسفة) لقد سعى المؤلف جهده في هذا الكتاب في إشارة سريعة إلى مسير التفكير الفلسفي ومذاهبها المختلفة حتى يلمّ الطالب إلى حدّ ما بوضع الفلسفة في العالم منذ ظهورها وحتى الآن. وقام بتقييم المنزلة الكاذبة التي تحلها العلوم التجربية في الغرب ولدى ولدى المثقفين الشرقيين الي سيطر الغرب على عقولهم وقد رسّخت مكانة الفلسفة الواقعية في مقابل أولئك. ولقد درست علاقة الفلسفة بسائر العلوم والمعارف وقد تمّ إثبات حاجتها إلى الفلسفة. لقد أوضح المؤلف في هذا الكتاب ضرورة تعلّم الفلسفة وذكر الشبهات المطروحة حول هذا الموضوع مقرونة بالجواب عنها وقد حاول أيضا بيان المواضيع بشكل لا يقود الطلاب نحو التحجّر الفكري وإنّما بشكل يحيي فيه روح النقد البنّاء ولقد قسمت المواضيع بصورة دروس منفصلة ومادّة جلسة واحدة قد ضمّنت في درس واحد وفي نهاية كل تذكر خلاصة له وأسئلة تدور حول المواضيع الواردة فيه ولذلك دور مهمّ في التعلّم بشكل أفضل. ويتركب هذا الكتاب المفيد إلى جزءين وهذا هو الجزء الثاني ويتضمن فيه عدة دروس في العلة والمعلول وأصل العلية وعلاقة العلية وعلاقة العلة بين المادّيات وتعلّق المعلول بالعلة ومناسبات العلة والمعلول وأحكام العلة والمعلول والعلة الفاعلية والغائبية وسؤال أللعالم هدف؟ ودروس أخرى في المجرّد والمادّي وما هو المكان والزمان؟ وبحوث في أنواع الجواهر والمادة والصورة والأعراض والكيفية وحقيقة العلم واتحاد العالم والمعلوم. ويبحث أيضا في الثابت والتغير والقوة والفعل والكون والفساد والحركة وخصائصها وتقسيماتها والحركة في الجوهر والأعراض وهناك بحوث في معرفة الله وطريقة معرفته وإثبات واجب الوجود والتوحيد الأفعالي والصفات الإلهية والصفات الذاتية والفعلية وهدف الخلق والقضاء والقدر الإلهي والخير والشر في العالم. وقد قام بتأليف هذا الكتاب وتنظيمه محمد تقي مصباح اليزدي وقام بنشره دار التعارف للمطبوعات.